أحرجتموني بحبكم في الله ... وشعوركم النبيل جميعا نحو المودة ... ونتيجة لذلك فلا يمكن أن أهدم ما بنيتموه بتعبكم وجهدكم وعرقكم ... فقد أيقنت الآن أن المودة فعلا منكم وإليكم وأنتم الأولى فيها وبها ... فإليكم أقدم هذا الصرح الشامخ راجيا الإستمرار بنفس الحب والعطاء والإلتزام الذي تعودناه منكم جميعا ... وشكرا لكم جميعا يا من كنتم ولا زلتم دعائم أساسية في المودة ولن أذكر الأسماء فهي واضحة المعالم ... تحياتي .