+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 8
  1. #1
    توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future الصورة الرمزية توفيق
    تاريخ التسجيل
    11 / 09 / 2006
    الدولة
    فلسطين
    العمر
    52
    المشاركات
    4,013
    معدل تقييم المستوى
    4400

    Icon3 القرآن يصنع آمة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    القرآن يصنع آمة

    الحمد لله رب العالمين "الذي نزل الكتاب على عبده ولم يجعل له عوجا " والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصبحه وعلى من سار على نهجه واقتفى أثره إلى يوم الدين .
    وبعد ،، فلقد جاء الإسلام ليتسلم قيادة الإنسانية بعد ما فسدت الأرض بفعل أهلها وتعفنت الطباع وساد الظلم ربوعها وأصبح الفساد هو الأصل والمألوف وما سواه هو الاستثناء المستهجن ـ قال تعالى " ظهر الفساد في البر والبحر ، بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون " الروم 41
    وأعطى الله عز وجل نبيه المنهج الذي به ستعاد صياغة الحياة وتصنع البشرية من جديد .
    أعطاه منهاجا لا ريب فيه فهو دستور ليس من وضع البشر ولا باطل فيه إذ ليس لأهواء البشر إليه سبيل هذا الدستور هو كتاب الله عز وجل قال تعالى " الم . ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين " البقرة
    وقال أيضا " لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد "
    وكما أنه محكم فهو أيضا تام وجامع لم يغادر شيئا فما من شيء = صغر أو كبر إلا بين لنا فيه حكمه وما يجب تجاهه كما قال تعالى " ما فرطنا في الكتاب من شيء "
    وقد أكد الله عز وجل ذلك في موضع آخر فقال عز من قائل " ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء ، وهدى ورحمه وبشرى للمسلمين " وقد شهد الجن على تمامه وكماله وجلاله وأثره في النفوس يوم أن سمعوه قال تعالى " وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا أنصتوا فلما قضى ولو إلى قومهم منذرين . قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتاباً أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم " وفي موضع آخر قال رب العباد سبحانه وتعالى " قل أوحي إلى أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فأمنا به ولن نشرك بربنا أحدا "
    فالآيات السابقة تبين لنا حال الجن عند استماعهم للقرآن .
    أنهم لما سمعوا القرآن ، أجلوه لعظمه وكماله فأنصتوا وإنصاتهم قادهم إلى شرع وإرشاد وهدى . وهذا ما قالوه " يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم "
    وكما شهد بذلك الجن شهد به الإنس أيضا . ليس من أسلم فحسب بل شهد به أشد الناس كفراً .
    فأجمل وصف قيل في القرآن الكريم وقاله بشر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله أشد الناس كفراً . قرين أبي جهل في عناده وجحوده قاله الوليد بن المغيره .
    أسمعه النبي صلى الله عليه وسلم آيات من سورة فصلت فسلب لبه من جمال القرآن وغير جلاله الغبرة التي كانت على وجهه ولاحظ ذلك شركاؤه في شركه وبغيه فقالوا عند ما أقبل عليهم لقد عاد وجه غير الذي ذهب به . فقالوا : لقد سحرك محمد فرد عليهم بكلمات هي من أجمل ما قيل في وصف القرِِآن الكريم قال :
    والله إن له لحلاوة ـ وإن عليه لطلاوة ـ وإن أعلاه لمثمر
    وإن أسفله لمغدق ـ وإنه يعلوا ولا يعلى عليه ـ وما هو بقول بشر
    ولا عجب أن يخرج من فمه هذا الكلام فما قاله الوليد هو مستودع في نفوسهم منذ سمعوا القرآن الكريم ولكن الكبر والأنفة المقيته هي التي منعتهم من الإيمان " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا " وبالرغم من هذا الجحود إلا أنهم عجزوا عن أن يقاوموا هذا الجلال وهذا الكمال لما فاجأهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الحرم وهم مجتمعون وتلا عليهم سورة النجم فصمتوا كأن على رؤوسهم الطير إلى أن وصل الله عليه وسلم إلى قوله تعالى " فاسجدوا لله واعبدوا " وسجد فسجد المسلمون والمشركون رافقوا المسلمين في سجودهم دون أن يشعروا " ويروي هذه القصة صاحب الرحيق المختوم فيقول : خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الحرم وفيه جمع كبير من قريش فيهم ساداتهم وكبراؤهم فقام فيهم ، وفاجأهم بتلاوة سورة النجم ، ولم يكن أولئك الكفار سمعوا كلام الله من قبل ، لأنهم كانوا مستمرين على ما تواصى به بعضهم بعضا ، من قولهم " لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون " فلما باغتهم بتلاوة هذه السورة وقرع أذانهم كلام إلهي خلاب ، وكان أروع كلام سمعوه قط ، أخذ مشاعرهم ونسوا ما كانوا فيه فما من أحد إلا وهو مضع إليه لا يخطر بباله شيء سواه ، حتى إذا تلا في خواتم سورة النجم قوراع تطير لها القلوب ثم قرأ " فاسجدوا لله واعبدوا " ثم سجد ، لم يتمالك أحد نفسه حتى خر ساجدا وفي الحقيقة كانت روعة الحق قد صدعت العناد في نفوس المستكبرين والمستهزئين ، فما تمالكوا أن خرجوا لله ساجدين " .
