بسم الله الرحمن الرحيم وصلاة والسلام على سيد الخلق اجمعين سيدنا محمد وبعد الانسان خلقه الله تعالى وهب له مقاومات الحياة من من ماء وجواب وسبل معيشة وكرمه على سائر المخلوقات وجعل رسالته فى الدنيا عبته واعمار الارض بدكره فادا خلا الانسان بدللك صابه اله تعالى بم يوجب اليه الرجوع الى الله لكلاى يحى حياة كريمة :ادا ممنك يتكون الانسان اولا_العقل هبة اله للانسان وميزته عن سائر الكون لكى يدرك ما خلق من اجله والعقل منه ميرمز الى الى ما اقضات المشيئة الالهية ان عرفه من تفكير والادرك وغير دللك ومنه ما لاندركه من احلام ومن تكين ومن اشياء نسبة غايبة لانعلمه ونسبة فغيبية لا نعلمه وكان امر اله مفعول
القلب_ومنه ما يميزه من مادية كالم والمرض ومنه مالايدرك الابلاحساس من روحيات مثل الحب والكرهية والشجن والفرحة فادا هبة الى دكتور مثلا قال للك انك مريض بالتهاب ولكنه لا يستطيع ان يخبرك بانك ادا كانت تحب اولا تحب
النفس وقد قال اله تعلى ونفس وما سواها فالهمه فجورها وتقوها وقدر لنا ان تكون اولا نكون من مشئة الله جلاء وعلاء
الروح 000نفحة الله الباقية التى تتردد فى انفسنا وبه نحى وبدونه نمحى وقال تعالى ويسلونك عن الروح قل الروح من امر ربى 00وما اتوينا من العلم الا قليل
الدات هى كل فى كل من كل ماسبق به انت موجود وبدونه لاوجودللك اخلاق شخصية افكار اعمال كل ماسبقمن دكر ###مني77تحص لنا ان الارنسان مادة وروح فالماديات تعالج بالمادية من ادوية بشرية وغيره من المتاح العلمى البشرى ّّ
ورح تتعالج بما هو دكر من قران واحديث نبوية صحيحة وادعية ليس فيه مايشرك برب العباد
وهونك من هو عضوى روحى فمثلا شخص ماصاب الم فى الظهر ويتضح عندم يدهب الى دكتور الم فى منطقة الظهر مثل المباجو فيلاج من دللك عن طريق الادوية فشيف ومع دللك يشعر بنفس الالم فبدهب الى دكتور ويقول ليس بك شى فيالج بالقران وتقراء عليه الرقية يتضح منه انه مس يبس له دكك هنا لابد من العالج باللادوية مع الرقية دللك المرجو
الافادة فى دللك
ادا كان التشخيص سليم يكون العالج سليم ولابد من الانسان ان يتضرع الى اللع فى كل الاحول سواء كان سليم ام به داء عضوى او نفسى ولامانع من العلاج البشرى بجانب العلاج الروحى القرانى لانه لا يضر بل يمنع الشرور ومنه دكر لله وشفاء الاسقام والافات ونقول قال تعالى افمن يجيب المظر ادا دعاه صدق الله العظيم ارجو ان نكون قد وقفت فى الرسالة لم هو مرجو لوجه الله تعالى
مواقع النشر (المفضلة)