[align=center]وما زالت أقبية الألم ... تعلو معالم الوجه الحميم
كم أتمنى أن أملك مطرقة كي أحطم تلك الأفبية
كل آهةٍ تزفر ....أحسها كسكاكين تطعن فؤادي
يالي ذلك الألم ..... أي جغرافية سكنتها في قلوب المحبين
كفاك اتساعاً ..........
***************
على خشبة مسرح الحياة .... لازلنا نصر على أخذ الأدوار بأي حال
المهم ....... أننا ظهرنا ولمعت نجومنا في سماء الحياة !!!
ما عادت الرؤى واضحة .... أو بالأصح .... تحن من غيبنا هذه الرؤى .. نحن من لا نريد أن نفهم ......
لو أردنا ذلك ......................... ....... لآصبح حالنا أفضل .
الحياة ...... مسرحية واضحة ... فصولها ، أدوارها ، شخصياتها .........
لكن ...... حياتنا الآن ( نحن من صنعنا مأساتها ..... وهزلها ...... )
ونحن من ( سيصنعها ...... لنحياها بحق ) وفق ما أراد ربنا ....
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) [/align]
مواقع النشر (المفضلة)