-
أنت مبدع انتي مبدعة
98% من الناس نفكر في نطاق المألوف
2% خارج نطاق المألوف
هل تفكر في المألوف أم خارج المألوف
خارج نطاق المألوف = إبداع
ماهو الإبداع ........................
الإبداع: ليس تفكير مزاجيا ..........
الإبداع: هو النظر للمألوف بطريقة أو من زاوية غير مألوفة
ثم تطور هذه النظر
ليتحول
إلى فكرة
ثم تصميم
ثم إبداع
قابل للتطبيق والاستعمال
1. أفضل طريقة للحصول على أفكار رائعة هو الحصول على أفكار كثيرة ثم تلغي الأفكار السيئة منها .
2. احرص أن تكون أفكارك الإبداعية متقدمة على زملائك بربع ساعة وليس بسنوات ضوئية
3. ابحث دوما عن الجواب الصحيح الآخر
4. إذا لم تنجح في البداية ......... خذ فترة من الراحة
5. اكتب أفكارك قبل أن تنساها .
6. عندما تسأل سؤال غبيا تحصل على إجابة ذكية
7. إذا قال الجميع بأك مخطئ فأنت خطوت خطوة إلى الأمام ... وإذا ضحك عليك الجميع فقد خطوت خطوتين إلى الأمام
8. الحل لأي مشكلة موجود مسبقا ، كل ما علينا أن نسأل الأسئلة الصحيحة التي تكشف الحل
9. لإيجاد الحل للمشكلة لا تنظر إليها من نفس الزاوية التقليدية
10. حاول أن تتخيل الوضع عند حل المشكلة قبل أن تبدأ الحل .
11. كل تصرف له ما يقابله .. تعلم أن تنظر للأمور من الخلف إلى الأمام .. أومن داخلها إلى خارجها ( يعني بالمقلوب )
12.إعادة النظر في أسس المشكلة والافتراضات الأساسية قد يحول العوائق إلى ( فرص أو حلول )
13. انظر للأمر من وجهة نظر شخص آخر له علاقة بالمشكلة عندما تعجز عن حلها .
14. شبه المشكلة بشيئ في الطبيعة واسأل نفسك ماذا سيحدث لها عندئذ
15. قلد أفضل الموجود ثم عل ( لا تبدأ من الصفر )
16. احرص أن تكون العقوبة على الخطأ أقل من العقوبة على عدم المحاولة
17. كتابة الأفكار مثل وضع المال في البنك .
18. في معظم الأحيان تتحول الأفكار إلى إبداعات عند التركيز على الجانب المثير من الفكرة وليس على ايجابياتها أو سلبياتها
19. ابدأ كل اجتماع بدقيقة لتسخين الأفكار والإبداع
20. توقع حدوث أكثر من احتمال ورتب نفسك لوقوعها جميعها في نفس الوقت
عوائق التفكير الابداعي
1. الخوف من الفشل
2. الخوف من النقد
3. النقد المتسرع
4. ظل المدير
5. المشاغل والمقاطعات
6. الوضع القائم
7. ترشيح الأفكار عبر التدرج الهرمي
8. سرقة الأفكار
9. قلة الحوافز أو انعدام التشجيع
10. عزلة ذوي الأفكار الجيدة
احذر الإيحاءات السلبية
1. أنا طاقتي محدودة
2. أنا رأيي غير مسموع
3. أنا لا يمكن أن أغير الواقع
4. أنا لا أستطيع مقاومة التيار
5. أنامن النوع الذي يطبق
الأوامر (جندي )
6. أخاف الإحراج
أخي الكريم ...... اختي الكريمة
توكل على الله فأنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
أنت مبدع
وقت الابداع
ولكن للابداع أساسيات منها استثمار الوقت اللي للاسف مضيعينه
قد يشكل الوقت جوهر عملية الابتكار والإبداع، ولكن ينبغي أن نعرف أن الإبداع ليس له مفهوم محدد أو حدود خاصة حتى نجعلها معياراً لإنجازاتنا وإنما الشيء الذي نعرفه عنه أن الوقت الذي يصرفه الإنسان في النافع والمفيد هو وقت إبداعي.. وإذا شغله الإنسان بالأهم من أموره ومهامه كان أكثر إبداعاً، إذاً بإمكاننا جميعاً أن نكون مبدعين إذا استثمرنا أوقاتنا بالشكل المناسب، ومن هنا قد نلخص مفهوم الوقت الإبداعي بما يلي:
لكي تقضي معظم وقتك في القيام بالأعمال التي ترى أنها ذات قيمة لديك وتساعدك على تحقيق أهدافك.. فعليك بالتخطيط لاستثمار وقتك بشكل جيد، ثم صرفه حسب جدول أولوياتك، وبذلك يصبح الإنسان الذي يشغل نفسه في المهم مع وجود الأهم أو ينجر وراء الهوامش ويترك الجذور ليس مبدعاً ولا مبتكراً، لأن هذا شأن الكثير من الناس وليس ميزة تجعل صاحبها في القمة، وإنما المبدع والمبتكر هو الذي يستثمر الوقت في الأفضل والأهم ويأخذ من كل شيء أحسنه.
