+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    نجدعلي will become famous soon enough نجدعلي will become famous soon enough الصورة الرمزية نجدعلي
    تاريخ التسجيل
    08 / 09 / 2006
    الدولة
    مجهولة
    المشاركات
    115
    معدل تقييم المستوى
    341

    افتراضي ... حديث الجمعة ... القرآن ...








    ... حديث الجمعة ...
    ... القرآن ...


    أما بعد: فأوصيكم ـ أيها الناس ـ ونفسي بتقوى الله جل وعلا، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [الحشر:18].

    أيها المسلمون، إننا اليوم نعيش في زمن تلاطمت فيه الآراء والأفكار، وتغيرت فيه كثير من الثوابت والمفاهيم، زمن شبهات منشورة وشهوات مسعورة، يقرع بها أعداء الله أسماع العباد ليلا ونهارًا، ويعرضونها أمام أعينهم صغارًا وكبارًا، زمن تحديات متطاولة وتساؤلات مثيرة، وإيرادات شيطانية وحجج إبليسية، يوردها أهل الكفر على قلوب كثير من ضعفاء الإيمان، وينقلها أرباب الفتنة ليتلقّاها مَطْمُوسُو البصائر ممن حُجِبوا عن نور الوحي بظلمات الفتن المرئية والمسموعة، فانتكست فطرهم، وأظلمت أرواحهم، فعادوا لا يعرفون معروفًا ولا ينكرون منكرًا، بل أصبحوا دعاة سوء وحملة أفكار خبيثة، يرون المعروف منكرًا والمنكر معروفًا، ويدافعون عن منكرهم بكل ما أوتوا من قوة السِّنان وسحر البيان.

    وإنه لا أحد منا ـ أيها الإخوة ـ إلا وهو بأمس الحاجة إلى ما يشد أزره، ويرسي قدمه، ويزيد من إيمانه، ويقوي يقينه بالله؛ ليرسو أمام الفتن، ويثبت أمام الشهوات. وإنه لا تقوية لأَزْرٍ ولا رسوخ لقدم ولا أُنْسَ لنفس ولا تسلية لروح ولا ثبوت لمُعْتَقَد ولا تحقيق لوعد ولا أمن من عقاب ولا بقاء لذكر إلا بأن يتجه المرء بكل أحاسيسه ومشاعره إلى كتاب ربه، ويقبل بقلبه وقالبه على تلاوته وتدبره، يتعلمه ويعمل به، ويرتوي من معينه المعين، ويصدر عن أحكامه المحكمة، فإنه كتاب مبارك مبين، أنزله الله على رسوله الأمين، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد.

    أيها المسلمون، إن لزوم القرآن وتعاهده في كل يوم وليلة، بل إن تعاهد النفس به في كل وقت وحين لضرورة حتمية على كل مسلم ومسلمة، للداعية الذي يهدي إلى صراط مستقيم، للآمر بالمعروف والناهي عن المنكر، للوالي في مملكته والملك على عرشه، للموظف في دائرته وللمعلم في مدرسته، وللطالب والطالبة على كراسي الدراسة ومقاعد التعلم، بل ولكل مسلم صغر شأنه أو كبر، يقول سبحانه لنبيه : اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ الْكِتَابِ [العنكبوت:45]، ويقول على لسان نبيه عليه الصلاة والسلام: وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ [النمل:91، 92]، وامتدح الله الذين يتلونه ويقيمون الصلاة وينفقون، فقال سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ [فاطر:29، 30]. وقد تكفّل سبحانه لمن قرأ القرآن واتبع ما جاء فيه أن لا يضلّ ولا يشقى، قال سبحانه: فَمَنْ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى [طه:123]، قال ابن عباس رضي الله عنهما: (تكفَّل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه أن لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة).

    وكما تكفل الله عز وجل بذلك ووعد به وهو لا يخلف الميعاد فقد أنذر من خطر نسيان القرآن وضياعه والإعراض عنه وهجره، قال سبحانه: وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى [طه:124، 127]، وقال جل وعلا: وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [الأعراف:175، 176]، وقال سبحانه على لسان رسوله : وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا [الفرقان:30].

    وكما أنذرنا سبحانه من نسيانه وهجره فقد أنذرنا من العدول عنه في الحكم والتحاكم إلى غيره، قال سبحانه: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً [النساء:59]، وقال جل وعلا: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ [المائدة:50]. وأنذرنا سبحانه كذلك من إعمال بعضه وترك بعضه بقوله مهدّدًا قومًا أنزل عليهم الكتاب فأعملوا بعضه وتركوا بعضه: أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [البقرة:85].