    ومالهم ألا يسجدوا وهم أهل الفصاحة والبلاغة وقد حاولوا أن يأتوا بمثله أو بعشر سور أو سور فلم يستطيعوا وذلك عندما تحداهم رب العباد ما لهم ألا يسجدوا وما ألفوا شعراً ولا نثراً بلغ الكمال في الجمال والبيان كما وجدوا القرآن الكريم .
    وكان أمرهم مع القرآن عجبا كان في شدة الغرابة يسخرون من الرسول صلى الله عليه وسلم بالنهار إذا مر بهم يقيدون أصحابه يلجئون أهله إلى الشعب ورموه بالسحر والكهانة والدجل والشعر وجلاب الأساطير ومع كل هذا لم يستطيعوا أن يصرفوا أذانهم وأنفسهم عن القرآن الكريم يتسللون بالليل يسترقون السمع ويستروحون في غفلة من قومهم بالقرآن الكريم ومن صاحب هذه الفعلة الأشد عجبا هو أن من كان يتسلل إليه من أعداء النبي صلى الله عليه وسلم هم أبو جهل ، فرعون رسول الله صلى وسلم الأخنس بن شريق الذي قيل إن آيات سورة القلم قد أنزلت فيه الثالث أبو سفيان ولا يخفى على أحد حجم عدائه لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل إسلامه .
    فقد حدث أن أبا جهل وأبا سفيان والأخنس خرجوا ليلة ليسمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي بالليل في بيته ، فأخذ كل رجل منهم محلا ليستمع منه ، وكل لا يعلم بمكان صاحبه فباتوا يستمعون له حتى أصبحوا وطلع الفجر تفرقوا وجمعهم الطريق فتلاوموا وقال بعضهم لبعض لا تعودوا فلو رأكم بعض سفهائكم لأوقعتم في أنفسهم شيئا ، ثم انصرفوا حتى إذا كانت الليلة الثانية عاد كل رجل منهم إلى مجلسه . وباتوا يستمعون له حتى إذا طلع الفجر تفرقوا فجمعهم الطريق ، قال : بعضهم لبعض مثل ما قالوا أول مره ثم أنصرفوا . فلما كانت الليلة الثالثة أخذ كل رجل منهم مجلسه فباتوا يستمعون حتى إذا طلع الفجر تفرقوا فجمعهم الطريق . فقالوا لا نبرح حتى نتعاهد ألا نعود فتعاهدوا على ذلك ثم تفرقوا . فلما أصبح الأخنس أخذ عصاه ثم خرج حتى أتى أبا سفيان في بيته فقال أخبرنا يا أبا حنظلة عن رأيك فيما سمعت من محمد ، فقال : يا أبا ثعلبة والله لقد سمعت أشياء أعرفها , وأعرف ما يراد بها فقال : الأخنس وأنا والذي حلفت به . ثم خرج من عنده حتى أتى أبا جهل فدخل عليه بيته فقال يا أبا الحكم ما رأيك فيما سمعت من محمد ؟ فقال ماذا سمعت تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف أطعموا فأطعمنا وحملوا فحملنا وأعطوا فأعطينا حتى إذا تجاثينا على الركب وكنا كفرسي رهان قالوا منا نبي يأتيه الوحي من السماء فمتى ندرك هذه ؟ والله لا نسمع به أبدا ولا نصدقه .فقام عنه الأخنس فهذا الأثر يبين لنا سبب العناد والتكذيب إن حبهم للبلاغة وحسن البيان وإقرارهم بصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم دفعهم بالليل ليستمعو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن ما منعهم أن يؤمنوا به إلا كبرهم وعنادهم وعصبية الجاهلية التي عاشوا بها وأفنوا حياتهم لأجلها يؤكد الأثر السابق ذلك الأثر الوارد في البداية والنهاية أيضا عن المغيرة بن شعبة قال : إن أول يوم عرفت فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أمشي أنا وأبو جهل بن هشام في بعض أزقة مكة . إذ لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام لأبى جهل : " يا أبا الحكم ، هلم إلى الله ورسوله أدعوك إلي الله " فقال أبو جهل هل أنت منته عن سب آلهتنا & هل تريد إلا أن تشهد أنك قد بلغت & فنحن نشهد أن قد بلغت ؟ فو الله لو أني أعلم أن ما تقول حقا لا تبعك . فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقبل علي فقال " والله إني لأعلم أن ما يقول حقا ولكن يمنعني شيء إن بني قصي قالوا فينا الحجابه فقلنا نعم ثم قالوا فينا الثقاية فقلنا نعم ثم اطعموا فأطعمنا حتى إذا تحاكت الركب قالوا فيا نبي والله لا أفعل .

