الفيلم الوثائقي الشيق أين أحتفظ بذاكرتي ؟
رد: الفيلم الوثائقي الشيق أين أحتفظ بذاكرتي ؟
مشكووووووووووووور على الموضوع الرائع
واليكم بعض المعلومات عن فيلم the conjuring
ردود افعال مصرية ساخرة من أفورة الأقاويل حول فيلم الرعب The Conjuring 2 أو الشعوذة الجزء الثاني والذي يعد فيلم الرعب الأكثر شهرة وتداولاً في الوقت الحالي بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول والذي تناول قصة حقيقية لتقديم فيلم رعب أكثر من رائع ، إليكم التفاصيل.
حقق فيلم الرعب الشهير The Conjuring مترجم نجاحاً كبيراً بعدما تناول قصة حقيقية من أجل إخراج فيلم رعب أمريكي رائع لم يشعر أحد بأنه مبالغ فيه أو أنها قصص مختلقة ، وتناولت أحداث القصة وجود أسرة ساكنة في منزل بعيد عن المدينة له منظر رائع ويطل على البحر في مشهد جميل ومريح للأعصاب.
قامت الأم بقتل ابنتها في ظروف غامضة ، وقامت بعمل بعض الشعوذات حتى تصيب به كل من يسكن في ذلك المنزل ، لتقوم أسرة أخرى بالإنتقال من المدينة إلى هذا المنزل الجميل والرائع ، وتبدأ الأحداث في التفاقم والكشف عن تأثير تلك الشعوذات تدريجياً ، لتستعين الأسرة بإثنان خبراء في اصطياد الأرواح الشريرة والقضاء عليها خاصة وأن المرأة الخبيرة تمتلك حاسة سادسة وهي قدرتها على الشعور بالأرواح الشريرة ورؤيتهم ، وتشتعل الأحداث تدريجياً وتحتد بالقرب من النهاية والذي وصل الأمر بالأم في الأسرة بمحاولة قتل ابنتها بعدما أثرت الشعوذة فيها بشكل كبير لتمكن الخبيران بمساعة ضابط شرطة من إخراج تلك الروح الشريرة ومعالجة الأسرة منها.
ومع بداية عرض فيلم The Conjuring 2 بدور العرض قام موقع إخباري عالمي كبير “ديلي ميل” بالإعلان عن وفاة مواطن هندي أثناء تواجده في أحدى دور العرض ومشاهدته للفيلم ، وبعد ذلك تم الإعلان عن اختفاء جثته وهو الأمر الذي أثار سخرية المصريين مشيرين إلى أفورة ردود الأفعال والأقاويل حول الفيلم مثل أن اصوات الجن في الفيلم حقيقية وأن بعض المشاهد تم تصويرها على أرض الواقع وليس تمثيل.
من تلك التعليقات الساخرة من المصريين على مواق عالتواصل الإجتماعي أشار أحدهم بأنه يريد مشاهدة الفيلم في أيٍّ من السينمات المفتوحة في شهر رمضان حتى يتسنى له مشاهدة الفيلم بدون عفاريت نظراً إلى أنهم تصفد في هذا الشهر ساخراً من أفورة الأقاويل حوله ، كما قال آخر أن الشيطان نفسه كان يقوم بالتمثيل في فيلم The Conjuring 2 ولكن بعد الإنتهاء من التصوير اختلف السيطان مع صانعي الفيلم على الأجر مما أدى إلى حذف جميع مشاهد الشيطان وترك صوته فقط مشيراً إلى أن الشياطين طماعين ويطالبون بما هو أكثر من حقهم ، كما أشار آخر إلى أنه شاهد الفيلم ووجده عادياً ولكن كل ما في الأمر أنه ظل ينام لمدة ثلاثة أيام في صالة منزلهم تاركاً المصابيح لتنير الصالة.