شكرا على هذا المجهود والذوق الرفيع في تناسق الالوان
لكن للاسف تمنيت لو يركب على النسخة 3.6.4
كل عام ورمضان كريم على الجميع
شكرا على هذا المجهود والذوق الرفيع في تناسق الالوان
لكن للاسف تمنيت لو يركب على النسخة 3.6.4
كل عام ورمضان كريم على الجميع
الله يعطيكم الف عافيه
ولا يحرمنا مروركم وكلماتكم الطيبه
تقبلوا كل الشكر والتقدير
دمتم بالف خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ستايل بقمة الروعه لكن هناك خطا فادح وارى الموضوع مثبت ولم يلاحظ خطأه الفادح
القبه الخظراء
يُلحظ وجود القبة الخضراء المبنية على قبر النبي صلى الله عليه وسلم، والتي يظن كثير من المسلمين أنها دليل احترام وتكريم لنبي الأمة،
وما دروا أنها مخالفة لوصيته صلى الله عليه وسلم وهو على فراش الموت، إذ نهى عن مثل هذه الأعمال ولعن اليهود والنصارى الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد.
وطبق الصحابة وصية الرسول ، وسارت الأمة على هذا النهج حتى أتى القرن السابع الهجري ، زمن حكم الأتراك للحجاز، فوضعت هذه القبة ولقيت العناية مدد طويلة.
في ذاك القرن الذي بدأ فيه الانحدار والانحراف ينتشر، وظهرت مظاهر الشرك والبدع والجهل ، وتعلق المسلمون فيه بالشعارات الرنانة والأبنية المزخرفة والاحتفالات والموالد ، وتركوا الممارسة الحقيقة للإسلام والاقتداء بسيرة الرسول وصحبه .
وقد حاول الشيخ محمد بن عبد الوهاب إعادة تنفيذ الوصية النبوية وإزالة القبة لكن الظروف حالت دون ذلك.
ويرى بعض العلماء المعاصرين تجنب إزالتها حتى لا يثير ذلك جهلة المسلمين دولا وشعوبا وما أكثرها.
في الفتوى التالية للجنة الدائمة برئاسة ابن باز رحمه الله بيان لأمر القبة.
السؤال الرابع من الفتوى رقم (8263)
س4: هناك من يحتجون ببناء القبة الخضراء على القبر الشريف بالحرم النبوي على جواز بناء القباب على باقي القبور، كالصالحين وغيرهم، فهل يصح هذا الاحتجاج أم ماذا يكون الرد عليهم؟
ج4: لا يصح الاحتجاج ببناء الناس قبة على قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على جواز بناء قباب على قبور الأموات، صالحين أو غيرهم؛ لأن بناء أولئك الناس القبة على قبره ـ صلى الله عليه وسلم ـ حرام يأثم فاعله؛ لمخالفته ما ثبت عن أبي الهياج الأسدي قال: (قال لي علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ألا تدع تمثالًًا إلا طمسته، ولا قبرًا مشرفًا إلا سويته)، وعن جابر رضي الله عنه قال: نهى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يجصص القبر، وأن يقعد عليه، وأن يبنى عليه)، رواهما مسلم في صحيحه، فلا يصح أن يحتج أحد بفعل بعض الناس المحرم على جواز مثله من المحرمات؛ لأنه لايجوز معارضة قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقول أحد من الناس أو فعله؛ لأنه المبلغ عن الله سبحانه، والواجب طاعته، والحذر من مخالفة أمره؛ لقول الله عزوجل: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا} [سورة إبراهيم، الآية 27.
] وغيرها من الآيات الآمرة بطاعة الله وطاعة رسوله، ولأن بناء القبور واتخاذ القباب عليها من وسائل الشرك بأهلها، فيجب سد الذرائع الموصلة للشرك.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو/ عبد الله بن غديان
نائب الرئيس/ عبد الرازق عفيفي
رئيس اللجنة/ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير
عند محاولة رفع ملف رمضان ظهرت هذه الرسالة :
can't change directory to/www/vb/admincp/attach: No such file or directory
مع اني حاولت رفعه الي ملف vb
الرجاء الافادة عاجلا
والسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)