    وهذا القرآن الذي سلب فؤاد الجن والإنس وملك قلوب المعاندين والمصدقين وأيقظ النوام من رقدتهم وقادهم إلى حيث بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليستمعوا إليه وهو يقرأ القرأن بالليل هو نفس الكتاب الذي صنع أعظم أمة خرجت للوجود صنعها من العدم وإذا أرت أن تعرف كيف صنعهم القرآن ومدى قدرة القرآن على صناعة الأمة وبعثها من جديد إستمعوا إلى ما جاء بين جعفر بن ابي طالب والنجاشي في الحبشة وهذا الحوار يوضح لنا حال العرب قبل بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبمقارنة ما كان عليه العرب قبل الإسلام وما ساروا إليه بعد الإسلام تدرك كيف صنع القرآن هذه الامة يقول جعفر أيها الملك كنا قوم جاهليه نعبد الأصنام ونأكل الميتة ونأتي الفواحش ونقطع الأرحام ونسئ الجوار ويأكل فينا القوي الضعيف فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولا منا نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه فدعانا إلى الله لنوحده ونعبده ونخلع ما كنا نبعد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان وأمرنا بصدق الحديث وأداء الأمانه وصلة الرحم وحسن الجوار والكف عن المحارم والدماء ونهانا عن الفواحش وقول الزور وأكل مال اليتيم وقذف المحصنات وأمرنا أن نعبد الله وحده لا نشرك به شيئا ..إلخ فعدد عليه أمور الإسلام فصدقناه وأمنا به فعبدنا الله وحده فلم نشرك به شيئا ...إلخ
    فهذا جعفر ابن أبي طالب يصور الحالة التي كانوا عليها قبل الإسلام كانوا قوم جاهليه الواحش إتيانها مألوف والظلم عادة والقنص والسلب شجاعة حتى عم الخوف الأرجاء وسار الأمن عزيزا غاب ولا ترتجى عودته حتى جاء الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه القرآن الذي يهدي للتي هي أقوم وغير القساة إلى رحماء والظالمين إلى عادلين والقانصين إلى دعاة أمن وسلام فعمر بن الخطاب ما حوله إلى المثل الأعلى العظيم الذي يشار إليه بالبنان في كل زمان كرجل عادل من أعظم ما أنجبت الإنسانية إلى القرآن الكريم فلقد حمل سيفه يبتغي قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبر عن أخته وإسلامها فذهب إليها والقصة معروفة وهناك قاده الله إلى أن يستمع إلى القرآن فلما سمعه فتحت مغاليق قلبه ونادى أين محمد قالوا لما ؟ قال أريد أن أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد ا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
    فهذا هو القرآن الكريم كتاب الله سبحانه وتعالى إنه النور الذي يزيل الغشاوة من القلوب ويبدد الظلمة " يا ايها الناس قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين " ولنا أن نسأل هذا الرجل الذي خرج من بيئة خاصمتها الرحمة لم يرق قلب آبائها على بناتهم من حوله إلى هذا المثل ومن علمه تلك الرحمة التي حملته على أن يحمل الدقيق على ظهره ويطوي الطعام للأيتام إنه وحي الله سبحانه وتعالى عمر الذي حمل السيف ليقتل الهادي عليه الصلاة والسلام حوله القرآن إلى فاتح ينشر العدل ويشارك الرعية جوعه في وقت يعيش فيه الأكاسرة على بساط من دماء شعوبهم والقياصرة في قصور من عظام رعاياهم يشارك القوم في عام الرمادة جوعهم وينادي على بطنه وهي تتألم لم تزوقي اللحم حتى يزوقه أفقر بيت في المسلمين ما صنع ذلك المثل العظيم إلا وحي أحيا به الله الموات حول من كان نفوسهم والسعي لإرضائها غاية المنى إلى أناس لا يشعرون بطعم اللقمة والشربة إلا إذا مرت في حلوق إخوانهم " ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة " تلك الأمثلة المؤثرة التي كانت تسعى وتغير على بعضها للسلب والسبي من حولهم وأي منهج غيرهم ليكونوا ملائكة تمشي على الأرض إنه القرآن الكريم جعلهم يمشون بالأقدام على الثرى ورؤوسهم تناطح الثريا إنه القرآن الكريم حبل الله المتين وعصمة أمر الأمة .
    وإن الإنسان ليجلس متفكرا فيما فعل القرآن بالبشر وكم هو مرشد وكم هو هادي وكم هو مقوم وكم هو باعث للفطرة في النفوس من جديد ومشعر للإنسان بقيمته كمخلوق كرمه الله سبحانه وتعالى فهذا ربعي بن عامر الذي جاء من جوف الصحراء ليقف على بساط كسرى ويخاطبه خطاب العظماء يقول كسرى ما الذي أتى بكم فيرد عليه في إباء ولا تغريه الزينة التي وجد كسرى فيها ولا الحاشية التي تحيط به ولم يخفه البساط الذي أحدث فيه الثقوب برمحه وقال " نحن قوم ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ومن ضيق الدنيا إلى سعة الأخرة "
    لقد أشعرهم القرآن بأنهم أصحاب رسالة عليهم تبليغها وأنهم أفراد أمة مبتعثه هداية الخلق مسئوليتهم وعمارة الأرض رسالتهم فجابوا الأرض فاتحين ومعلمين وللهدى ناشرين هذا هو القرآن الذي يصنع الأمة الذي وصانا به النبي قبل مماته فقال صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي. " هذا القرآن بهديه جعل كبير الملاحدة في القرن التاسع عشر يقول فيه :

