حَبّ الَوْطَّنَ أَكْبَرَ مَنّ آن تصَفَّه الكُلَّمَآت

أَوْ تصوغه الَعِبَأَرَآت
فهِيَ مِشّاعَر لا تتَرَدَّدَ


ومواقٍـٍف عَلَّى أَرْض الَوْاقٍـِع تتَجَسَّدَ




اعَزَاء اعَضَّاء مَنّتديآت شاطئ الَنـَخِيل الكرأَمْ

كَلَّ عأَمْ و شَعَّبَ آلَمَمَلَكَه العَرَبيّه السَعُوَدَّيّه بخَيَّرَ .

والٍـٍله يَديم عَلَّـَيِّنا نَعُمَ إِلاَمَن وَإِلاَّسْتِقْرار تَحْت قياده :
خآدَم الحَرَّمْيِنّ الشَرَفِيّن آلَمَـَلَكَ عَبَدَ الله بن عَبَدَ العَزِيز ال سعَوَّدَ .
ونائِبيه..
إِلاَمَير سُلْطآن بن عَبَدَ العَزِيز أَعَادَه الله لَوْطَّنَه وهُوَ يتَمَتَّعَ بصحه والٍـٍعافَـَيه .
وإِلاَمَير نأَيْف بن عَبَدَ العَزِيز .


وَكَلَ عأَمْ ووَطَنِيّ بخَيَّرَ


هَذَا عَمِلَ بَسِيط أَقْدَمَه لِهَذَا الَوْطَّنَ الَمَعَطأَهٍ
وَطَّنَ إِلاَمَن وإِلاَمَآن
وَطَّنَ الحَرَّمْيِنّ الشَرَفِيّن
ووَطَّنَ العَطَاء بَلا حُدُوَدَّ


آتَمَنَّى آن يِنّالَ عَجَّآبَــَكَم
لآنَ الَوْقَّت ضَيَّقَ لَمْ اعطَيّه العَمِلَ حَقَّه
فعَذَرَوني عَلَّى التقَصِير


















































...[]...


♥ آتَمَنَّى عِنْدَ الَنْـَقَلَ ذَكَرَ آلَمَـَصْدَر
أَلْحَقَوق مُحّفُوظه لِـ مَنْتديآت شاطئ الَنْـَخِيل @ قُوْتْ آلْقُلُوُوُوُبْ.

المصدر