رد: ؛,. 100 معجزة ظهرت للإسلام في هذا العصر الحديث.,؛
المعجزة ( 20 )
أول رائد فضاء يهبط على أرض القمر اسمه ( آرمسترونج) يشهر إسلامه عندما كان في زيارة إلى القاهرة ضمن جولة حول العالم سمع آذان الظهر , ةتسأل وسط دهشته عن هذا الصوت فأجابه إنه صوت المؤذن الذي ينبه المسلمين إلى الصلاة , وأعلن لكل من حوله : ( إن كلمات ألأأذان التي رنت في أذنيه دون أن يفهمها هي الكلمات نفسها التي سمعها عند هبوط قدميه لأول مرة على سطح القمر ).
رد: ؛,. 100 معجزة ظهرت للإسلام في هذا العصر الحديث.,؛
المعجزة
( 21 )
في القرآن قال تعالى : ( اقتربت الساعه وانشق القمر ) هي معجزة حسية رآها كثير من الناس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم , و في تفسير الأحاديث عن أنس أن اهل مكة سألوا رسول الله صى الله عليه وسلم أن يريهم آية فأراهم انشقاق القمر مرتين . وفي عصرنا هذا علماء الفشاء الأمريكين قالوا : هذا القمر انشق في يوم من الأيام ثم التحم قالوا : وجدا حزاماً من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطة إلى جوفة إلى سطحه فاستشرنا علماء الأرض وعلماء الجيولوجياء , فقالوا لايمكن أن يكون هذا قد حدث إلا إذا كان هذا القمر انشق ثم التحم .
رد: ؛,. 100 معجزة ظهرت للإسلام في هذا العصر الحديث.,؛
المعجزة
( 22 )
معجزات عن خلق الأرض
علماء الجيولوجيا اكتشفوا الصدوع التي تقطع القشره الصخرية الخارجية من الارض لعشرات الآلاف من الكيلو مترات و في جميع الاتجاهات والأعماق تصل الى ما بين ( 65 الى 150 كلم )
وأن هذه الصدوع مرتبطة بعضها ببعض ارتباطاً يجعلها كأنها صدع واحد يشبه العلماء با للحام , وهذا العلم اقسم الله به في هذه الآية قال تعالى ( والآرض ذات الصدع )
رد: ؛,. 100 معجزة ظهرت للإسلام في هذا العصر الحديث.,؛
المعجزة
( 23 )
اكتشف علماء الجيولوجيا أن الجبل له جذر يمتد تحت سطح الأرض بما يعادل ( 4,5) أضعاف ارتفاعه فوق سطح الأرض وإن وظيفته تثبيت الأرض وحفظ توازنها , وهذا السر قد ذكره الله في القرآن الكريم قبل ألف وأربعمائة عام فقال تعالى ( والجبال أوتاداً) وقال تعالى ( والجبال أرسها)
رد: ؛,. 100 معجزة ظهرت للإسلام في هذا العصر الحديث.,؛
المعجزة
( 24 )
(أخفض مكانٍ في الأرض )
أخبر الله عن أخفض مكان على وجه الأرض في القرآن قال الله تعالى
(آلم . غلبت الروم . في آدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون )
تأتي العلوم الجيولوجية لتؤكد على أن حوض البحر الميت الذي تمت حوله المعركة بين الفرس والروم في سنة 624م هو أكثر اجزاء اليابسة انخفاضاً على الإطلاق , إذا يبلغ منسوبه حوالي الأربعمائة متر تحت مستوى سطح البحر , وهو أدنى بقعة على سطح اليابسة انخفاضا على الإطلاق .