أشجع المشائخ وأصدعهم بالحق في عالمنا الإسلامي حسب علمي.
من الجزيرة:
الشيخ الأسد الصابر المحتسب: سعيد بن الزعير حفظه الله .
الشيخ عبد العزيز الجربوع حفظه الله.
طالب العلم الشيخ المأسور: فارس الشويل فكّ الله أسره . برغم التعذيب الشديد الذي نزل به ، أبى الرضوخ لمطالبهم الرامية إلى إظهاره عبر شاشات التلفزيون " للتراجع " كما فعلوا مع المشائخ الثلاثة.
ومن الأموات: لم أرى كالشيخ العلاّمة: حمود بن العقلاء الشعيبي رحمه الله تعالى.
من الكويت:
الشيخ: حامد العلي حفظه الله.
الشيخ: عبد الله النفيسي حفظه الله.
من الجزائر:
الشيخ: علي بن حاج حفظه الله.
من مصر:
الشيخ: عمر عبد الرحمن فكّ الله أسره.
الشيخ: أبو حمزة المصري فكّ الله أسره.
ومن الأموات: الشيخ: عبد الحميد كشك رحمه الله.
من الأردن:
الشيخ: أبو عمر المقدسي فكّ الله أسره.
من المغرب:
الشيخ: محمّد الفزّازي فكّ الله أسره.
من فلسطين:
أبو قتادة الفلسطيني فكّ الله أسره.
من تونس:
ولا حتّى عطسة من شيخ.
مواقع النشر (المفضلة)