عرض للطباعة
https://mwadah.com/images/imgcache/2008/10/788.gif
https://mwadah.com/images/imgcache/2008/10/788.gif
:
https://mwadah.com/images/imgcache/2008/10/1043.jpg
:
:
:
نزولاً عند رغبة البعض
:
:
إعترافات!! .. بلا قيود ..
هي( مساحة بيضاء ) .. لأرواحكم..
:
:
:
بعيداً عن الـمنـقـــول
:
:
بعيداً عن الـمنـقـــول
:
أعترف....
طال الوقتُ الذي تمتمتُ فيهِ سرًا بالكلمات
حتى شعرتُ بأنها تلاشت منّي ...
وخلّفت وراءها بحجمِ أضطرابها قلقا كبيرا !
أجزمُ دائما بأنّ معاناتي مع نفسي .....تعودُ ألى هدنةٍ لا تشاءُ أن تنتهي !
وأعرفُ حتما مصدرَ الوجعِ في شعوري كله ..
وأعتدتُ أن أحاولَ التخفيف من آثارِ الهلع في تصوّري البعيد..
ولطالما توهمتُ أن ألأمثالَ تسيرُ لنجري خلفها ...فكانَ الوباءُ المستعصي فيّ
أنني آمنتُ بسحرية الحلول للجميع عدايْ ! وأنني الرقمُ المطلوب منهُ أن يكسر نفسهُ
لـ أرباعٍ أو أنصافٍ من الحلول ...لكي يكتملَ الحلُ بلا شوائب !
لم أدرك يومًا بأني صاحبةُ وسواسٍ قهريّ بتعاستي ...وها أنذا أدركت ذلك
كلما مرّ في خاطري أنّ عقدة البنت ...حبها لأبيها !
لم تكنْ تلك المشاعرُ أو الصلات خاطئة بيني وبين العالمْ ..
لكنّ زاوية الرؤية عندي تضيق ولا تتسع ... تبدأُ بالموت ولا تنتهي عنده
بخلاف كل الطبيعه !
أعترف
أحاول أن أتغير بالفعل ...وأدركُ بأني صعبةُ المراسِ للتغيير
ليس تباهيًا بالصفه ...ولكن ندمًا عليها ...
أجدني شجاعةً في أحيانٍ كثيرة ...لأعترفَ بالعجز ..
وأجدني أضعفَ كل الناس ...حين أتباهى بالسيطرة على كل المجريات !
تناقضي لا يدفعني ألا للتأمل طويلا أمام مخارجِ العقدة !
فيضيعُ بسهولةٍ منّي طرفُ الخيط !
أستسلمُ في أولِ وهلة ...ولكن بيني وبين نفسي فقط !
و دائما لا ألبثُ ألا أن أعود للمحاولة .
أعترف ...
لروحكِ وردة ...شكرٌ تستحقهُ روحكِ الطيبة غاليتي
سأسكنُ مساحتكِ ...لأحتياجي لمواجهة نفسي علنًا ودائما !
لأعرفَ الفرقْ !!
عاشق الأحلام
"
اع ــترف
ضاق المكان حولي
وباتت أضلاعي تستجدي الفرج
فأطلقت من روحي اسراب طيور ٍ ظامئة
أن ارحلي ماعاد بي متسع من امـل
اغلقت النوافذ واسدلت شراشف بيضاء على كل امنياتي ..
اغمضت عيناي واستعددت للرحيل
لكن هذه المرة سيكون الرحيل بصمت
فلا مزيد من الهذيان !!
بارك الله فيك
استمتعت جدا بأحساسك كلماتك اللتي تلذذت بمعانيها ورقه جمالها الابداعي .
ربي يسعدك
اتمنى لك دوام التميز والسعاده
تقبل تحياتي
تحياتكــــــِ مقبولة
اعترف ان
كلمات نزفتها يوماً ... جِراح رويتها دمعاً ... دموع ذرفتها دماً ...
آهات صرختُها ... أعود لأصرخُها ... في وجه الذكريات ...
خواطر كنت قد كتبتها و طرحتها ... أعيد طرحها ... لأبقى ... أذكرها:
تخيّلت الحياة بدون نبع و مطر ...
تخيّلت الصباح بدون شمس ... و الليل بدون نجم و قمر ...
