-
لقاء تحت أغصان شجرة
في لحظات هدوء مرت نسمات الهواء العليل تحمل معها نسيم الشوق ويفوح من خلفها عطر المحبة يالها من لحظات حيث إمتزجت بين الصدق والخيال.
وفي هذه اللحظات كان القمر يتوسط السماء ونور ضوءه يخترق السحاب المتحرك بعد نزول زخات من حبات المطر التي زادت من إنعكاسات ضوء القمر البراق.
بدأت الأفكار تدور وستقرت العاطفة وزاد الشوق وخفقت دقات القلب وفجاءة تهادى الى مسامعي خطوات تقترب خطوة بعد أخرى جعلتني التفت من حولي يميناً ويساراً خوفاً من مفاجئة تعتلي تلك اللحظة وفي لهفة الشوق التي لا تخلو من الخيال الصامت داخل الوجدان أطلت بظلها تخطو خطواتها نحوي ......عندها نطق الصمت حتى الأشجار بدأت حفيفها وتمايلت أغصانها وبدأت زخات المطر تتساقط من جديد.
إقتربت منها وتشابكت الأيادي لنحتمي عن زخات المطر تحت أغصان الشجرة ليكون هناك اللقاء الأول الذي طالما إنتظرته حيث تعانقت الأنفس وتصافت القلوب وتداخلت المشاعر وتعالت الآهات وياله من لقاء ويالها من لحظات
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
شكرا لك ... بارك الله فيك ... تحياتي .
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
اخى العزيز ابو راشد
شكرا لتشجيعك
لي لولاكم ما وصلت ^.~
بانتظار مرورك دوما لا تحرمنا^^"
شكرا لك وبالتوفيق
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
شكرا لك ... بارك الله فيك ...
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
اخى محمد مأمون
شكرا لمرورك الطيب
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
--------------------------------------------------------------------------------
الخواطر
تصبح أكثر جمالاً عندما يحرك الكاتب أحساسه وخواطره بما يملك من قلب جميل
هنا أجد كلمات جميلة متأمل المزيد منكِ سيدتي
-
رد: لقاء تحت أغصان شجرة
اختى هانا
هانا الحضور الألق
هانا العذوبة أينما حلت بحرفها
تواجدك أعطاني اليقين بالبوح عطاءا
فلن أخذلك ياهانا وقد يبتسم القدر