اتفق مع الاخ ابو راشد :mwan45:
عرض للطباعة
السلام عليكم
كلنا عشاق الرسول
{ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله } (آل عمران:31)
{ قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره } (التوبة:24)
اختي اسمك لا اشكال فيه بل بالعكس هذا تفاني في حب الرسول حبيبنا وحبيب كل مسلم
محبة الله ورسوله أساس الإيمان
لا تعليق لانني لا اعلم
نشوف الرد من اهل العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة ليس لدى تعليق على الموضوع وانا اتفق مع اخى ابو راشد
ولكن عندى اضافة : نحتاج لشخص ايضا ضليع باللغة العربية الفصحى ليوضح المعنى التام للكلمة
وايضا عندما تكون كلمة عاشقة مرتبطة مع اسم اخر
وهل كلمة العشق هذه مقصورة فقط على علاقة بين الجنسين فقط
ام لها تفسيرات اخرى فى اللغة العربية
على العموم بارك الله فيك اختى الفاضلة لحبك نبينا محمد
ونتمنى الله ان يحشرنا فى زمرته اجمعين
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الغالية عاشقة الرسول
في البداية و قبل كل شيء لابد ان نعلم ما معنى كلمة "" عشق""
تعريف العشق في اللغة
ذكر الجوهري في الصحاح تحت الجذر (عشق) . ما نصه :
العِشْقُ: فَرطُ الحبِّ. وقد عَشِقَهُ عِشْقاً وعَشَقاً أيضاً. و رجلٌ عِشِّيقٌ ، أي كثير العِشْقِ. والتَعَشُّقُ: تكلُّفُ العِشقِ. ويقولون امرأةٌ مُحبٌّ لزوجها وعاشقٌ.
تعريفات اصطلاحية
ذكر من بعض تعريفات العشق أنه : سفر إفراط المحبة ولهذا لا يوصف به الرب تبارك وتعالى ولا يطلق في حقه ثم الشوق وهو سفر القلب إلى المحبوب .
لهذا وعند بحثي للفتاوى من قبل شيوخنا وجدت هذه الفتوى
العنوان ::: في حق الله تعالى، هل يصح العشق؟
المجيب ::: عبد الرحمن بن ناصر البراك
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
التصنيف ::: العقائد والمذاهب الفكرية/الإيمان بالله/مسائل متفرقة في الإيمان بالله
التاريخ ::: 19/10/1424هـ
السؤال
أيهما أصح: أحب الله أم أعشق الله؟ لقد قرأت في كتاب لابن الجوزي: (تلبيس إبليس بعدم جواز كلمة عشق الله)، ما التصوف وما الطرق الصوفية؟ جزاك الله خيراًًَ.
الجواب
الحمد لله، من مقامات الإيمان القلبية والأحوال الإيمانية حب الله سبحانه وتعالى، وقد مدح الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بأنه يحبهم ويحبونه، فقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ"[المائدة: من الآية54]، وقال تعالى: "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ"[آل عمران: من الآية31]، هذا هو الذي ورد في القرآن والسنة، لفظ المحبة وكذلك العبادة التي أمر الله بها جميع الناس حقيقتها كمال الذل والتعظيم، وكمال الحب، فأكمل الناس عبودية لله أكملهم محبة له، وأما لفظ العشق فلم يرد في القرآن ولا في الحديث، وإنما يطلقه الجهلة بالله من الفلاسفة والصوفية فإن من عبارات الفلاسفة عن الله: (عشق وعاشق ومعشوق)، ومن عبارات الصوفية أن يقول أحدهم: (إنه عاشق لله)، وهذا لفظ مبتدع لا يجوز التعبير به عن محبة الله، أولاً: أنه لم يرد في شيء من النصوص، والثاني: أنه يدل على الحب المفرط الذي دافعه الشهوة، إذاً العشق إنما يليق ويعبر به عن الحب الذي يكون بين بعض الناس وبعض، وأكثر ما يستعمل في الحب الذي بين الرجل والمرأة، إذاً فلا يجوز استعمال هذا اللفظ في حب العبد لربه، ولا في حب الرب لعبده، بل نقول: إن الله يُحَب ويُحِب، كما قال سبحانه وتعالى: "يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ".
وأما الصوفية فهم طوائف أكثر اهتمامهم بالعبادة والأذكار وتصفية الباطن،وهذا ينطبق على قدمائهم، وأما المتأخرون فهم يتشبهون بالأوائل، وهم منحرفون عن طريقهم وضلال الصوفية وجهالهم أهل بدع كثيرة أخفها الأذكار البدعية في ألفاظها وفي كيفية أدائها وما يقترن بذلك من الأعمال المنكرة كالرقص والغناء، وأقبح الاعتقادات الصوفية اعتقاد وحدة الوجود وهو أن وجود الرب عين وجود كل موجود، فعند هؤلاء الملاحدة الكفار أن هذا الوجود المشاهد وغير المشاهد هو الله نفسه فلا فرق عندهم بين الخالق والمخلوق، والعبد والرب، وهؤلاء عند أهل العلم أكفر من اليهود والنصارى، نعوذ بالله من الخذلان. والله أعلم.
وهذا هو الرابط
http://islamtoday.net/questions/show_quest...nt.cfm?id=29 338
اثابك الله لبحثك عن الرأي الصحيح و السديد
بارك الله فيكـ
اخوك ... صالح