السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني أعضاء منتدى المودة الكرام في البداية لم أكن أعرف أين أقوم بوضع موضوعي وتحت أي قسم يتم تصنيفة ولعلني قمت بوضعه تحت القسم المناسب لذا أعتذر من الإدارة الكريمة وأطلب منهم أن يلتمسوا لي العذر إن كنت قد وضعت موضوعي في القسم الغير مناسب
إخواني بصراحة الموضوع يستحق الكثير من الإهتمام منا جميعا لمعرفة ما هي الفائدة من الـ VBSEO ومن خلال تجربة عملية لم أجد فائدة على الإطلاق فكل ما وجدته هي خسارة كبيرة لموقعي إذ كان ترتيب موقعي قبل عام هو 880 ألف تقريبا وبعد عناء شديد وتعب وجهد متواصل لنشر الموقع في كل مكان وصل إلى 160 ألف مسجلا أعلى درجات إرتفاعاته وجميع مؤشرات موقع alexa كانت تشير إلى أنه سيواصل الإرتفاع علما أنني أقوم بنشر موقعي على أكثر من 200 ألف بريد إلكتروني يوميا ينجح منهم حوالي 35 ألف بريد إلكتروني يوميا أي مليون و 50 ألف بريد إلكتروني شهريا وكان هذا النشر هو أحد الأسباب الرئيسية في زيادة ترتيب موقعي وعندما سمعت عن الـ VBSEO وقرأت عنه في كثير من المواقع قمت بتركيبه منذ شهر تقريبا وعليه تراجع موقعي إلى أن وصل ترتيبه إلى 278 ألف في فترة أقل من شهر علما أنه لم يسجل هذا النزول الشديد منذ أن وصل 880 ألف فكان أكثر نزول له في خلال شهر لا يتجاوز الـ 5 ألآف ولا أعلم وبصراحة ما هي المشكلة الحقيقية التي أدت إلى تراجع الموقع إلى هذا الحد لكن إن لم يخب ظني فهذه المشكلة من الـ VBSEO.
لا فائدة منه على الإطلاق.
تراجع الموقع 118 ألف في أقل من شهر.
حالة ركود في المنتدى شديد رغم تواجد مجموعة من الأعضاء يشاركون في المنتدى وبشكل يومي وبنسبة جيده.
لا أريد أن أطيل عليكم أكثر من ذلك ولكن اتمنى من الجميع أن يشاركوا برأيهم حول الـ VBSEO وبكل ما يعرفونه عنه من معلومات وما هي الفائدة منه إن كانت له فائدة وهل هناك أمر آخر وجب علي القيام به غير أني قمت بتركيبه وقمت بالإشتراك في كل من جوجل وياهو.
انتظر منكم الردود والمشاركات حول الـ VBSEO مع وضع الآراء والتجارب العملية والموثقة بالبيانات علما أن خبرتي في الـ VBSEO ضعيفة جدا ولكن قرأت أحد الشروحات هنا وقمت بتركيبه كما في الشرح وتم التركيب والعمل بنجاح والـ VBSEO يقوم بوضع أرقام وحسابات وهمية إن لم يخب ظني والسبب كما قلت سابقا أن موقعي يتراجع يوما بعد يوم.
اشكركم جميعا على حسن قرائتكم لموضوعي.
وتفضلوا بقبول خالص تحياتي العطرة والقلبية.
أخوكم ومحبكم على الدوام.
الوحداني.
مواقع النشر (المفضلة)