+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    جوال نت is on a distinguished road الصورة الرمزية جوال نت
    تاريخ التسجيل
    21 / 02 / 2007
    الدولة
    مجهولة
    المشاركات
    1,034
    معدل تقييم المستوى
    1245

    افتراضي التاريخ الأسود ...

    التاريخ الأسود

    10 في المائة من أعضاء الكونغرس من السود.. ولكن عدد الأميركيين الأفارقة في السجون أكثر من عددهم في الجامعات



    وردت في دليل تاريخي صادر عن ولاية فرجينيا الأميركية قبل أكثر من مئة عام، العبارة التالية: «إذا كان الشرق البعيد لديه مكة (المكرمة)، وفلسطين لديها قدسها، وفرنسا لديها مدينة لورديس، وإيطاليا لديها مدينة لورتو، فإن أميركا ليس لديها سوى مدينة جيمس تاون كمزار تاريخي أو مقام للبطولة». وفي الوقت الذي أحيا فيه الأميركيون هذا الشهر ذكرى مرور 400 عام على تأسيس هذه المستعمرة التي كانت الانطلاقة الأولى لتاريخ يعتزون به لما تخلله من كفاح ضد الاستعمار، فإن الأميركيين الأفارقة الذين يمثلون كبرى الأقليات في الولايات المتحدة لديهم وجهة نظر مختلفة عن مستعمرة «جيمس تاون».
    إنهم يعتبرونها المكان الأول في الولايات المتحدة الذي مورس فيه الاستعباد والاضطهاد ضدهم، في أبشع صوره، ويرى بعضهم أنهم ما زالوا يدفعون ثمنا باهظا لتبعات استعبادهم حتى يومنا هذا منذ عام 1607 وهو تاريخ تأسيس المستعمرة. وقد يعتقد البعض أن معاناة الأميركيين الأفارقة أصبحت مجرد تاريخ يروى، ولم تعد واقعا معيشا بعد مرور كل هذه السنين، ولكن الحقيقة أنها ما زالت مزيجا من النجاحات المتلاحقة‏، والمعاناة المستمرة.

    وبالتزامن مع ذكرى تأسيس مستعمرة جيمس تاون تجمع مؤخرا أكثر من 8000 من قيادات الأميركيين السود في مكان لا يبعد كثيرا عن المستعمرة التاريخية حيث عقدوا للعام الثامن على التوالي بجامعة «هامبتون» في فرجينيا مؤتمر «حال اتحاد الأميركيين السود» الذي جاءت تسميته على غرار «حال الاتحاد الأميركي». وقد جرت العادة أن يعقد هذا المؤتمر في الأسبوع الثاني من شهر فبراير (شباط) من كل عام بعد إلقاء الرئيس الأميركي لخطاب حال الاتحاد السنوي، وذلك لمناقشة قضايا الأميركيين السود ومراجعة ما تم إنجازه وما يواجهونه من تحديات جديدة. ولم يأت توقيت انعقاد المؤتمر اعتباطا، بل اختير أن يكون في شهر فبراير من كل عام الذي يعتبر شهرا للأميركيين الأفارقة يخصصونه سنويا للحديث عن الصراعات التي خاضوها والإنجازات التي حققوها للتغلب على العبودية والتمييز العنصري والحرمان من الحقوق السياسية. وتزامنت احتفالات هذا العام مع اقتراحات في المجالس التشريعية لبعض الولايات من بينها ميريلاند وفرجينيا لتقديم اعتذار رسمي للأميركيين الأفارقة عن فترة تعريضهم للعبودية في سنين الماضي.

