[align=center].
وها نحن الآن عند لحظة الوداع .. فيا ليت شعري بعد أن فارقت سفينة العمر مرسى اللقاء ..
ولعبت بشراعه رياح الأزمان .. وعواصف الأيام ..
هل سيكتب له أن يعود ..!؟
لنعــــــود ..
ويعــــــــود اللقـــاء ..
أم سيبقى حائرٌ في بحار البُعد ..؟!
ونبقــــــى نحن فيـــــــها أُســــــارى الذكريـــــــات ..!
تشغيل الفلاش من هنا
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)