مؤذن يمارس الدجل والشعوذه على فتاة عمرها 14سنة

مؤذن مسجد آسيوي يمارس الدجل والشعوذه على فتاة مقيمه



اقدمت اسرة عربيه مقيمه بالدوحه بفتح بلاغ جنائي ضد مؤذن مسجد بنغالي الجنسيه بناء على طلب من وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية بعد ان تقدمت هذه الاسرة بشكوى رسمية تتهم فيها المؤذن بممارسة الدجل والشعوذة ضد ابنتهم البالغة من العمر 14 سنة بهدف الزواج منها بعد ان تم رفضه لعدة اعتبارات اهمها ان الفتاة لم تبلغ بعد سن الزواج وقد اكتشفت الاسرة داخل المنزل وجود بعض الاوراق الصغيرة مكتوبة بطريقة غريبة اتضح فيما بعد بأنها (( سحر )) وتلقت فيما بعد تهديدات منه بالاعتداء على الابنة امام شهود والزواج منها في حال استمرارية رفضه .


تقول الام : كنا نعيش في حالنا وبعد تعرض لوعكة صحية الزمتني سرير المرض بالمستشفى وتركت ابنتي واخوانها مع زوجي الكفيف الذي يعمل إماما وخطيبا بوزارة الاوقاف وبحكم الجيرة والعشرة الطيبة بيننا طلب من المتهم مساعدة المنزل في احضار بعض المستلزمات المهمة , وبعد خروجي طلب الزواج من ابنتي وبالطبع كان لابد من الرفضه لعدة اسباب منها انه متزوج منذ سنوات طويلة وليس له اطفال ثم ان ابنتي صغيرة وليست في سن الزواج .

وتستطر قائله وهي تغالب دموعها : اصبح يطارد ابنتي عبر الهاتف ويغازلها ببعض العبارات هي لاتفهمها وعندما شكت من مضايقته لها تحدثت معه ومع زوجته باعتبار اننا لا نقبل مثل هذه التصرفات وخلال تلك المرحلة تقدم زميل والدها لخطبتها وهو أمام مسجد الا اننا رفضنا ذلك للأسباب المذكورة وبالفعل ذهب وتزوج من امرأه اخرى ولكن عندما علم بذلك هاج وثار واعلن تحديه لنا واصبحنا نجد في كل مكان داخل المنزل اوراقا مكتوبة بحروف غريبه وغير مفهومة وبعد تجميعها سألنا اهل الاختصاص واتضح انها اعمال شعوذة ودجل الهدف منها تعكير حياتنا حتى نرضخ له , الذي جعلنا نقدم شكوى رسمية الى وزارة الاوقاف وفتح بلاغ رسمي بذلك

الله يكفينا شرمن فية شر ’’’’’’’شكرولك مني اجمل تحية

أقول وبالله التوفيق ان أمثال هذا الرجل ولا أسميه رجلا بل أشباه رجال يتكررون في كل بلد وفي كل زمان وحين لكن لماذا هؤلاء تأسدوا وهذا طبعا راجع لنقص الملحوض في الردع من طرف الجهات المختصة.
ولا أخفي سرا ان قلت : لقد اطلعت منذ سنوات بعيدة ان دولة من دول المجاورة لليبان شيوعية المذهب لاأتذكرها قد طبقت الاعدام على الذين يعتدون على القصر النتيجة في سنة كاملة بعض الحالات التي سجلت .
واذا اردنا ان ننضر الى العالم العربي او الاسلامي فان في كل دولة ترتكب الجرائم بالالاف .
المقارنة بين الوجهين هي الردع لا غير موفق أخي

اللهم احفظنا

لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا لك على الطرح