تخيّلت الحب بدون نبض و همس .... و الورد بدون ندى و عطر ...
و لـ ـكـ ـن ..
أدركت الآن و عرفت معنى الحياة ...
كلمات أهديتها يوماً ... لأبي ... و أهديها اليوم له .... بعد أن أصبحت هذه الكلمة وحدهُ على لساني ....
.
من أكون؟
بعد رحيله .... في موعدي .... بعد غيابه عن ليلتي ...
تمالكت نفسي ... حبست دمعي .... كتمت صرخاتي و همسي ...
بعد نزفي الأخير ....
كنت أظنني لن أنزف .... و لكن خاب ظني و كذب حلمي ....
كتبتها ... بعضاً من حقيقتي ...
أضأت دمعتي … في غربة شمعتي … بحثاً عن هويتي …
من أكون …. راودني الشك … داهمتني الظنون …
هُنا … همسات … ضحكات … عالم مجنون …
هُناك … خيالات … نجمات … عالم مكنون …
بينهما شاردة … في أعماقهما حائر …
ترك لي النجوم … فريسةُ ليلتي …
كنت في أحضانه … كان بين يدي …
ناديته … صرخت له … بكيت … مددت يدي لطيفه …
كطفل ٍ صغير … تشبثت بعطره … تعلّقت بسحره …
أفلت يدي … أسقط حبري و دمعتي ….
توسلت أن يبقى … رجوته …
فديته بروحي … بدمي … بدمعٍ نازفٍ يفوح حباً و وفاء ….
لم يلفت … لم يكترث … ظننته لا يريد البقاء …
ألقا عليّ نظرة …
رسم على وجهه بسمة … همس في أذني … إلى اللقاء … !!
ألقيت عليه ورده …
طبعت على جبينه قبلة … همست في قلبه … لن يطول بيننا الجفاء
.
بعد رحيل النجوم ...
وقفت صامتا ً ... تأملاً من أكون ؟؟؟؟
أحرف همستُ بها ... لهُ... في ليلته ....
أصرخ بهِ هُناك .... في أعماق صمته ....
أحفرهُ بجداول نزفي ... على خد الذكريات ... أرسمهُ ...
صورة ٍ على جدران قلبي ... مكسوة بغبار السنين ...اُعلقه
غاب في أفق السماء ... كدمعة عينٍ .... ودعته ...
حلّقت في الأعالي... . مع السحاب ... بآهاتي .... تبعته ...
صرخت ... أمطرت ... تفجرت ...
نبضات قلبي ... ينابيع جرحي ... جبال حزني ....
أعيش به ... ليبقى.. هنا .... وحدهُ... أبي ...
::
عزيزى عاشق الاحلام وانا اعترف ان كلماتك غايه فى الروعه
لك منى اجمل تحيه:mwalat34:
أعترف ...
بأنها حتى أعترافاتي خائبة !
وخيبتها تكمنُ في اللف والدوران على مكنون القصد....
بيني وبين نفسي أعجزُ عن السؤال مباشرة ....والتوازنُ عندي شكليًا هو الأهم !
وهذا هو لبُ الخطأ كله ....فعندها وحسب تتراكمُ أسبابُ الهروب من الحقيقه .
أعجزُ عن ترتيبِ ألأولويات...وأحاولُ أن أضع حتى نفسي آخرًا في الطابور...
هكذا لكي لا أواجهَ ما يتوجب مواجهته !
مترددة حتى الملل....ولهذا أبدو في جهة ما.....وأنا في الحقيقة في الجهةِ النقيض !
أعترف....
يساعدني أن أتغاضى عن تفسيراتٍ أصنعها في مخيلتي للكثير
مما يجري أمامي....لكي أبقى على شاطيء أمان !
‘
بين نهرين ..!!
أعترف ...
شعورٌ فوضوي ساديّ يطغى على أيامي ..
والأحساسُ دائمًا بأنّ خلفَ المفترق القادم ...يكمنُ حزنٌ ما !!
من يعيشُ الحزنُ مقدمًا قبل أن يراه....غيرَ المعتادين عليه بغباء !
أعترف ..
الكثيرُ منّا يظهرُ في كلماتنا ....والغريبُ أننا نشعرُ بالرعب حين نقرأها
بعد فترة ! ...وكأننا أبدا لم نمعن التفكير قبلآ !
ولم نستوعب أننا كنّا ....كـ هيَ في ذاكَ الزمن !
أعترف ..
في زمنٍ قادم .......سأرخي يدي ...وأتخلّى عنْ جزءٍ من حزني ما زلتُ
أمسكهُ بطواعية غريبة !
‘
عاشق الاحلام
هذه العرافات يمكن كتابتها فى صفحات مختلفه
فهى من الروعه والجمال تستحق ان نقراها متفرقه
ليزداد الاستمتاع بها
رااااااااائع ولا اجمل
لك منى اجمل تحيه
أعترف ...
لمراتٍ عديدة تجرّأ السؤال .....ثم عاد ليغفو في أعمق أعماقي
مابالي أيتها الكلمات صرتُ أخافكِ حد الـ جزع من جدواكِ ؟
فألى أينَ يا أيتها الـ باهته ...تأخذينَ حلمي ؟
أعترف ..
النطقُ بالشيءِ أعترافٌ فيه ....وأكبر الدلائلِ ....أعترافات
ولكنّ الصمتَ عن الشيءِ أيضا ...أعترافٌ أكبر...فلماذا يا سيد الأدلة
تبرأتَ منْ هواجسي ....وبعضَ أرتباكاتي .....؟
أعترف ..
بأن ألأحزان ساديةُ الـ بقاء ..!
وأنها أبدًا تظلُ تتطفلُ حتى على بصيصِ النور ...وأن قصرَ مداهُ وتضائل ..
حتى كأنها تغتالهُ بيديها ...ليستطيب لها المقام ..
آمنتُ أخيرًا بأنّ للأحزان قلبٌ يعشقنا ....فتبقى ؟
أعترف ..
الثورةُ أختيارٌ حيّ ... ومنطقي لمن يحاولُ أن لا تأخذهُ التياراتْ التي يراها
خاطئة ..! وأن كانت من وجهة نظره فقط ..!
تظلُ الأساليب مختلفة في أثباتِ التصحيح الواجب أن يتبّع ...
حتى تعمّ فائدةُ التغيير ...لمداها الطبيعي ...لا أن تقتصرَ على حدودِ ضيقه
لا يعترفُ الآخرينَ بها ......ألا كـ خطأٍ في سلسلةِ أخطاء ..!
أعترف ...
كثيرٌ من الكلمات ...ترتدي ألف قناعٍ تتسترُ تحته ....
لكن ليس من الصعب أبدًا ....أن تبدو الحقائق واضحةً للعيان ..!!
"
بـيـن نـهـريـن ..!!
أعترف ..
بأن لحظة السكوت ..تعادل ألف موسوعةٍ من الكلام
حين لا يجدي الكلامُ نفعًا لتغيير واقعٍ واهم !
والأجدى من هذا كله ....غسلُ الوهم بشيءٍ من حقيقه
ليبدو كل شيءْ ناطقًا ...بما هوَ ...بلا تزييف !
أعترف ..
بأن مروؤةَ الفكرة ....أن تعاملها كأنها الوحيدة !!
هكذا كانت مروؤات الحلم ....حتى حان وضوحُ الطقس
فأنجلى غبار ألأزدحامات !!
أعترف ..
يصعبُ دائما أن تصدق ...بأنه حتى الصدق يختلف ..!
لكنهُ ...يختلف ...فلما العجب !
والمنطق يتلوى ....كيف ؟؟ لا أدري كيف ؟
لكنهُ رماديُ النزعة ......وبقيةُ ألأجزاء تتساقط
حتى يبقى ...لا يقين !
أعترف ...
حين َ تستغربنا الحروفُ غضبًا ....نتلفت كي لا تلتقطنا المارة
وتبيعنا بثمنٍ بخس ..
فنحاول أن نشتري قبل أن تتحصلَ الدراهمُ بقيةَ ضحكٍ على من لا يفقه !
أعترف ..
لكل شيءٍ أوان ........حتى ألأنزواءاتْ بقصدِ التصريح !
أعترف ...
لاشيءْ...
لا فرقْ ..
ماعادَ يجدي أن نقنعَ أرواحنا بأنّ المستحيلاتْ شيءٌ يقتربُ للمعجزة
فتتخاوى ألأدلة ...ليحدث ما لا يمكنه الحدوث !
فكل أمرٍ تجليه البوصله ...يشيرُ لا ألى أتجاه
والدوائرُ مغلقة ......وألأستقامة ......لا تنوي على شيءْ
حقا .....حتى حسابُ ألأخطاء كبيرٌ على المواقف البائنة !
"
عاشق الأحلام
:
أعترف
تمنيتُ لو أن للحقائقِ ألسنة ...وللحيرةِ بلادٌ بعيدة لا أعرفها
أعترف ..
كلما راوحت للهربِ الظنون ...عادتْ
كأني وأياها توأمان ...وملاذُها روحي قبسٌ من نور...مازال يبتعد ..!!
أعترف ..
مجهدةٌ هذه الأيام جدا ....سباقها معي متعب ...وأيضا ما زالت للبقيةِ منها مطافٌ آخير ..!!
أعترف ..
أتسائل : هل سأستطيع ؟
وتأتي ألأجابة سريعا جدا .........لا أدري ..!!
أعترف ...
أشعرُ بغربة منذ زمنٍ بليد بلا وهجْ ..!!
عاشق الأحلام
أعترف ....
بأن الهامشَ زاوية الضعفاء
ولم أدري أبدا بأن حروفي تقودني ألى الضعف ..!!
أعترف ...
في هدنةٍ قد تطول مع نفسي ....!!
فمنذ زمن لم أشعر بالسكينة ...وما زلتْ .
أعترف ....
قسوة أن لا نثق مجددا بالكلمات ..
ونحن نراها ماضيةً ألى كل الأتجاهات ..
وبلا قيمةٍ تُذكَر ..!!
عاشق الأحلام
أعترف ....
اللحظات الغنية بالصدق ......لا تجلبُ ألا الغضب
واللحظات المملؤة بالغباء ......تساهم ببعض الفرح
وأن كانت الحقائق جليّة جدا ...!!
أعترف ....
ما زالت كل السماوات تجادلني ....وتخفي غيوم السماء
حقا لم أعهد الخصب يشح حتى بالطمأنينه ...ويرتحلُ أمرهُ ألى أيّ هناكْ بعيد جدا ...!!
أعترف ..
لم أزلْ ......كما كنتْ ....حين أختلفتْ الوقائع بنفسها ..!!
::
عاشق الأحلام
أعترف .....
بأن الخارج من اللحظة هو حلمٌ لا يأتي ألا في نهاراتٍ تعطلت
فيها لغاتُ التحقيق ...وأمستْ فيها ظنونها أكثر منها وأكبر
حلمٌ يغربُ مسافاتهِ ...لأغتربْ
ويشرقُ في ذات اللهفةِ على بساتينِ كل الدنيا......ويستثنيني ..!!
أعترف ...
الشعور بالتجاذب مع واقعٍ مفرطٍ بالبعدِ عنكْ ....شبهُ حماقه أحيانا
فكأنما ألقي بيدي في وسطِ لهيبٍ لا يخمد
وأطلب منها أن تتجمّد ..ّّ!!
أعترف ...
خائرة كل الليالي ......ومستوحشة كل الرؤى التي أصطنعتها لروحي على مضض
يقيني بأني أستطيع يتهاوى ....وأشعر حقا بـ لآ حياة ..!!
أعترف ..
بأن الضعف لا يقوى بالتهويل
وأن عجز أرواحنا نبنيه نحنُ أحيانا
ونعرضهُ على الملأ ...دموعًا وحسرات ..!!
أعترف ..
حين أفكرُ بأن القدرَ ظالمٌ حين يقصّرُ في أهدائنا آحلاما مناسبه
لا أبرر نفسي من اللوم .....!!
أحيانا نختارُ آحلاما ميته مسبقا
وندعو الله كي تعيش
ونحزن ...عندما تموت ..!
ألآحلام الخدّج ....تقتصرُ حياتها على بضع ثوانٍ وحسب ..!
أعترف ...
هذه ألأيام ...تبدو لي مريضه
بين موتٍ ...وحياة ..!!
أعترف ...
عندما تتزعزع الثقة ....وتتهاوى المعتقدات
فلآ شيء يستطيع أعادتها كما كانت سابقا ..!!
ألأهم أن نظلّ بنفسِ التصديق بلآ تغيير ..بأنّ الخير يأتي بالخير ..........لا غير ..!!
‘
افااااا
فين الردوووود
يا اعضاء