+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: إقتراح

  1. #1
    مستشار اليمامه is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    27 / 09 / 2006
    الدولة
    مجهولة
    العمر
    41
    المشاركات
    9
    معدل تقييم المستوى
    225

    افتراضي إقتراح

    السلام عليكم
    أريد أن أطرح قصه وأتمنى أن تعطوني رأيكم بها وملاحظاتكم بكل صدق لأن هذا لن يذعجني ولكن سيفيدني
    وشكراً

     
  2. #2
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    37
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12792

    افتراضي رد: إقتراح

    طب فين هيا القصه



    ؟؟؟؟؟؟

    ولا ده مزحه

     
  3. #3
    مستشار اليمامه is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    27 / 09 / 2006
    الدولة
    مجهولة
    العمر
    41
    المشاركات
    9
    معدل تقييم المستوى
    225

    افتراضي هذا أول جزء من القصة واسمها لصوص النهار

    قال خالد:
    ألم أقل لك أني أريد تغير أسمي ؟
    قال أبو خالد :
    قلت لك أن أسمك من أجمل الأسماء فكيف تغيره !!
    تتدخل خلود قائله:
    أبي أتريد أن تعرف لماذا أخي يريد تغير أسمة ؟
    قال أبو خالد نعم قولي .....
    قالت خلود:
    إن أبناء الحي يضحكون على خالد ويقولون خالد وخلود.
    قال أبو خالد :
    وهل في ذلك عيب أنت خالد وهي خلود .
    نظر خالد إلى الأرض وهو يقول :
    ولكني أريد تغير أسمي وليس لأحد دخل في ذلك .
    قال أبو خالد :
    هل تدرك معنى تغير أسمك بعد كل هذه الفترة من الزمن.
    أن يغير الاسم بعد سنة أو سنتين نعم ولكن الآن وفي مثل عمرك الأمر صعب .
    ولكن أريد أن أطرح عليك أمرا أن تتكنى بكنية .
    قال خالد:
    وماهي هذه الكنية؟
    قال أبو خالد :
    أن نسميك بأبي الوليد!!
    قال خالد:
    سأفكر بالأمر ....ونهض غاضبا.
    وبعد أن انتهوا من طعام العشاء ,جلسوا لشرب الشاي (فسمع رن الهاتف ) وذهبت خلود للرد عليه والتي كانت على الهاتف خالتها ,بعد أن سألتها عن أخبارهم وأحوالهم طلبت منها أن تعطيها والدتها .....
    وبعد أن ألقت السلام عليها وسألتها عن أحوالها ...قالت لها إني في ورطه وأريد مساعدتك.....
    قالت أم خالد :
    أنا في خدمتك خير إنشاء الله .
    قالت أخت أم خالد:
    لقد انتهت مدة الخادمة ولن يبقى عند ولداي الصغيرين أحد. فهل أمر بهما عليك؟
    قالت أم خالد :
    نعم بكل سرور ......
    وبعد أن أقفلت أم خالد السماعة قال أبو خالد :
    ما الأمر....؟
    قالت أم خالد:
    إن أختي تريد أن تضع طفليها الصغيرين غدا عندي لأن مدة الخادمة قد انتهت وليس هناك أحد يبقى معهم في البيت.