    ومن المعروف أن فكرة الاحتفال في فبراير (شباط) بنضال الأميركيين الأفارقة ليست جديدة بل تعود إلى أكثر من 81 عاما حيث كان أول من اقترحها المؤرخ كارتر وودسون، الذي اختار آنذاك الأسبوع الثاني من شهر فبراير ليتزامن الاحتفال مع تاريخ ميلاد الرئيس أبراهام لنكولن صاحب الفضل الأكبر في إلغاء العبودية. وقد أدرك وودسون، وهو ابن عبدين سابقين في ولاية فرجينيا، أنه كان يتم إغفال أو تشويه نضال وإنجازات الأميركيين من أصل أفريقي‏، فأسس جمعية دراسة حياة السود وتاريخهم في العاصمة واشنطن حيث عاش وودسون من العام 1915 حتى وفاته في العام 1950. وكان الرئيس جيرالد فورد، هو الرئيس الأميركي الذي أعلن أول شهر لتاريخ السود بدلا من أسبوع واحد فقط وذلك في العام 1976، وقد حث الأميركيين آنذاك على اغتنام الفرصة لتكريم إنجازات الأميركيين السود في كل المجالات. أما موضوع شهر تاريخ السود لهذا العام فاختير له عنوان «من العبودية إلى الحرية»، وقد أوضح الرئيس الحالي لجمعية دراسة حياة السود وتاريخهم جون فلمنغ، في مقابلة نشرت على موقع وزارة الخارجية الأميركية أن التركيز هذا الشهر سيكون على على الأوجه الإيجابية في تجربة السود. وقال: «لم نكن عبيداً قبل أسرنا في أفريقيا، ففي حين أن الرق شكل جزءاً مهما من تجربتنا، إلا أن لدينا أيضاً ما يزيد على 100 عام من الحرية ينبغي أيضاً أن نتطرق إليها». وتابع فلمنغ أن هناك «تقدماً كبيراً مهماً على جبهات كثيرة»، مشيراً إلى أن حوالي 10 في المائة من أعضاء الكونغرس هم من السود وكذلك مئات من رؤساء البلديات في شتى أنحاء الولايات المتحدة، كما أن مزيداً من السود «ينتقلون الآن إلى الطبقة المتوسطة وإلى المهن المختلفة التي تتطلب العلم». وأردف «إن تاريخ الأميركيين الأفارقة يحظى بقدر من الاهتمام في شهر فبراير يفوق ما يحظى به في أي وقت آخر خلال العام، ولكن يجب دراسته طوال العام». ويقيم الرئيس الأميركي في كل عام في البيت الأبيض، احتفالا لإحياء المناسبة كما تقيم الولايات والمدن المختلفة احتفالاتها الخاصة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، بينما تبرز وسائل الإعلام مواضيع مرتبطة بتاريخ الأميركيين الأفارقة. وقد قال الرئيس بوش في بيان هذا العام الذي «لقد شكل الأميركيون الأفارقة جزءاً لا يتجزأ من أميركا طوال أجيال، وإن بلدنا أكثر قوة بفضل مساهماتهم. ويحق لجميع الأميركيين أن يفخروا بالتقدم الذي حققناه». لكن عددا من الأميركيين الأفارقة في مؤتمرهم بولاية فرجينيا انتقدوا الرئيس بوش لتجاهله في آخر خطاب له عن حال الاتحاد الشهر الماضي الحديث عن كارثة «كاترينا»، مشيرين إلى أن أكثر ضحاياها كانوا من السود وأن الحكومة الفدرالية أهملتهم لأنهم من أصل أفريقي. وقال بعض المتحدثين في المؤتمر «نحن هنا سنتحدث عن «كاترينا» بعد أن تجاهلها الرئيس.

    وينظر المراقبون السياسيون لهذا المؤتمر بأهمية بالغة، إذ يعتبرونه مقياسا لدرجة المعاناة وترمومتراً لقياس درجة حرارة المشكلات القديمة والجديدة وتشخيص الأمراض التي تعتري الأميركيين من أصل أفريقي والمتاعب التي ما زالت تواجههم في بلادهم. وقد شارك في مؤتمر هذا العام شخصيات بارزة من قيادات الأميركيين السود، من بينهم أول نائب مسلم في الكونغرس المحامي الأسود كيث أليسون، وزميله عضو الكونغرس صاحب الصوت الأكثر علواً في الدفاع عن الأميركيين السود، آل شاربتون، وحاكم فرجينيا الأسبق إل. دوغلاس وايلدر، الذي سجل اسمه في التاريخ كأول حاكم أسود لولاية أميركية. وتميز مؤتمر هذا العام بإلقاء الأميركيين الأفارقة اللوم على أنفسهم، وتحميل مواطنيهم السود مسؤولية اللامبالاة في الحصول على حقوقهم السياسية والمدنية بدلا من تكرار الشكوى والتذمر من المجتمع، أو اتهام الحكومة الفدرالية وحكومات الولايات بسوء معاملة الأميركيين الأفارقة. وقال متحدثون خلال المؤتمر «إن عدد الذكور السود في السجون الأميركية أصبح أكثر من عددهم في الكليات والجامعات، كما أن أطفال الأميركيين السود يعيشون بنسبة متزايدة مع أمهات بلا آباء في إشارة لتصاعد نسبة المواليد لأمهات لا يعرفن هوية آباء أطفالهن». ولم يشر المتحدثون إلى جناة بعينهم‏ وراء ما يحدث لمجتمع الأميركيين السود، بل طالبوا مواطنيهم بالابتعاد عن الجريمة والاستفادة من الفرص المتاحة للتعليم والحياة الأفضل في بلد الفرص التي يقصدها آخرون من كل بقاع الدنيا.

    وفي هذا السياق وجه النائب آل شاربتون نقدا ذاتيا لاذعا وشديد القسوة لمجتمع الأميركيين السود، مخاطبا إياهم بقوله: «لقد فقد الكثير منا اعتزازهم بأنفسهم، لدرجة وصلنا معها إلى أدنى درجة من عدم الاعتزاز بكرامتنا، منذ مجيء آبائنا كعبيد إلى جيمس تاون حتى اليوم»، وأشار آخرون إلى ما وصفوه بالسلبية واللامبالاة التي أصبحت تعتري الأميركيين الأفارقة، قائلين إن مواطنيهم مشغولون بالانتظار لمجئ قيادات تحدث تغييرا في حياتهم من دون أن يتحملوا مسؤولية أنفسهم بأنفسهم. وقال أول حاكم أسود في تاريخ أميركا‏ «أنا لم أنتظر من أحد أن يخبرني أن الوقت قد حان لأميركي أسود أن يرشح نفسه في الانتخابات.. لقد قررت اختيار الوقت بنفسي». ودعا وايلدر الآخرين الى أن يقوموا بنفس الخطوة، مشجعا إياهم على المشاركة السياسية وعلى جميع المستويات المحلية والفدرالية.

    وتصادف انعقاد مؤتمر الأميركيين السود مع إعلان السيناتور الأميركي الأسود الوحيد عن خطوته الجريئة بخوض التصفيات الأولية لانتخابات الرئاسة بين الديمقراطيين، وهو الأمر الذي لقي صدى في المؤتمر، وتساءل بعض الأميركيين السود عن سبب دعم قطاع كبير من الأغلبية البيضاء والأقليات الأخرى لباراك أوباما. لكن حاكم فرجينيا الأسبق دوغلاس وايلدر اعتبر أنه من السابق لأوانه مناقشة حملة انتخابات الرئاسة بين الأميركيين السود، قائلا «يجب علينا حاليا أن نناقش ما يجب علينا أن نقوم به في بيوتنا». كما أشار آخرون إلى أهمية مناقشة موضوع التعليم والصحة قبل مناقشة الترشيح للرئاسة قبل 20 شهرا من موعد الانتخابات. وقالت البروفيسورة السوداء في جامعة ميريلاند، رينيتا شيبروك: «إن هناك العديد من أولادنا السود ينسحبون من المدارس في وقت مبكر، وعلينا أن نناقش كيفية مواجهة هذه المشكلة». تجدر الإشارة إلى أن كفاح الأميركيين السود على مدى سنوات طويلة أفاد كثيرا بقية الأقليات وأفاد المهاجرين الذين وفدوا إلى الولايات المتحدة في العقود الأخيرة لأنهم وصلوا في وقت الحصاد بعد انتهاء ذروة الكفاح. وكانت التفرقة السياسية ضد الأميركيين السود قد استمرت حتى عقد الستينات من القرن الماضي ولم يحرزوا النصر الحقيقي إلا قبل 42 عاما أي في عام 1965 بصدور قانون وقعه الرئيس ليندون جونسون أصبح بموجبه حق التصويت ساريا لكل الأميركيين.

    وقال الرئيس جونسون بعد توقيع القانون إنه «من الخطأ حرمان أي مواطن أميركي من حق التصويت». وجاء توقيع ذلك القانون بعد أن تمكنت حركة الحقوق المدنية للأميركيين من أصل أفريقي في عام 1960 من إحراز تأييد ودعم كافيين لنيل حق التصويت الذي لا يمكن إنكاره. وأشعل إقرار قانون الحقوق المدنية في عام 1964 جذوة الحميّة عند السود والبيض على السواء في جميع أنحاء الولايات المتحدة ونظموا التظاهرات والمسيرات تأييدا لحقوق السود.

    وبلغت الحملة التي استهدفت تدخل الحكومة الفدرالية لصالح الحقوق المدنية ذروتها بالمسيرة التاريخية من مدينة سلما إلى مدينة مونتغومري في ولاية ألاباما. إلا أن المسيرة قوبلت يوم السابع من مارس (آذار)، اليوم الذي عرف باليوم المشين في جميع أنحاء البلاد «الأحد الدامي» بأن واجه المشاركون في المسيرة إلى مونتغمري رجال الشرطة الذين هاجموهم بالهراوات والغاز المسيل للدموع ليصدوهم على أعقابهم إلى سلما. غير أن المتظاهرين تمكنوا من إكمال مسيرتهم بعد ثلاثة أسابيع في 25 مارس (آذار) بمشاركة 25 ألف شخص في المسيرة. ثم صادق الرئيس جونسون على القانون ووقعه يوم 6 أغسطس (آب) بحضور زعيمي الحقوق المدنية الدكتور مارتن لوثر كنغ، وجون لويس، عضو الكونغرس حاليا. وعند الحديث عن نضال السود في الولايات المتحدة لا يمكن تجاهل الدور الذي لعبه القس مارتن لوثر كينغ (الابن)، (1929 ـ 1968)، الحائز جائزة نوبل للسلام عام 1964، والشخص الذي يرتبط اسمه أكثر من اسم أي شخص آخر بالانتصارات التي حققتها حركة الحقوق المدنية للأميركيين الأفارقة في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. وقد كان كينغ، كمنظم سياسي وخطيب مفوه فائق البراعة وداعية إلى الاحتجاج السلمي، بالغ الأهمية في إقناع الأميركيين بوضع حد للفصل العنصري الذي كان سائداً في جميع أنحاء الجنوب وأجزاء من المناطق الأخرى، وفي تنشيط دعم التشريعات الخاصة بالحقوق المدنية التي وضعت الإطار القانوني للمساواة العرقية في الولايات المتحدة. ويكرم الأميركيون ذكرى القس مارتن لوثر كينغ جونيور بتخصيص يوم عطلة قومية يحتفلون فيه بذكراه في ثالث يوم اثنين من شهر يناير (كانون الثاني) من كل عام، وقد تقرر مؤخرا إقامة «نصب تذكاري قومي» سيتم تشييده بالقرب من نصب لنكولن التذكاري، في نفس المكان الذي ألهب فيه مارتن لوثر كينغ مشاعر الأميركيين بحلمه الكبير في العدل والمساواة وإنهاء التفرقة العنصرية.

    تعديلات دستورية تمخضت عن تضحيات السود

    * تطلّب إلغاء نظام الرق في الولايات الجنوبية نشوب حرب أهلية مع ولايات الشمال، وكجزء من جهود منح الرقيق السابقين وضعاً قانونياً وحقاً في المساواة أدخلت البلاد ثلاثة تعديلات على الدستور. التعديل الثالث عشر للدستور يحظر الرق والعبودية.

