إذا سمعت أن أحداً أخطأ في مسألة فلا تعجل بالرد حتى تسأله إن أمكن ماذا قصد وماذا أراد هل صحيح ما نُسب إليه ، وذكر الصحيح له ، هل يعود عن الخطأ أم لا ، هذا إذا كانت المسألة مما أجمع عليها أو فيها نص صحيح صريح وإن كانت من مسائل النزاع فلا يُعنّف ولا يُثرّب عليه فالمسألة فيها سعة وقد سبق فيها الخلاف عند السلف______________بارك الله فيكى اختى
مواقع النشر (المفضلة)