ولكي نكون قادرين على الاستثمار الأفضل للوقت علينا اتباع الطرق التي تساعدنا على التحضير للأفكار الخلاقة ومن هذه الطرق ما يلي:
1- إعداد الأفكار المتعلقة بمجال عملنا أو المشروع المراد إنجازه من مختلف مصادر المعلومات لأجل الحصول على أكبر قدر ممكن من المعرفة والاستفادة منها في الوقت المناسب.
إن الأفراد المبدعين في الغالب يعاصرون الأحداث ويواكبون الحياة وخزينهم من المعلومات مليء لذلك فإنه يعينهم بشكل كبير على التخطيط والتنبؤ الصحيح أيضاً.
وقد تحدثنا سابقاً عن ضرورة صيد الأفكار وخزنها في دفتر صغير أو ملف أو أرشفتها كما أن من الضروري أن تحمل في جيبك أرشيفك الصغير الذي هو سجل لأفكارك وقراءاتك وتجاربك أو معلوماتك ليكون ناصرك الحقيقي في كل خطوة وعمل.
2- تحديد ما هو غير متوقع من النتائج.. لأنك أن تبحث عما تتوقعه وتعمل لأجل كسبه فأمر جيد، إلا أن الإبداع في أن تبحث عن النتائج المفاجئة والأحداث غير المتوقعة وترسم لها الحلول والمعالجات، فليس الإبداع أن تبني على ما تتصوره أو تريده وإنما أن تبني على مكافحة ما لا تريد ورفع العراقيل، وتكون أقدر على ذلك إذا عملت بمبدأ الاستماع إلى الشكاوى والآراء المضادة والتقويمات الناجحة عن إدارتك للأمور أو فهمك للأحداث.. إن الناس يرشدوننا في الكثير من الأحيان إلى ما لا نراه أو لا نلتفت إليه أو ما كان بحسباننا، فيجعلوننا أقدر على التجاوب والإبداع في الحلول والتدبير الأكمل؛ لذا فإن التواصل معهم أمر لا بد منه.
3- تجزئة الهدف وتقسيمه.. من الواضح أن الأهداف الكبرى لا تتحقق دفعة ولا مفاجئة لاستحالة الصدفة والطفرة في الوجود، بل لا بد وأن نطوي مراحل عديدة حتى تكتمل وتنضج.. لذلك عندما تجزأ المشاكل الكبيرة إلى صغيرة ونقسم الأهداف على مراحل الزمن والعمل، فإن الحلول ستكون أسهل والوصول إلى النتائج سيكون أضمن. فعلى سبيل المثال:
عندما نريد أن نبني مؤسسة علينا أن نقسم الأدوار فنتّبع الخطوات التالية:
أ) تعيين الهدف ومتطلباته.
ب) تعيين الكادر الإداري أو أولئك الذين يحملون همّها ورايتها.
ج) تعيين المال الذي نبني به الكيان.
د) إيجاد المنابع التي تدعم ذلك تبرعاً أو قروضاً أو تبنياً أو مشاركة..
هـ) التنفيذ في البناء.
و) الابتداء بالبرنامج.
ز) الرقابة والتقويم.
وهكذا إذا أردنا أن نحل أزمة قد يكون الخوض فيها بالجملة صعباً ويزيدها توتراً، ولكن إذا جزأناها فستكون سهلة فنبدأ مثلاً بـ:
أ) فهم أطرافها.
ب) فهم جوهر النزاع بين الأطراف.
ج) الاستماع إلى كل طرف منهم لمعرفة ما له وما عليه.
د) السعي لإيجاد الحلول مع كل طرف منهم بشكل منفرد.
هـ) ثم جمعهم معاً للتوافق على المشتركات فإنا بهذا إما أن نخفف التوتر أو نغير العداء إلى تفاهم، بينما إذا ابتدأنا بالأمور مجتمعة فإنها تبدو مستعصية وصعبة ولكن عندما نجزأها ونقسمها إلى الأصغر فالأصغر نتوصل إلى حلولها بسهولة.
4- ليس بالضرورة أن يكون الحل كاملاً حتى تبدأ بالعمل.. لأنه في الكثير من الأحيان تستعصي علينا بعض الأمور لسبب أو آخر.. فعلينا أن نبدأ بالعمل إذا ضمنّا النجاح في الأغلب لا الدائم، لأن الكثير من المستعصيات تبدو صعبة في بادئ الأمر، ولكن إذا تجاوزناها وسيطرنا على غيرها في الحل فإنها ستحل من تلقاء نفسها..
فبدلاً من انتظار التوصل إلى حل ما مع الطرف (×) في الأزمة - مثلاً - اعتبر الحل مجهولاً فعلاً معه، ثم انتقل إلى الخطوة الأخرى فإنك إذا وجدت حلولاً لها فستجد أن الطرف (×) قد انحلت أزمته أو خفت وتيرته..
وهذا مفهوم لا ينجح في الإدارة فقط، بل حتى القادة العسكريون يتعاملون معه، فقد استخدم الجنرال ماك أرثر في حملته أسلوب القفز على الجزر في جنوب المحيط الهادي خلال الحرب العالمية الثانية، فعندما لم يستطع الاستيلاء والسيطرة على إحدى الجزر تجاوزها للسيطرة على جزيرة أخرى وترك الجزيرة التي لم يسيطر عليها لتسقط من تلقاء نفسها(16). ولعل القول المأثور: (إن الزمان كفيل بحل الكثير من الأزمات والمشاكل) يتضمن هذا المعنى أيضاً.
5- التحرر العقلي.. فإنه مضافاً إلى تجميع الأفكار وخزن التجارب لا بد من إطلاق الحرية للعقل في أن يفكر ويستخلص ويستنتج.. ولا داعي للخوف من إطلاق عنان الأفكار أو الحذر من الانتقال من فكرة إلى أخرى ما دامت الضوابط والثوابت معلومة؛ إذ لا تطوير بلا حرية فكر وتحرير للعقول، وكما تساهم اللياقة البدنية في الشعور بالمتعة في أي نشاط جسدي، فإن هناك درجة من اللياقة الذهنية التي ينبغي أن نتوافر عليها حتى نشعر بالمتعة في أداء وظائفنا بنجاح، لأننا عند ذاك نشعر بأننا نستثمر عقولنا بالشكل المناسب، وعلى هذا فإن العقل المفكر سيرشدك دائماً إلى الطرق الأفضل للوصول إلى درجات جيدة من النجاح، كما يشعرك بأقصى درجات الاستمتاع في أيام العمر ولحظات الحياة.. وقديماً قالوا: ((الجسم السليم في العقل السليم) ولعل الأكمل من ذلك هو (الإنسان السليم في العقل السليم).
يارب الموضوع ينال اعجابكم
-
رد: أنت مبدع انتي مبدعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أختي الكريمه آمال علي الموضوع الشيق
لكن هل يرتبط الابداع بالمهنه أو الدراسه ؟
أي صاحب المهنة المحدده أو الدارس لعلم معين لا يبدع الا في مجاله فقط ؟
-
رد: أنت مبدع انتي مبدعة
اختى همسه
بالفعل كل منا يملك الابداع، وما ينقص هو توجيه هذا الابداع التوجيه الصحيح
والثقه بالنفس في اطلاق الافكار للجمهور الصحيح هو سبيل الوصول لتحقيق
اعلى نتيجة مرجوه من الابداع، وكلُ يبدأ بفكره لا تحتاج سوى دفعة من حماس
فتنطلق وقد تدوي ارجاء المكان التي اطلقت فيه او قد تخمد وكأنها لم تطلق اصلا
وما على المبدع سوى الاستمرار حتى يتطور فيصل الى السطر الذي يلتقي فيه مع ما يحبه المتلقي :n200674:
-
رد: أنت مبدع انتي مبدعة
شكرا لك اختي الكريمه موضوع جميل ونسال الله ان يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه
-
رد: أنت مبدع انتي مبدعة
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع اختنا الكريمه امال
لك كل موده وشكر