قصيده عن المقناص

ذالمنقاص كغيره من الهوايات ولكنه من أمتعها وأكثرها فائدة للإنسان
وأنا أحب الصيد وأعشقه ولي صحبة طيبة يحبون المقانيص وعاداتنا متقاربة
وقد هاضة قريحتي بهذه القصيدة .




وجدي على ربع قروم مشاكيل



في خوة للصيد نبعد مداها


ما نسرق الخوه ولا نعلن الميل


قدهي علن ما عاد يخفى نباها


بعد المدى مقياس مع خوة سهيل


اتهيب اللي ما تعدى حماها


الجيب جاهز والحطب والمعاميل


والبندقيه والمه في خباها


والماء توانك والخباري بعد سيل


ديرة قفر ما كل حي وطاها


لا جاء الضحى وسط الشعابه هواذيل


-ذا نفج الصيده وهذا رماها


والي رقى ضلع صعيب المحاويل


مثل الكوماندز فايق مستواها


ولا جاء الظهر جوك النشامى مقابيل


وكل يدينه من فعوله ملاها


وجوا في اشجرات من ورقهن محاميل


في نابي خضر الرياض اعتلاها


والشغل دغه ما تزيد المكاييل


نفعة خويهم داربين علاها


ولا جاء العصر جات السحايب هماليل


وصبت على قيزانها السود ماها


والليل سمره مع مزوح اوتعاليل


وصكوا على نار يقدي سناها


واليا أذن المذن وقال التهاليل


لاهم معه في وقفة اعدلاها


وليا اسمحوا والصيد معهم تشاكيل


عادوا وما حاشت يديهم عطاها





منقول