    فاتقوا الله أيها المؤمنون، وخذوا كتاب ربكم بصدق تمنحوا كنوزه وتشرفوا بشرفه، ويتحقق لكم وعد الله في قوله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:57، 58]. واحذروا أن يكون في صدوركم حرج أو تردد عن التحاكم إلى كتاب الله جل وعلا، وسلموا تسليمًا، فقد قال جل وعلا: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [النساء:65].

    أيها المسلمون، إن القرآن الكريم كلام الله ووحيه وأفضل كتبه، أنزله على خيرة خلقه وخاتم رسله، ليخرج الناس به من الظلمات إلى النور، لم ينزله تبارك وتعالى ليُتْلَى باللسان تلاوة مجردة عن التدبر والفهم، منفصلة عن العلم والعمل، ولا ليكتب على لوحات وملصقات تزين بها الجدران ومداخل البيوت ومجالسها، لم ينزله سبحانه ليُكتب في حُجُب وحُرُوز وتمائم تعلق على الأكتاف وفي الرقاب؛ لتُدفَع بها العين، ويُرَد بها البلاء، ما أنزل القرآن ليُقرأ على الموتى والأضرحة، أو في المناحات المبتدعة باسم العزاء، ولا لتُفتتح به برامج الإذاعات لربع ساعة أو نحوها ثم يتلوه العزف والغناء والطرب والغثاء! إنما أُنزِل ليُقرأ وليُتدبَّر، وليتذكر به مَن يتذكر، كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29].

    ولكن الناس انشغلوا اليوم عن هذا الكتاب، واتخذوه وراءهم ظِهْرِيًّا، فالكبار انشغلوا عنه بأعمالهم وأموالهم، والصغار التهوا عنه بالكرة واللعب واستماع الغناء ومشاهدة القنوات ومتابعة المسلسلات والمباريات، والمدارس النظامية لا تعطيه في الغالب وقتًا كافيًا ولا عناية لائقة، ومعلموه إما أن يكونوا من أجهل الناس به قراءة وفهمًا، وإما أن يقصّروا في تدريسه وتعليمه لطلابهم، مما أدى إلى جهل كثير من الناس بهذا القرآن وابتعادهم عن أحكامه، حتى إنك لتجد منهم من يحمل أكبر الشهادات الدراسية في علوم الدنيا، فإذا سمعته يقرأ ظننته عاميًا لكثرة لحنه وخطئه، مما أقضّ مضاجع الغيورين على هذا الكتاب العزيز، فأسسوا الجمعيات الخيرية للعناية به وتنظيم تعليمه، ونشروا الحلقات في كل مسجد لتحفيظه وتجويده، وبنوا الدور الخيرية لتدريسه وربط الناس به، فجزى الله أهل القرآن خير الجزاء على ما يبذلونه من خدمة كتاب ربهم وربط الناس به، فإنهم قد بذلوا ما في وسعهم لتعليم كتاب الله، وهيئوا الحلقات والدور بكل ما يلزمها وتحتاجه، نصبوا فيها المعلمين والمعلمات، ووفروا المصاحف والأشرطة والسجلات، ودعموها بالجوائز والمحفزات، ولم يبق إلا دور الآباء وأولياء الأمور والمواطنين والطلاب، وهو دور عظيم بلا شك، إن لم يقوموا به خير القيام ويتحملوا المسؤولية الملقاة على عواتقهم تجاه كتاب ربهم فمن يقوم به ويتحمل المسؤولية؟!

    إن كل إنسان في هذا المجتمع صغر أو كبر عليه جزء من المسؤولية تجاه كتاب الله جل وعلا وتجاه حلقات التحفيظ ودور تعليم القرآن، فالمعلم عليه الصبر واحتساب الأجر والثواب، وتنويع الطرق وبذل ما في وسعه لتحبيب كتاب الله إلى طلابه، والطالب عليه الجد والمثابرة والاجتهاد، والإخلاص لله في الحفظ والتعلم، وولي الأمر والأب عليه تشجيع أبنائه، وحثهم على الاستمرار في حفظ كتاب ربهم وقراءته وتجويده، وتهيئة الجو المناسب لهم ليقبلوا على الحفظ والمراجعة، والمواطن الآخر عليه دعم الحلقات ودور التحفيظ بماله وجاهه.

    ألا فاتقوا الله عباد الله، وكونوا من أهل القرآن، فإن لله أهلين وخاصة، أهل القرآن هم أهل الله وخاصته.

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أَنْ تَقُولُوا إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَا وَإِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ [الأنعام:155-157].



    أما بعد: فاتقوا الله تعالى حق التقوى، وتمسكوا من الإسلام بالعروة الوثقى، واحذروا أسباب سخط ربكم جل وعلا؛ فإن أجسامكم على النار لا تقوى.

    أيها المسلمون، ومن البشائر التي تثلج صدور المؤمنين والمؤمنات وتقر بها أعين الحريصين على الخير والحريصات ما اختص الله به بلدتنا هذه دون كثير من القرى والهجر المجاورة من افتتاح دار خيرية نسائية لتحفيظ القرآن بها. وإنها ـ والله ـ لنعمة عظيمة ومِنّة جسيمة، أن هيأ الله هذه الدار المباركة، وخصنا بها دون كثير ممن يتمنون افتتاح أمثالها في مدنهم وقراهم، فنحمد الله حمدًا كثيرًا على ما أولانا وأعطانا، ونسأله عز وجل أن يجعلها مباركة نافعة، وأن يجزي من قام على تأسيسها أو سعى في بنائها وتجهيزها خير الجزاء.

    ولكن هذه الدار ـ أيها الإخوة المباركون ـ وخاصة وهي في أول نشأتها وبداية أمرها تحتاج منا نحن أهل البلدة إلى دعم قوي وتشجيع مستمر، حتى تنطلق في عملها بحول الله وقوته، ويعم نفعها الجميع بإذن الله، فالله الله أيها الإخوة، ولندعمها ماليًا وماديًا، ولنشجعها معنويًا وحسيًا، وذلك بأن نبادر إلى تسجيل بناتنا ونسائنا فيها، وأن نتابعهن ونشجعهن على حفظ كتاب الله وتحسين تلاوتهن، وأن لا نبخل بشيء دون خدمة هذه الدار المباركة، فإن خير الناس أنفعهم للناس، والدال على الخير كفاعله، وخيركم من تعلم القرآن وعلمه، وطوبى لمن كان مفتاحًا للخير مِغْلاقًا للشر.






    إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي .. ... .. وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ
    رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي .. ... .. وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقــاةِ

    و أفوض أمري إلى الله
    إن الله بصير بالعباد


    ... محبكم في الله ...
    ... نجد علي ...

     
  2. #2
    المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute الصورة الرمزية المودة
    تاريخ التسجيل
    17 / 08 / 2004
    العمر
    32
    المشاركات
    20,806
    معدل تقييم المستوى
    26157

    افتراضي رد: ... حديث الجمعة ... القرآن ...

    شكرا لك ... بارك الله فيك ... تحياتي .

     
  3. #3
    نجدعلي will become famous soon enough نجدعلي will become famous soon enough الصورة الرمزية نجدعلي
    تاريخ التسجيل
    08 / 09 / 2006
    الدولة
    مجهولة
    المشاركات
    115
    معدل تقييم المستوى
    341

    افتراضي رد: ... حديث الجمعة ... القرآن ...






    اخي بالله
    أبو راشد
    مشكور على مرورك الطيب
    و أتمنى أن يكون قد أفادك







    إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي .. ... .. وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ
    رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي .. ... .. وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقــاةِ



    و أفوض أمري إلى الله
    إن الله بصير بالعباد


    ... محبكم في الله ...
    ...نجد علي...







     
  4. #4
    صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute صناع الحياة has a reputation beyond repute الصورة الرمزية صناع الحياة
    تاريخ التسجيل
    09 / 06 / 2005
    الدولة
    مصر
    العمر
    51
    المشاركات
    21,349
    معدل تقييم المستوى
    26546

    افتراضي رد: ... حديث الجمعة ... القرآن ...

    اشتقنا إلي موضوعاتك أخى الكريم

    بارك الله فيك وجزاك كل الخير

     
  5. #5
    عابر سبيل is on a distinguished road الصورة الرمزية عابر سبيل
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر ـــــــ المنصورة
    العمر
    43
    المشاركات
    1,669
    معدل تقييم المستوى
    1897

    افتراضي رد: ... حديث الجمعة ... القرآن ...

    جزاك الله خيرا اخ الكريم نجد

     

 
+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك