المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاوي سليمان
يأخت الكريمة قد شعرت من خلال هذه الكلمات التي وضعتها في تجليات ومقامات يصل بها الشخص الا تبعيد المسافات التي أراها ان صدقت فيها تجليات السابقين الفردين فانها حتما ستصل ولا تضل وسيكون اللقاء والربط والترابط بداية النهاية .
الحاجة التي توخز كما عبرتي عنها أراها تتناقص وكأننا أمام شاطئ له خاصية المد والجزر فلا بد له أن يأكل جوانبا من الرمال الذهبية رغم هدوئها المفروض الا أن حتمية الاكل موجودة.
أعجبتني هذه العبارة فأعود للشقاء غير أسفه غير ساعية الى استراحة
تجعلني أتأمل فراغاً شائكاً.