رد: تجربة أدوات المودة المطورة للإدارة والتحرير ــ الإصدار الثاني
تجربة الجداول في المواضيع :
[table=99%][tr=tcat][td]ألفريق[/td][td]لعب[/td][td]فاز[/td][td]تعادل[/td][td]خسر[/td][td]أهداف له[/td][td]أهداف عليه[/td][td]النقاط[/td][td]الترتيب[/td][/tr][tr=alt1][td]الهلال السعودي[/td][td]9[/td][td]7[/td][td]1[/td][td]1[/td][td]20[/td][td]4[/td][td]22[/td][td]1[/td][/tr][tr=alt2][td]برشلونه الأسباني[/td][td]9[/td][td]1[/td][td]1[/td][td]7[/td][td]4[/td][td]20[/td][td]4[/td][td]2[/td][/tr][/table]
تحياتي .
رد: تجربة أدوات المودة المطورة للإدارة والتحرير ــ الإصدار الثاني
تجربة تنسيق الشعر :
[poem=font="Tahoma,5,crims on,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.mwadah.com/mwaextraedit2/backgrounds/32.gif" border="double,4,orangere d" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ولقد ثبتت لكم في القلب مودة=كما ثبتت في الراحتين الأصابع
ولقد ثبتت لكم في القلب مودة=كما ثبتت في الراحتين الأصابع
ولقد ثبتت لكم في القلب مودة=كما ثبتت في الراحتين الأصابع
ولقد ثبتت لكم في القلب مودة=كما ثبتت في الراحتين الأصابع
ولقد ثبتت لكم في القلب مودة=كما ثبتت في الراحتين الأصابع
[/poem]
رد: تجربة أدوات المودة المطورة للإدارة والتحرير ــ الإصدار الثاني
تجربة تنسيق النص :
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;backgro und-image:url('http://www.mwadah.com/mwaextraedit2/backgrounds/81.gif');border:4px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]قال الله تعالى في كتابه الكريم : ﴿ وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ﴾ فجاء الأمر الإلهي ـ في هاتين الآيتين ـ بفريضة الحجّ ، مقروناً ببيان حكمة الحجّ ، للفرد والجماعة والأمة ، في نطاق العبادة والنفع الذاتي والاجتماعي والسياسي ، فكانت منافعه وفوائده خاصة وعامة ، لأنه بمثابة مؤتمر عام ، يستفيد منه الحجّاج فوائد دينية بأداء الفريضة ، وتربوية أخلاقية بالممارسة الفعلية للعلاقات الاجتماعية الحساسة والعادية ، وسياسية إسلامية . يتداول فيه المسلمون ـ بنحو جماعي ـ أوضاع بلادهم ، وشؤون شعوبهم ، بإخلاص وصراحة ، وجدية وحرارة ، ونقد بنّاء ، ومذاكرة في هموم وآمال وآلام الأمة الإسلامية ، يعودون بعدها لبلادهم ، وهم مزوّدون بماينبغي فعله على الصعيدين : المحلي الخاص والدولي العام ، واضعين نصب أعينهم وحدة الأمة الإسلامية ومصلحتها العليا ، وأخوّة المؤمنين وما تتطلبه من تضحيات جسام وتعاون وتضامن فعّال ، ووقوف بصرامة وجرأة أمام مخططات الأعداء ومؤامراتهم الخبيثة أو المشبوهة ، ومحاولة التغلب عليها وإحباطها ، حفاظاً على العزّة والكرامة الإسلامية ، وحماية لوجود المسلمين ، ورعاية لمصالحهم في الداخل والخارج ، سواء في وقت السلم والاستقرار ، أو في وقت المحنة والحرب والصراع المسلح ، والمجابهة الاقتصادية والتحديات المختلفة .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
ويتوفر مع الصندوق 200 خلفية مختلفة ... تحياتي .
رد: تجربة أدوات المودة المطورة للإدارة والتحرير ــ الإصدار الثاني
تجربة التدرج اللوني والإطارات :
[grade="008000 008080 32CD32 008080 008000"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة .[/grade]
[frame="1 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="2 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="3 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="4 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="5 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="6 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="7 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="8 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="9 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[frame="10 98"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/frame]
[grade="0000FF 00008B C0C0C0 00BFFF 800080"]ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة[/grade]
رد: تجربة أدوات المودة المطورة للإدارة والتحرير ــ الإصدار الثاني
تجربة صورة يمين النص :
ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف [imgr]http://www.mwadah.com/ban/mwasma.gif[/imgr] ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة
تجربة صورة يسار النص :
ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف [imgl]http://www.mwadah.com/ban/mwasma.gif[/imgl] ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة ويقوى الشعور بالانتماء الخالد للأمة الإسلاميّة ، والغيرة على مصالحها ، والإحساس بواجب المسلم وحقه على أخيه المسلم ، وضرورة الإسهام في تفادي المشكلات ، وتخطي المحن والأزمات والصعاب ، وترسيخ جذور وحدة المسلمين ، بالتعارف والتآلف ، وتقييم الأحوال والأوضاع ، والتخطيط لمستقبل باسم زاهر بعيد عن العثرات والمآسي والآلام . ويشعر الحجّاج بقوة الروابط التي تربطهم بإخوانهم في المشارق والمغارب ، والتي أنعم الله بها عليهم ، فأنشأها الإيمان ، وحققها لهم الإسلام ، وأحكم نسيجها بروابط الأخوة السامية المخلصة ، والمحبة الصادقة ، والودّ في الله ومن أجل الله ، والإيثار والتضحية والفداء ، والصدق في القول والعمل ، والتأثر ببيئة وأحوال الصفا والطهر الذي كان الحجُّ مظلة لها ، ومؤثراً في تكوينها ، فيسهل اللقاء ، وتتجرد النفوس عن الأطماع والمصالح الذاتية ، والأهواء والشهوات الصارفة عن جادة الاستقامة
تحياتي .