    دع من محمد في صدى قرآنه **** ما قد نحاه للحمة الغايات
    إني وإن أك كفرت بدينه **** فهل أكفرن بمحكم الآيات
    ومواعظ لو أنهم عملوا بها **** ما قيدوا العمران بالعادات
    من دونه الأبطال في كل الورى **** من حاضر أو غائب أو أت

    وفي الختام فإنه لا يمكن للأمة أن تعود إلى سابق مجدها وتصنع من جديد كخير أمة أخرجت للناس إلا بالعودة إلى القرآن الكريم فإنه لا يصلح حال أخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها وما صلح أول الأمة إلا من خلال كتاب الله عز وجل .

     
  2. #2
    الفايدي is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    30 / 07 / 2007
    الدولة
    السعوديه
    العمر
    58
    المشاركات
    13
    معدل تقييم المستوى
    232

    افتراضي رد: القرآن يصنع آمة

    فعلا استاذي الفاضل القرأن يصنع امه هذا هو كبد الحقيقه فهو شفاء ودواء للنفوس وتطهيرها من كل دنس
    لله درك يا رجل

     
  3. #3
    توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future الصورة الرمزية توفيق
    تاريخ التسجيل
    11 / 09 / 2006
    الدولة
    فلسطين
    العمر
    52
    المشاركات
    4,013
    معدل تقييم المستوى
    4400

    افتراضي رد: القرآن يصنع آمة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...

     
  4. #4
    عبد الله دعاس is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    28 / 07 / 2007
    الدولة
    سورية
    العمر
    35
    المشاركات
    42
    معدل تقييم المستوى
    261

    افتراضي رد: القرآن يصنع آمة

    نعم فما كنا لولا القرآن

     
  5. #5
    توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future توفيق has a brilliant future الصورة الرمزية توفيق
    تاريخ التسجيل
    11 / 09 / 2006
    الدولة
    فلسطين
    العمر
    52
    المشاركات
    4,013
    معدل تقييم المستوى
    4400

    افتراضي رد: القرآن يصنع آمة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    صدقت بارك الله فيك

     

 
+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك