[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المودة حقيقة غير
حاول أن تستشعر حقيقة المعنى المجسد لتفهم أنه لا حقيقة على هذه الأرض للمودة والعطاء بعد الرحيل.
عندما قرئنا سطور الأستاذ الغالي ابو راشد كل واحد منا تبادر إلى ذهنه خاطرة أو خيال عن السبب الحقيقي وراء هذا القرار المأساوي . لكني أكيد أن احداً منا لم يصل إلى ماوراء الحقيقة فالبعض توهم أنه لقلة الردود ولكن السبب اعمق من هذا فأستاذنا محارب بفكره المعطاء وانسانيته التي باتت معدومة عند الكثيرين..
ربما نجهل أن مايقدمه لنا هذا الأستاذ والمعلم لايقدمه احداً غيره لذا يرفض السماسرة إلا أن يكون كل جديد ومبتكر بين ايديهم هم بغض النظر عن ظروف الآخرين .. اعذرني استاذي القدير فما يجول في نفسي من هموم يصعب أن يدارى ولابد للجميع أن يفهم أن الكثيريين يعيبون على هذا الأستاذ عطائه وانسانيته ولكن الله يعلم بما يفعل العباد وكل انسان سيلاقي جزاءه .. وأقولها وبكل ثقة لاعطاء لا تطور لاتقدم بعد المودة لأن جميع الموجود أقل وادنى بكثير فالطلاب دائماً ينحون لمدرستهم الأولى ..
يامن سعدتم بهذا الخبر .. لا تسعدوا فلن تتقدموا
تحياتي
الجرح الخطير[/align]
مواقع النشر (المفضلة)