رغم عفة زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وبعدهن عن الشبهات إلا ان الله
وجههن ونبههن لأمر تحتاج إلية كل النساء الصالحات وهو قولة تعالى
((ولاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبة مرض))
وهذا امر قد تغفل عنة المرأه لطبيعتها الانثوية فقد تتحدث امام بعض من ابتلاهم
الله بمرض في القلب من شهوه ونسب متفاوتة ,,,,فيطمعون فيها ويظنون انها
تعمدت الخضوع بالقول لهم ومن اجلهم يؤزهم الشيطان آزآ ويوسوس لهم حتى
يصدقوا مااشتبة عليهم من خضوع تلك المرأه الغافلة بالقول ولو تأملنا زمن نزول
الآية للفت انتباهنا انهانزلت في مجتمع من الصحابة الذين يقل فيهم مرض القلب ,,,,,,,
فماذا يقول القائل لو قارن زمانهم بزماننا الذي يعج بكثير من مرضى القلوب ,,,,,,,,
إذا ايتها المرأه العفيفة ليتك تستجيبين لما امر الله بة نساء نبية صلى الله علية وسلم لتدركي التوقي ممن في قلوبهم مرض والله خير حافظآ,,,,,,,,,,,,,,
مواقع النشر (المفضلة)