أيها الغائب الحاضر في ذاكرتي
ألا يكفي أرجوك... اهجر المكان وارحمني
لم يعد لي طاقة لا على الحب ولا الهجر ولا حتى التمني
دعوت ربي ان يريح قلبي من عذابات باتت تؤرقني
بات كل ما جاءت بذاكرتي تجرحني
تحطمني ...تلسعني ..تؤنبني
فارحل أرجوك عن روحي
فما عاد لك مكانا بين ضلوعي
بعد أن زلزلت النفس وزدت ذبحا لجروحي
مواقع النشر (المفضلة)