يحيي السيد عمر,ثقافة الريادة, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,






البيئة الريادية

تشكِّل البيئة الريادية عنصراً أساسياً في نموّ الاقتصاد وتطوره، ولعل مكونات هذه البيئة تختلف من بلد إلى آخر، حسب تقدم البلد اقتصادياً، بالإضافة إلى الإمكانيات التي توفِّرها الحكومات، والمجتمع المحلي، والقطاع الخاص، من أجل توفير بيئة تضمن الظروف المناسبة للرياديين، وخلق جيل يساهم في تنمية الاقتصاد.

ويمكن القول هنا: إن التشريعات والبيئة القانونية تشكل عنصراً مهماً في دعم الرياديين، سواءً بشكل مباشر في حال وجود تشريعات تخصُّ الريادة والرياديين، أو من خلال التشريعات المتعلقة بالمشاريع الناشئة، وبيئة الاستثمار بشكل عام، والقوانين الخاصة بالمنشآت المتوسطة وصغيرة الحجم على وجه الخصوص.

ويُنظر للسياسات الوطنية للنهوض بالأعمال الريادية على اعتبار أنها مكوِّن ذو أهمية في خلق ودعم بيئة الريادة، في أوساط الشباب، خاصة إذا ما كانت هناك برامج حكومية وأهلية داعمة للرياديين؛ من حيث توفير الدعم المادي والمعنوي، لتجاوز مشكلة الخوف من الفشل، وتوفير برامج بناء القدرات والخبرات اللازمة لتعزيز الريادة.





لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::
https://goo.gl/A133qi