ان في الارض يوجد خير ويوجد شر وان الانسان معرض الى الامرين الى الشر والى الخير ان الانسان المؤمن هو الذي يفوز بالجنة بشرط ان يكون يتقي الله حق تقاتة اما الانسان الذي يذهب وراء اهواءه من ملذات الدنيا فهذا الانسان هو الخاسر فعلا بالاضافة الى وجود الشيطان الذي يزين الى الانسان الطريق ويجعلة هو الطريق الصحيح لكن الانسان يبقى في دوامة بين الامرين فان كان مؤمن ايمانة قوي تغلب على الشيطان اما الذي ايمانة ضعيف فالشيطان هو الذي يتغلب علية ان الذي غرق في الذنوب تذكر ان الله سبحانة وتعالى فاتح باب التوبة ان التوبة مقبولة من العبد حتى هو في الغرغرة كل عمل تعملة ايما كان العمل صغير او كبير اعرضة الى كتاب الله فان وافق اعملة وان لم يوافق لا تعملة .
امل من موضوعي ينيل اعجاب الجميع
مواقع النشر (المفضلة)