    وفي الصباح كانت أم خالد مستيقظة ,وبعد أن ذهب أولادها إلى المدرسة ،كانت أختها تطرق الباب وضعت الطفلين .
    وكانت أم خالد توزع وقتها بين الجلوس مع الطفلين وإعداد الطعام ،وقد كانت في غاية الكسل لأنها قد تعودت على النوم في الصباح ...
    وبعد أن أعدت الطعام ،كان قد حان وقت مجيء خالد و خلود من المدرسة.
    وعندما جاءت خلود سألت أمها :
    أمي لقد رأيتك البارحة بعد أن عدنا من السوق مكتئبة ،بدل أن تكوني في غاية السرور بعد أن اشترينا الملابس الفاخرة.؟
    قالت أم خالد :
    لقد خدعتي يا ابنتي !!
    قالت خلود :
    كيف ذلك ؟
    قالت أم خالد:
    لقد ظننت أن هذه الملابس من أفخر الأنواع ولكنني خدعت ،لقد ظننت أنها صناعة أمريكا ،وسألت البائع أيضا وأكد لي ذلك .ولكن هي في الحقيقة ليست كذلك !! فعندما عدنا إلى البيت اكتشفت أنها من الإكوادور وليست من أمريكا .
    ثم قالت وهي تتنهد بحسره..كان علي ألا أستعجل بالشراء .لو أني دققت بالملابس لعرفت أنها من الإكوادور .ولكن لماذا الغش ؟ ولماذا لايقول البائع الحقيقة ؟.....
    وصمتت خلود ولم تعلق بشيء ثم قالت :
    أمي أليس من الأفضل أن نردها إلى المحل الذي اشتريناه منه.
    قالت أم خالد :
    لو رددناها لفتح علينا والدك بابا من السخرية والاستهزاء فعلينا أن نصمت ونتعلم من هذه التجربة لكي لا نقع بمثلها في المرة الأخره .

    (2)

    وبعد لحظات جاءت هايله أخت أم خالد لتأخذ الولدين .
    قالت هايله وهي في غاية الحرج:
    هل أتعبك الطفلين ياأختي ؟
    قالت أم خالد :
    لا .ولكنهم بكوا كثيرا فهم لم يعتادوا علي بعد.
    أخذت أم ماجد ولديها وعادت إلى السيارة وكان زوجها في غاية الغضب وقال :
    لماذا لا تأخذي إجازة حتى نحضر خادمة على الأقل ....
    هل تعلمين كم المسافة بين منزلنا ومنزل أختك ؟
    قالت أم ماجد :
    نعم أعرف .ولكنني لا أستطيع أن أخذ إجازة .
    قال أبو ماجد:
    أنت تعرفين أن أعصابي لا تتحمل هذه المسافات البعيدة ففكري في حل ؟
    قالت أم ماجد:
    لقد حدثتني إحدى الجارات أن هناك امرأة تؤمن خادمات من داخل المملكة وليس من خارجها.
    قال أبو ماجد:
    إذن أسرعي بالاتفاق معها ،فأنا لا أحتمل هذه المشاوير صباحا ومساء .
    قالت أم ماجد :
    إنشاء الله .سأحدثها ولن نطر إلى الذهاب يوميا لوضع الأولاد عند أختي .

    وبعد أن عادوا إلى البيت ،ذهبت هايله إلى المطبخ لإعداد الطعام وكانت في غاية الإجهاد ....
    وبعد الغداء ذهب أبو ماجد لينام وأم ماجد جلسة مع الأولاد .
    قال ماجد:
    أمي في المساء اليوم مباراة الدوري وأريد أن أراها مع أصدقائي .
    قالت أم ماجد :
    نعم يا ولدي ولكن عليك أن تأخذ الأذن من أبيك.
    قال ماجد :
    نعم ولكن والدي مرهق وأراه مشدود الأعصاب ومتوتر.
    قالت أم ماجد:
    بعد أن ينام سيكون بخير إنشاء الله لتستطيع أن تسأله رأيه .
    وبعد صلاة المغرب كان أبوماجد و هايله يشربون الشاي ويشاهدون التلفاز.
    فقال ماجد:
    أبي .أريد الذهاب مع أصدقائي لمشاهدة المباراة سويا في بيت صديقي فهد .
    قال أبو ماجد:
    المباراة في بيتهم وبيتنا سواء فلما لا تحضرهم إلى هنا بدل من الذهاب إلى منزل صديقك ..........
    قال ماجد:
    أبي . لا تحرجني فلقد وعدته .
    قال أبو ماجد :
    أذهب ولكن لا تتأخر .فإذا تأخرت أنت تعرف أني لن أسكت على ذلك .
    قال ماجد:
    نعم ياأبي سأحضر إنشاء الله في نفس الوقت ولن أتأخر .
    وبعد أن ذهب ماجد قال والده:
    إن لا أصدق متى يأتي يوم الخميس حتى أرتاح ولو لليلتين من هذا الحمل الثقيل .فبعد ذهاب الخادمة والذهاب لوضع الأولاد في بيت أختك أصبحت أشعر بالإرهاق ، فأنا أقضي ساعتين في إيصالك وإحضارك من العمل ، والذهاب لوضع الأولاد عند أ×تك والرجوع لأخذهم .
    قالت أم ماجد :
    نعم أنا أشعر بذلك .ولكن هذه ظروفنا ولا أستطيع تغيرها.
    قال أبو ماجد:
    وماذا عن الخادمة التي أخبرتني أن إحدى جاراتك تستطيع إحضارها من داخل المملكة !!!
    قالت أم ماجد:
    نعم .ولكنها تفوق الخادمة المستخدمة سعرا !؟
    قال أبو ماجد:
    كم تقصدين ؟
    قالت أم ماجد:
    1000ريال في الشهر .
    قال أبو ماجد :
    أليس الذي سيدفعه هو أنت ؟فأنت حرة!
    قالت أم ماجد:
    نعم . ولكن أردت أن أخذ رأيك .
    قال أبوماجد :
    أحضريها ولكن من المهم أن تكون إقامتها نظاميه وبصحة جيده .حتى لا تنقل الأمراض المعدية إلى أطفالي وبيتنا .
    قالت أم ماجد:
    وأنا كذلك يهمني هذا الأمر .
    واتجهت إلى الهاتف واتصلت بجارتها أم الطيب وقالت لها:
    هل أحضرتي الخادمة التي طلبت منك ؟
    قالت أم الطيب :
    نعم سأرسلها لكي في الصباح لتجربيها .
    في الصباح ........حضرت أم الطيب إلى بيت أم ماجد ومعها الخادمة وكانت امرأة سمراء طويلة القامة .....تضع على رأسها غطاء أبيض وقالت أم الطيب لأم ماجد:
    أن هذه المرأة تدعى أم أدم .
    أدخلتها أم ماجد إلى المنزل وبعد أن جلست لحظات هي وأم الطيب .
    وقامت بتعريفهم إلى بعضهم تركتهم أم الطيب على أمل أن تجرب أم ماجد الخادمة وترى هل هي قادرة على العمل بالشكل المطلوب أم لا !!!
    وبعد أن ذهبت أم الطيب .أخذت أم ماجد الخادمة لتعرفها على المنزل وإلى المطبخ وإلى غرفتها الخاصة .
    وحين عاد أبو ماجد من السوق .قالت له أم ماجد :
    لقد أحضرت أم الطيب الخادمة التي طلبنا منها إحضارها ،واسمها أم أدم.
    نظر أبو ماجد إليها وقال :
    نسأل الله من خيرها ونعوذ من شرها.
    قالت أم ماجد :
    هل نذهب بها غدا إلى المستشفى للكشف عليها قال أبو ماجد :
    نعم . وذهبوا بها في اليوم التالي .
    وكان أبو ماجد في غاية التعب وهو يوصل الخادمة إلى المستشفى للكشف عليها .والأطفال إلى بيت خالتهم وأم ماجد إلى عملها .
    وبعد أن عادوا إلى البيت .كان أبوماجد بغاية الإرهاق الشد العصبي .فذهبت أم ماجد مسرعة إلى المطبخ لإعداد الطعام .
    وجلس أبو ماجد قليلا ثم ذهب إلى فراشه فلحقته أم ماجد مسرعه وقد أخذت له كأس من العصير وقالت له :
    تفضل .فقال لها :
    لا أريد شيء.فأنا بغاية التعب .
    وخرجت من عنده وهي في غاية الاكتئاب والحزن .
    وجلسة لترتاح قليلا وقالت :
    يا لها من مشاكل لا تحصى إحضار الخادمة مشكلة والذهاب إلى العمل مشكلة .هل أصبحت حياتنا كلها مشكلة ؟
    لماذا يغضب الإنسان من القيام بواجبة ؟ليت أبو ماجد يراجع نفسه !
    وفي المساء (رن الهاتف) وحين رفعت السماعة أم ماجد كانت أختها أم خالد هي التي تتحدث ..... وقالت لها:
    أنت وزوجك مدعوين إلى طعام العشاء يوم الخميس في استراحتنا الجديدة التي انتهينا من بنائها .
    قالت أم ماجد:
    مبارك ... إنشاء الله
    قالت أم خالد :
    ستحضرون .
    قالت أم ماجد:
    إنشاء الله .
    وعلى العشاء قالت أم ماجد لزوجها ....أنت مدعو للعشاء يوم الخميس القادم .قال أبو ماجد في ضجر شديد:
    من هو الداعي قالت أم ماجد ؟
    أنها أختي وزوجها .لقد انتظروا طويلا حتى انتهوا من بناء الاستراحة.
    لذلك سيقيمون مأدبة عشاء يوم الخميس .
    قال أبو ماجد:
    وهل من الضروري أن أحضر .
    قالت أم ماجد :
    لقد وعدة أختي وأرجو ألا تحرجني معها ..........
    قال أبو ماجد :
    حسنا سنذهب ولكن لن نتأخر .كيف حال الخادمة ؟
    هل تجيد عمل المنزل ؟
    قالت أم ماجد :
    إلى الآن وهي تسير سير حسنا .
    قال أبو ماجد :
    وكيف تعاملها مع الأطفال ؟
    قالت أم ماجد :
    ليست حنونة ولكن هذا هو الموجود !!!!!
    وعندما ذهبت أم ماجد إلى العمل ..وتركت الأطفال مع هذه الخادمة الجديدة
    كان قلبها يشتعل خوفا .
    وقالت تحدث نفسها ....ياترى كيف ستعاملهم هل إذا بكوا ستضربهم إنني بين ناريين لا أريد أن أترك علمي ولكن قلبي مع أطفالي .
    ومرت عدت أيام وأم ماجد أبوماجد يذهبون ويتركون الأطفال في رعاية الخادمة الجديدة..............
    وفي أحد الأيام بعد أن أوصل أبو ماجد زوجته إلى المدرسة تذكر أنه قد نسي بعض الأوراق التي تخص العمل في البيت وحين عاد لأخذها ما إن فتح الباب حتى سمع صوت أغنية ينطلق ن داخل البيت تعجب أبو ماجد وقال :
    هل الخادمة تستمع إلى الغناء في هذه الساعة ؟!!!ماالذي يحصل هناك ؟
    فمشا بهدوء حتى وصل إلى المكان التي فيه الخادمة فقد كانت الخادمة قد وضعت شريط راقصا في الفيديو ،وكانت ترقص بحماس شديد .وقف أبوماجد مندهشا وتلفت حوله فلم يرى الأطفال وكانت الخادمة في حالة تشوه من الرقص لم تنتبه له وهو واقف ينظر إليها . صرخ بها أين الأطفال ؟
    فهرعت إلى جهاز الفيديو وأطفأته .ووقفت أمامه لا تعرف ماذا تقول له ؟؟
    فذهب أبو ماجد إلى غرفت الأطفال فلم يجد الطفلين ...ففتح باب الحمام فوجد الطفلين في المغطس يلعبون بالماء لوحدهما وباب الحمام مقفل عليهما وعندها أصابته الدهشة مما رأى وغضب غضبا شديدا وأخرج الطفلين من الحمام وصرخ على الخادمة ماهذه الأعمال ؟هل هذا عمل !
    هل هذه هي الأمانة التي منحناك إياها أن تضعي الطفلين بالحمام لوحدهما ألا تخافين الله اعتذرت الخادمة ولكن أبو ماجد كان في غاية الغضب وقال لها:
    أذهبي وأحضري ثيابك ،فذهبت وأحضرت حقيبتها الصغيرة وكانت في حالت انكسار وخوف وأخذها أبو ماجد وأخذ الطفلين وأركبهم في السيارة وقال :
    هيا إلى البيت الذي جئت منه .سألها أبو ماجد :
    هل تعرفين عنوانه؟
    قالت الخادمة :نعم .
    وأعطاها حسابها وأخذها إلى بيت أم الطيب وعاد وهو في ضيق شديد وقال:
    يا لهذا الحظ العاثر ........وجلس في البيت وأخذ التلفون واتصل بزوجته .

    عندما رأت أم ماجد أن زوجها يتصل بها ساورها شعور غريب أن هناك مشكلة ما !!!
    قال أبو ماجد لها :
    سأمر لأخذك الآن.......
    قالت أم ماجد :
    ماالذي حدث ؟هل حدث شيء للأولاد؟
    قال أبوماجد :
    ليس هناك ما يدعو للخوف ولكن أريد أن أمر لأخذك .......
    ركب أبو ماجد السيارة ومعه أطفاله وعاد إلى البيت ومعه زوجته ..قالت :
    ما الأمر ....ما الذي حدث؟
    قال أبو ماجد لها:
    لقد وجدت شيء لن تصدقيه لوقلت لكي ........
    قالت أم ماجد وماهو:
    قال :هل تصدقي أين وضعت الخادمة أطفالك .
    قالت :
    أين وضعتهم؟ إنهم معها في البيت .هل ذهبت بهم إلى السوق أو الشارع؟
    قال :لا بل هو أمر أسوء ..لقد وجدتهم في دورة المياه والباب مغلق عليهم والخادمة ترقص على أغنية في شريط الفيديو ...هل يصدق هذا عقلك ...
    قالت أم ماجد :
    وقد اصفر وجهها ........ياله من حظ عاثر ماذا أعمل أنا؟
    وفي المساء .كانت أم ماجد في غاية الإجهاد والضيق ........فقال لها أبوماجد:لابد من أن تأخذي إجازة إضرارية.لأني لن أستطيع أن أوصل الطفلين إلى عند خالتهم ....
    قالت أم ماجد :
    بضيق شديد .نعم لابد من أخذ إجازة إضرارية .
    فأنا بحاجة إلى الراحة أيضا.
    وفي مساء يوم الخميس ...كانت استراحة أم خالد مليئة بالضيوف وكانت أم ماجد وزوجها أول الخارجين من مأدبة العشاء ...
    وقالت أم ماجد وهم في الطريق :
    لماذا أنت الذي يخرج أول الناس ؟لماذا لم نبقى حتى نهاية السهرة ..؟لقد كان الجو جميل ...؟
    قال أبو ماجد :
    لقد أخبرتك أننا سنعود مبكرين .
    قالت أم ماجد:
    نعم .فأنت دائم في عجلت من أمرك.
    قال أبو ماجد :
    لماذا هذه السخرية .
    قالت أم ماجد:
    لست أسخر ولكنها عادتك فأنت دائما في عجلة من أمرك وليس لهذه العجلة فائدة .
    قال أبو ماجد غاضبا:
    وفري نصائحك فلست بحاجة إليها....
    وبعد أن دخلوا إلى البيت ،كان الجميع في غاية التعب فذهب الجميع إلى فراشهم ........





    ...........يتبع

     
  4. #4
    مستشار اليمامه is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    27 / 09 / 2006
    الدولة
    مجهولة
    العمر
    41
    المشاركات
    9
    معدل تقييم المستوى
    225

    افتراضي الجزء الثاني من لصوص النهار

    (3)

    وفي في صباح اليوم التالي ....كان جرس الهاتف يرن بإلحاح ........وكانت على الخط أم خالد وبعد السلام على أختها قالت:
    قبل عدة أيام كنت في الحديقة فرأيت امرأة مسكينة و محتاجه فهل أجد عندك بعض الملابس تستحق أن نساعد بها هذه المرأة.
    قالت أم ماجد :
    أكيد سأجد لك شيء يستحق العطاء ولكن هل هذه المرأة بحاجة الصدقة ؟
    قالت أم خالد:
    وهل تظنين أنني أعطي من لا يستحق .
    قالت أم ماجد:
    هل تعرفين عنها شيء ؟
    قالت أم خالد :
    لا أعرف لقد رأيتها في الحديقة وكان منظرها ليس بشكل المسكينة ولكنها هي شرحت لي ظروفها ......
    قالت أم ماجد:
    خير إنشاء الله .سأرى ما عندي وأتصل بك لأعلمك في وقت أخر.....



    .......يتبع

     

 
+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك