سواء عزيز علي أو لم يكن لي علاقه به فالأولى هو المبادره بالإعتذار
وتقديم أسباب الخطأ بحقه حتى تتوضح كل مسائل سوء الفهم الحاصله
بمنطق وعقلانيه .. وهذا لا ينقص من قدري قيد أنمله .. فالإعتراف بالحق فضيله
وهو أساس حُسن التعامل والخُلق الحسن لنرجوا من الله أن يعفوا عنا كل زلاتنا وهفواتنا
بحق عباده ... سبحانه وتعالى

سؤالي ... متى نجد حلولاً جذريه تستأصل الفساد الإداري والشلليه القاتمه
بحقوق من هم أدنى مستوى بالدرجات الوظيفيه .. هل هناك شروط تحد من
هذه الحاله القاتله << سؤال عام ولا يمت لي بصله بس حباً للإستفسار
بالتوفيق :)