[align=center]أنا بلاني الله بـ خويّ زلابة أسمه ابو فهيد .. ما قد كتبت موضوع الا وجبت طاريه .. عاد هالمرة قبل أبربر عليكم حبيت أذكر لكم موقف حصل له من فترة كل ماتذكرته مت ضحك ..
هالصديق العزيز رهيب رهييييب .. من بعيد كأنه دبة غاز أو سنتوب فاضي وتافخه بزر .. معي دايم .. ودايم انا معه ,, وأحيان نكون كلنا انا وهو جميع مع بعض .. (( الظاهر اني أسولف على محششين !! ))
كان رايح هو واخواته لمحل النظارات وحده تبي تطلع نظاره والثانيه مرافقه معها ..
المهم .. أخونا أبو فهيد مسوي فحل وقيادي ومدرعم وأخواته وراه . . كأنه بطه وراها عيالها ههههههههههه
لا ومن زين الطبايع يهوش عليهن في الشارع مرة ارفعي عباتك ومرة استعجلي يابقرة ومن هالألفاظ السوقيه التي تنافي عاادات وتقاليد أخواننا في النرويج ..
المهم .. يمشي .. ومستعجل .. واخواته وراااه .. مستعجل أبوفهيد ومكيم الطبلون .. واخواته وراااه ..
داعس أخونا للمحل يبي يقتحمه .. واخواته ورااااه ..
الباب قززاز .. ونظيف يلق .. وأخونا أبو فهيد يحسبه فضاء وفي نظره انه مفتوح جزاه الله خير ..
أبو فهيد مازال ماغط وحاط رجله يمشي للمحل بعنف وأخواته ورااه .. وفجأة وقع المحظور :
أبو فهيد بشحمه ولحمه احتضن الزجاج بكل قوة لدرجة ان الفلبينين اللي في المحل أسلموا يوم شافوا القدرة الالهية تنقذ ابوفهيد وتبقيه على قيد الحياة عقب هالصبخه في الباب هههههههههههههه قعد يتقطع جسمه زي توم وجيري اذا طاحوا في مسبح فاضي !!
إنسدح في الرصيف . . واخواته قاموا يقروون عليه .. والناس تجمعوا . وسمعت شايب من بعيد قال :
وش هالثور المنسدح ههههههههههههههه والله يا هو تهزأ يا عمري ياابو فهيد والله اني أحبك يا واطي خخخخ
كل هالموقف من سوء حظ زميلي وقع امام ناظري وأنا في السيارة أحتريه يخلص هو وأخواته لأني كنت موديهم .. ((سيارته هو كانت بالورشه)) .. ههههههههههههههه حظه زفت لو كان ماخذ ليموزين كان ستر على نفسه ولا شفته في هالموقف الجميل والحادث المروع ..
مايستفاد من القصه : لاتسرع فالزجاج والموت أسرع هههههههههههههههههه
موضوع عجبني ونقلته لكم خخخخخ
لوووووووووووووول[/align]
مواقع النشر (المفضلة)