    التعديل الرابع عشر للدستور يمنع الولايات من حرمان أي مواطن من الحقوق المتساوية.

    التعديل الخامس عشر يحظر إنكار حق التصويت على أساس العِرق أو اللون.

    ولكن، للأسف، سرعان ما جرى وضع عقبات إجرائية أو قانونية أمام هذه التعديلات لإبعاد السود عن صناديق الاقتراع. ولم يصبح واضحاً مدى الضيم الذي لحق بالمواطنين السود في هذا الجانب، إلا عند اندلاع الحرب العالمية الثانية، عندما حاربت الجيوش الأميركية من السود والبيض لإيقاع الهزيمة بالفاشيين، وأدرك الأميركيون أنه من غير الممكن للفرد أن يحارب من أجل حقوق شعوب أخرى خارج الوطن بينما تنكر عليه نفس هذه الحقوق في بلده، أميركا، بسبب لون بشرته. وفي منتصف الحرب، نظرت المحكمة العليا في قضية تتحدّى نظام الانتخابات الأولية الحزبية المقتصرة على البيض، وهي القاعدة التي كانت متبعة في الولايات الجنوبية. وكانت الولايات الجنوبية تستند في تشريعها لمنع السود من التصويت في انتخابات الأحزاب إلى حجة واهية تقوم على أن هذه الأحزاب منظمات أهلية، ولكن الفترة الواقعة بين ثمانينات القرن التاسع عشر وحتى ستينات القرن العشرين كانت انتخابات الأحزاب تشكل أهمية بالغة لأن كل من يفوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في معظم ولايات الجنوب يضمن لنفسه الفوز في الانتخابات العامة، نظراً لضعف الحزب الجمهوري الكبير في الجنوب. ومع أن الانتخابات التمهيدية الحزبية كانت أهم جزء في عملية الانتخابات، فقد استمرت الولايات الجنوبية بالدفاع عن تصورها الواهم بأن الأحزاب السياسية منظمات خاصة، وبالتالي يحق لها استثناء السود من عضويتها وحرمانهم من حق الاقتراع في الانتخابات الأولية. وفي عام 1944، أبطلت المحكمة العليا هذا الوهم وباشرت بتطبيق عملية مكّنت الأفارقة الأميركيين من المطالبة بحقهم المشروع في التصويت.

    ____________
    منقـــــــــــــــــــول

     
  2. #2
    المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute الصورة الرمزية المودة
    تاريخ التسجيل
    17 / 08 / 2004
    العمر
    32
    المشاركات
    20,806
    معدل تقييم المستوى
    26159

    افتراضي رد: التاريخ الأسود ...

    شكرا لك ... بارك الله فيك ... تحياتي .

     
  3. #3
    جوال نت is on a distinguished road الصورة الرمزية جوال نت
    تاريخ التسجيل
    21 / 02 / 2007
    الدولة
    مجهولة
    المشاركات
    1,034
    معدل تقييم المستوى
    1245

    افتراضي رد: التاريخ الأسود ...

    أسعدني تشريفك للموضوع
    أخي ابو راشد

     
  4. #4
    بحوور is on a distinguished road الصورة الرمزية بحوور
    تاريخ التسجيل
    05 / 11 / 2006
    الدولة
    اماراتي الحبيبه
    المشاركات
    1,432
    معدل تقييم المستوى
    1647

    افتراضي رد: التاريخ الأسود ...

    فعلا تاريخ اسود


    شكرا لك ... بارك الله فيك ... وجزاك خير الجزاء

     
  5. #5
    جوال نت is on a distinguished road الصورة الرمزية جوال نت
    تاريخ التسجيل
    21 / 02 / 2007
    الدولة
    مجهولة
    المشاركات
    1,034
    معدل تقييم المستوى
    1245

    افتراضي رد: التاريخ الأسود ...

    أختي بحوور

    أسعدني مرورك على الموضوع بارك الله فيك

     

 
+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك