كشف الأطباء على عورات النساء للعلاج ، وخلوتهم بهن

السلام عليكم ... أفدتني كثيرا خصوصا و أنا من المقبلين
إن شاء الله على ولوج كُلية الطب ... أما عن رأيي إن كان
للرجل عزيمة و إيمان ثابت فلا خوف عليه و لا هم يحزنون
و خير مثال ان نتامل رهبان المسيح و كهنة الكنائس .. فلهم
عزيمة قوية خصوصا و أنه يخلو بإمراة و أي امرأة في ما يسمونه
حجرة الإعتراف و هي ترتدي ثيابا أو لنقل لا ترتدي شيئا .. و هذا
يعني انه في الإمكان كبح اللذات حفاظا على العفة .. لكن الرجل المشرقي .. خخخخ

أعتذر إن اطلت و تطاولت ... لك مني تحية و تقبل مروري البسيط

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

و خير مثال ان نتامل رهبان المسيح و كهنة الكنائس .. فلهم
عزيمة قوية خصوصا و أنه يخلو بإمراة و أي امرأة في ما يسمونه
حجرة الإعتراف و هي ترتدي ثيابا أو لنقل لا ترتدي شيئا

هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه

اضحك الله سنك اضحكتني

..

تُرى ما الذي .. يُضحك ؟؟

و تُرى هل ضحك سخرية هذا ام ضحك (أبيض) ؟

ممكت توضح بارك الله فيك و عليك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

قال تعالى في سورة يوسف
قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ (33)
فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (34)

و قال ايضا في سورة النساء

يُرِيدُ اللّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26)
وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا (27)
يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا (28)


فالاختلاط بالنساء الأجنبيات شر مستطير، وبلاء عظيم،وقد حذَّرنا النبي – صلى الله عليه وسلم- من فتنة النساء، ولذلك أمرنا ربنا -رجالا ًونساءً- بغض البصر فقال – تعالى-: "وقل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن..." [النور:30-31]، وقد حذَّرنا النبي – صلى الله عليه وسلم- من النظر وخطره، فكم من نظرة أعقبت في قلب صاحبها ألف حسرة، فعن أبي هريرة – رضي الله عنه- عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: "كُتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرِّجل زناها الخُطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج و يكذبه" متفق عليه عند البخاري (6243)، ومسلم (2657)

فيا أخي الكريم هذا شر عظيم وبلاء مبين، وتذكر دائماً حديث النبي – صلى الله عليه وسلم- "ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما" انظر ما رواه الترمذي من حديث عمر – رضي الله عنه - ، فما ظنك باثنين الشيطان ثالثهما؟.
فلأنك مسلم والله أمرك بذلك، فيجب عليك أن تستجيب لله ورسوله – صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... على المعلومات المفيدة