بعد كل ما تقدم من عبارات الإعجاب والتقدير لهذا العمل المحترف والمميز
خاصة أن بينهم أساتذة كبار ومحترفين من ذوي الشأن في هذا المجال
وأن شهادتي بحق مَن أعماله تنطق برفعة فنه وذوقه وإتقانه
تصبح شهادتي صغيرة أشبه بمن يبيع الماء في حارة السقائين
لكن لا يمنعني من القول أني وإن كنت حديث العهد في هذا العالم
فإني وجدت ضالتي وما يجعلني متفائلا..
ومتابعا لجديدكم بل متعلقا بأعمالكم التي هي لوحات خطتها أيادي مهرة
وندعو الله العلي القدير لها أن تستمر بالتألق والإبداع وتقديم أجود ما لديها
فأشكركم أخي ابو راشد شكرا من القلب
دمتم بتوفيق الله ودامت لكم المودة