كلما اريد الابتعاد
فهل الذكريات
تغير اتجاة الخطى
ام ان ماتبقى من الامك يغير
المسير
فمنذ امد
فقدت نصف راسي
ولازلت ابحث عنة بين
ركام الاسى
وفي قرارات
الاثر
المتعلق بالشعور
وثمت كلمات
على لساني تنطوي على انفاسها
وكانها وجوه
تفترش الاهات
على الارصفة المتعبة من نظرات العيون
اثقلها الروبى
الى من يكون
يحملني الالم على اصابعه الخاوية
واغفو على بقايا امل
اراه كالطائر
الذي ترائى له السحاب ماء
واستيقظ كالورود
على رفيف اجنة النحل