+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 13

الموضوع: رفقا بالقوارير

  1. #1
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    37
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12791

    افتراضي رفقا بالقوارير

    رفقا بالقوارير


    تقول د .نادية رجب السيد أستاذة الإرشاد الأسرى بمركز معوقات الطفولة بجامعة الأزهر :هذا الحديث النبوى أو التوجيه النبوى الشريف لرسول الله صلى الله عليه وسلم رفقا بالقوارير يقصد به أن تكون معاملة الرجال للنساء عامة متسمة بالرفق والرقة والرحمة .... ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا فمثلا يجب على الأبناء أن يعاملوا الأم بالرفق والرحمة والإحسان ،مصداقا لقوله تعالى وكذلك يجب أن يعامل الأب بناته معاملة طيبة ،فلا يكون بالنسبة لهن مصدر خوف وقهر وجبروت ،مما يؤدى بهن إلى اللجوء لغيره ..

    ولا يجبرهن على الزواج من رجال لا يرغبن فى الزواج منهم ،بل يترك لهن حرية اختيار شريك الحياة ..ثم يأتى بعد ذلك دور الزوج وهو يختلف عن دور الابن مع أمه والأب مع بناته ..فالزوج يجب عليه مشاركة زوجته فى قرارات الأسرة ، ويكون هناك نوع من الشورى فى التعامل ،وأن يكون على صلة طيبة بأهلها ،بحيث يكون هو العون والسند وقت الشدائد ،وعلى الزوج أن يتجنب الشك وسوء الظن بالزوجة ..وأضافت قائلة : أما من الناحية المادية فيجب على الزوج أن يراعى الإلتزام بالنفقة على زوجته وأولاده ،فلا يأخذ شيئا من مالها إلا بإذنها ورضاها ..ولا يطمع فى مال أو ميراث زوجته ،ولابد أن يكون هناك مرونة فى التعامل بحيث تكون المعاشرة بالحسنى مراعاة لآدميتها وكرامتها .


    مراعاة شعور المرأة

    وتؤكد د .هناء أبو شهبة أستاذة علم النفس بجامعة الأزهر :معنى الرفق بالمرأة هو مراعاة شعورها وإحساسها والتلطف معها فى الحديث ،ومنحها حقوقها كاملة .. وللأسف نرى أن بعض الأسر وخاصة فى صعيد مصر تحرم البنت من الميراث ،وهناك كثير من الأسر تقوم بذلك أو على الأقل تعطيها أقل من نصيبها ،وهذا يعد انتهاكا لحقوق المرأة التى أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم ..وكذلك لابد أن تراعى الأسرة طبيعة البنت فلا تجبرها على القيام بأعمال شاقة تتعارض مع رقة وقدرة المرأة مثل أعمال البناء والتشييد والأعمال التى تتعارض مع هيكلها الجسمانى .وعلى الرجل أن يتفهم أن المقصود بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم هو القيام نحو المرأة بما يتماشى مع جنسها اجتماعيا ونفسيا وأن يصون كرامتها حتى تدوم المودة والألفة بين الزوجين .


    حسن العشرة

    د .روحية مصطفى المدرسة بقسم الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالأزهر :نظرا وتقول وضعت الشريعة الإسلامية أسسا للزواج تضمن بها حسن العشرة بين الزوجين ،وأوصت الزوج باللين والصبر مع الزوجة لطبيعة المرأة التى تجعل عواطفها تتحكم فى تصرفاتها ..وأول هذه الأسس هى حسن الاختيار ،فعلى المقبل على الزواج حسن اختيار شريكة الحياة ،ويضع نصب عينيه قول الرسول صلوات الله وسلامه عليه تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك فحسن اختيار الزوج لزوجته يضمن حسن عشرته لها ..واستقامة الحياة بينهما ..

    أما الأساس الثانى فهو الاحترام المتبادل بين الزوجين ،فلا تناقش المشاكل أمام الأولاد أو الآخرين ،لأن تعنيف الزوج لزوجته أمام الأولاد أو الأهل يترك فى نفسها أثرا سيئا ،ويفقدها احترام الآخرين لها ..والأساس الثالث هو المصارحة بين الزوجين لأنه بذلك يمكن معالجة المشاكل بتقريب وجهات النظر ..أما رابع هذه الأسس فهو الكرم فالإنفاق على الزوجة والأولاد فرض على الزوج وعليه ألا يبخل عليها ، وأن يخصص الزوج جزءا من وقته للأسرة وأن يعامل زوجته معاملة طيبة ،والرسول صلى الله عليه وسلم كان يتعامل مع زوجاته بالعدل والرفق واللين ، ولقد ضرب صلوات الله وسلامه عليه أروع مثال للزوج المحب الحنون ،والكريم مع زوجاته .فقد تزوج السيدة عائشة رضى الله عنها وهى ابنة تسع سنين فكان يلاعبها ويلاطفها ويصبر عليها .نهى صلى الله عليه وسلم عن ضرب الرجل لامرأته مع أنه مرخص بذلك فى القرآن الكريم بقوله تعالى : واللاتى تخافون مبرحا وكذلك نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن ..

    وقد أشار الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أن الضرب لا يكون ضرب الأن الضرب المرخص هو الضرب الخفيف الذى لا يصل إلى حد الإيذاء البدنى والنفسى ،فقال عليه الصلاة والسلام :بلا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يجامعها فى آخر اليوم وأيضا من أسس حسن العشرة بين الزوجين ، استشعار الزوج بالمسئولية بمعنى أن يحقق قول الرسول صلى الله عليه وسلم : كلكم راع ليس من حسن العشرة حسن معاملة الزوجة ولكن تحمل الأذى منها:..ويقول الإمام الغزالى وكل راع مسئول عن رعيته وأخيرا..

    يقول فضيلة د .موسى شاهين لاشين أستاذ الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر :عندما ندقق فى لفظ القوارير الذى وصف به الرسول صلى الله عليه وسلم النساء ،نرى كيف أصاب عليه الصلاة والسلام فى وصف رقة المرأة ،وما هى عليه من مشاعر فياضة يسهل التأثير فيها ،حيث وصفها بالأنية الزجاجية الرقيقة سهلة الكسر ..وإذا طبقنا ذلك على الحياة الزوجية نجد أن الزوجة فى حاجة إلى نعومة الأسلوب من الزوج ، والمعاملة الحسنة والكلمة الطيبة حتى إن رقة وعذوبة معاملة الزوج تؤثر فيها ..فالزوجة فى أمس الحاجة إلى حسن المعاملة والرفق من الزوج لتدوم الحياة الزوجية على أساس من المودة والرحمة

     
  2. #2
    المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute الصورة الرمزية المودة
    تاريخ التسجيل
    17 / 08 / 2004
    العمر
    32
    المشاركات
    20,806
    معدل تقييم المستوى
    26157

    افتراضي رد: رفقا بالقوارير

    شكرا لك ... بارك الله فيك ... تحياتي .

     
  3. #3
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    37
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12791

    افتراضي رد: رفقا بالقوارير

    اخى العزيز ابو راشد
    أتشرفنا زيارتك اخى العزيز

     
  4. #4
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    37
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12791

    افتراضي رد: رفقا بالقوارير

    تتبع

    البحر هذا الامتداد الرائع البديع الساكن الهائج الذي يحمل في دواخله كل المتناقضات وكل الفلسفات المختلفة هدوء في زرقته وداعة في امواجه سحر في يوده درر ولؤلؤ ومرجان في اعماقه وخيرات لا تعد ولا تحصى واكتشافات مذهلة دائمة حوله وفيه ..

    وبالطبع هناك ما لم يكتشف وربما لن يكتشف البحر هذا الملاذ الجميل لكل الناس بمختلف نفسياتهم وطبائعهم واعمارهم يسجلون له عشقا ازليا ابديا ومن لا يعشق البحر حالته شذوذ عن القاعدة فهو ملهم الشعراء والادباء والرواة ومبدعي الفن بكافة اصنافه واساليبه فهو حياة مفعمة بكل الجماليات اللامنتهية ورغم كل الصفات البديعة للبحر يظل خطرا ويغرق من لا يقدر عمقه ولا يعلم ابعاده فكم من مجاديف تكسرت فيه وكم من زوارق وسفن طبقت في زرقته والحكيم والشاطر من يتعامل مع البحر بفطنة وسلاسة وحذر ولا يخلو احساسه من حب لهذا الامتداد ..

    وبمنطقية ليست سريالية ولا خيالية بل واقعية الى حد بعيد المرأة هي من يشبه البحر في معظم الاحوال وتحمل صفات متقاربة معه الى أبعد حد ويظل الفارق بينهما البكاء فالبحر لا يبكي والمرأة تبكي في حالات وقوالب مختلفة سواء بسبب معاناة او من أجل تجعل الغير يعاني ..

    والمرأة هذا المخلوق الرائع العظيم الذي يضفي الحياة على الحياة بكل اناقة وعواطف انسيابية كالمطر وتعطر الكون بروحها الشفافة ومشاعرها الجياشة وتربي الاجيال وتتشرف بحميمية الامومة تجد في هذا العصر نفسها وقد نالت كل ما تتمنى من مشاركة فعالة ورائدة في جميع المجالات العملية والحياتية ومشاركة مؤثرة في عملية البناء واخذت نصيبها الكافي والوافر في المجتمع.

    وهذا كله ما اقره الدين الاسلامي الحنيف لها وهي تساوي الرجل تماما في تحمل المسؤولية سواء كانت اجتماعية او عملية او اسرية وقد تتحمل اعباء اكثر مثل تلك التى تتعلق بالطفولة حيث تسهر مع الطفل طوال الليل بينما الرجل قد لا يتحمل ذلك ولكن ورغم كل هذا وفي احايين كثيرة تعبر عن عدم راحتها وان استقرارها النفسي والروحي والعاطفي متردد تماما وان كل ما اتيح لها من حرية وحقوق يظل ناقصا نقصا مريرا وكبيرا عندما يكون الاحتواء الانساني من الرجل ناقصا او غائبا وتعبر المرأة دائما وبأساليب مختلفة بأن الرجل تعامله معها ليس كما تتمنى ولا يصل حتى إلى الحد الادنى لطموحاتها وان كل ما اعطيت اياه لا يقنع نفسيتها اذا صاحبه اهمال الرجل سواء كان هذا الاهمال مقصودا او غير كذلك وانشغال الرجل بأعماله واطروحاته بالاضافة الى عدم ادراكه لمسئولياته الحقيقية ادى الى تأثر الاسرة وبالطبع المرأة اول المتأثرين ولغة الحوار والود والتفاهم والمشاعر ان غابت وجدت المرأة نفسها في جحيم العزلة والتهميش وقد لا يكون الرجل قاصدا ذلك ولكن مداركه الذهنية قد لا تساعده على الانتباه الى هذه المسألة وربما الاجهاد العملي هو الذي يبرر به الرجل تقصيره هذا ان اعترف اصلا بالتقصير ..

    وعندما نتحدث عن معاناة المرأة فالحديث هنا ليس من فراغ وانما من واقع سافر وان حاولنا تقنيعه وصراع المرأة من الاهمال لا تسكنه الاقراص وانما تسكنه السكينة والرحمة والامان الذي تنشده من الرجل ومشاركته لها مشاركة فعالة وايجابية في كل الاحوال حق وطموح مشروع وهي دائما تسعى الى عدم الوصول الى درجة اليأس من الطرف الاخر والاشكالية الكبيرة ان هي فعلا وصلت فهذا يعني بأن المصير الامري على كف النهاية لا قدر الله ..

    وفي خضم هذا كله لا بد ان نقترب من هذا الواقع لكي نعالج المسألة بعد ان فشلنا في الوقاية فالرجل مطلوب منه ثقافة خاصة بعالم المرأة مثل أي ثقافة اخرى في السياسة او الادب او الاقتصاد بل اقوى من ذلك فكلما ادرك الرجل معنى نفسية المرأة واحتياجاتها المثالية واقترب من فهمها وروحها وعقلها ازدانت هي وتقاربت الارواح والافكار والمشاعر والاحترام واللطف والحب الذي تحتاجه المرأة وتؤكد على اهمية الحصول عليه هو الماء الذي يجعل بساتين الحياة مورقة ومثمرة الى الابد وهي لا تطالب بالمستحيل وانما تطالب بالمفروض ..

    وصراخ كثير من النساء بسبب الوحدة والاهمال ونقص العواطف من قبل الرجل صراخ مبرر لانها فعلا تعاني وما تمتلكه من اعمال وكماليات حياتية لا يغنيها ابدا عن رغبة الاستقرار النفسي والعاطفي واذا كانت ترضى المرأة بالحدود الدنيا من المال او حجم المنزل والسيارة والذهب وغيره وتسامح على هذا القدر المتوفر فانها لا ترضى ابدا بأقل من ان يكون لها رجل يعي تماما معنى تركيبة انوثتها وفي اغلب الاحوال لا تتسامح لان هذا الامر يخدش احساسها ويجرح مشاعرها والحذر كل الحذر من جرح مشاعر المرأة او اهمالها لانه بعبارة صريحة جدا يقتلها .. ولندرك بأن المرأة هي من يشبه البحر والفرق فقط في الدموع ...!!!

     
  5. #5
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    37
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12791

    افتراضي رد: رفقا بالقوارير

    الاختلاف بين عقل الرجل وعقل المرأة0 تتبع00

    لو سألنا أي من أعضاء الحركات النسائية أو أنصار حرية المرأة عن رأيه"ها" فيما قاله المتنبي ، وهل هو قدح أم مدح لما تردد"ت" في الإجابة أنه يحمل إهانة ما بعدها إهانة للمرأة ، فهو يقول إنها وإن كانت أنثى إلا أن عقلها ليس بعقل أنثى ‍، يبقى أن نشير إلى أن المتنبي قد قال ذلك في سياق حزنه وإبداء إعجابه وإكباره وتقديره لأعز من عرف وهي أخت سيف الدولة ، ولم يجد ما يمدحه بها أفضل من أن يقول أن عقلها ليس عقل أنثى ، ولو عدنا للماضي أكثر قليلاً ونظرنا لما قاله الإمام علي كرّم الله وجهه في معرض ذمه لمن خذلوه " يا أشباه الرجال ولارجال حُلومُ الأطفال وعقول ريات الحجال " معيرا إياهم بعقولهم الأنثوية .

    على مر الزمن تباينت وجهات النظر تجاه الاختلاف بين المرأة والرجل فمنهم من رد ذلك إلى المجتمع الرجولي وسيطرة الذكر وتداعياتها ، ومنهم من رأى أن مصدر الفرق بيولوجي .

    بداية لا بد لنا من إلقاء نظرة قريبة عن الدماغ البشري ومن ثم نحاول الوصول إلى الفروقات في دماغ الذكر والأنثى ، وطريقة عمل كل منها، وهل هذا بفعل التباين الاجتماعي أم هو صانع هذا التباين .

    يتكون الدماغ البشري من حوالي 100 مليار خلية تتصل ببعضها عبر شبكة بالغة التعقيد من الحبال العصبية ، ويصل عدد نقاط الاتصال على كل خلية حوالي 10 آلاف نقطة اتصال ، وهذه الأرقام تعطينا فكرة عن تعقيد عمل هذه الشبكة .

    وفي الفقه الإسلامي وردت كلمة عقل بالترادف أحيانا وبالدلالة الجزئية أحيانا أخرى مع ,قلب,روح, ونفس, فقد ورد في الذكر الحكيم"إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد" وقلب هنا بمعنى عقل.وقد روي عن ابن عباس انه قال: لكل إنسان نفسان, إحداهما نفس العقل الذي يكون به التمييز, والأخرى نفس الروح الذي به الحياة.

    وعودة لموضوعنا فإذا ما ألقينا نظرة مقارنة على عقل الرجل والمرأة فإننا نجد الفروق تتكون على النحو التالي : يزيد عدد الخلايا في عقل الرجل عن تلك في عقل المرأة بحوالي 4% في حين تزداد بشبه شبكات الاتصال في عقل المرأة أكثر من الرجل ، وهذا يعني بالواقع العملي أن النساء أكثر تأثراً بالتجارب من الرجال وأكثر احتفاظا بها ، وتذكرا لها وفي العلاقات بين الرجل والمرأة قد يلاحظ الرجل تذكر المرأة للآثار الشخصية للاحداث بما يدهشه أحياناً كأن تذكر بأنه لم يتذكر عيد ميلادها قبل 10 سنوات أو أنه أو أمه قد قالت لها كلمة جارحة في أحد المواقف من سنوات

     

 
+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك