هذه ملحمه بطوليه الابطال فيها انت وابنك وزوجتك( اذا كنت متزوج اما اذا لم تكن متزوج فهكذا سيكون حالك بعد الزواج)
وفي هذه الملحمه الواقعيه سنفضح دور النساء في تعذيبنا واضطهادنا وتسخيرنا نحن الرجال لخدمتهن فهن برنسيسات وامورات وسنيورات وفي الداخل .....................جميع هن (زكيات زكريات ) قويات وشديدات ويمثلن الضعف والاستكانه وهن يستطعن التحكم وتسير امور دوله وليس عائله فقط
ولكن نستطيع فهمهن فسوف نثبت لكم مايفعلنه فينا نحن الرجال من اللحظة التي يكون فيها ابنك في بطن زوجتك زكيه زكريا وتابع معي :
. :تدروا لقد خدعونا فقالوا انه عالم رجال ولكن في الحقيقه نحن تحت ايدي النساء وهم المسيطرين علينا ومانحن الا العوبه في ايديهن ويلعبن بنا كما يشئن وحتى تتضح لكم الصوره ارجوان تطولوا بالكم معاي ونشوف مع بعض لاثبت لكم اننا غلابه والنساء هم المتحكمين فينا وما الغضب من الرجال تجاه ذكيه زكرياالا تنفيس عن هذا الواقع الذي نعيشه
-1فالرجل بالطبع اول مايحمل .يحمل به في بطن المراه وهذه المراه زوجتك وطفلك بداخلها خاضع لكل انواع الحبس الانفرادي والتعسف بدون ان تستطيع ان تنبس ببنت شفه
فهي تاكل الفلفل لكي تؤدبك وتنتقم منك لانك حرمتها من اشياء كثيره كانت تمارسها بدونك
ثم انت تحت سيطرتها الذاتيه الاراديه والغير اراديه وانت في داخل بطنها مستسلم تدعوا الله ان ينجيك ويتمم ايامك على خير .
وتكون اصعب لحظاتك عند دخولها دورة المياه فانت تدعوا بكل اخلاص بان لاتفكر هي في الانزلاق وتركك في بالوعة المجاري
وتستمر معاناتك الابديه الى ان تنتهي المده المطلوبه
وعند خروجك للحياه فان النساء يقوموا بتاديبك من اول لحظه فالممرضه التي امسكت بك بالطبع ستكون امرأه فتقوم بضربه على ظهرك وانت مشنقل راسك لتحت ورجليك الى اعلى وقالوا ايش (علشان يسمحوا بدخول الهواء الى رئتيك وثانيا علشان يخرجوا السوائل من الرئتين .......هل شفتوا العذر كيف ؟)...ولن يكتفوا بضربه واحده خاصة اذا كان المولد امراه فانها تبدء في ضربك ضربتين واحده في ظهرك والثانيه في مؤخرتك ...... وكانها تمرنك من الان لزوجتك القادمه ...وبعد ذلك يابني يسلموك الى امك التي هي زوجتي لارضاعك فتقوم انت بعملية الرضاعة وانت غير مصدق انهم اخيرا رحموك من هذا الضرب والهز وجعلوك تتغذى .....ومن هنا تمارس الزوجه وتبدء تتعلم اساليب الترويض لك فاذا قمت تبكي فالويل لك فانها تقوم بهزك وهز جميع السوائل بداخل جسدك وتبدء تشعر ان انفاسك ستخرج فتسكت خوفا على روحك من الخروج . وهي تعتقد انها بهذا الهز انك انبسطت وفي الحقيقه انت تكون قد خفت على روحك من الطلوع
وتبدء في الابتسام خوفا من ان تعيد الكره مرة اخرى .
واحيانا تكون في احلى نومه وماتشعر بهذه المخلوقه الا وهي تقوم باعمال غريبه
وتشعر بها وهي تعريك وتيقظك من النوم وتلبسك حفاظه جديده .مع انه القديمه مازالت جافه ولكنها تفعل ذلك انتقاما من ابيك لكي تنتهي الحفاظات ويحضر غيرها فامها قد اوصتها بان لاتترك لي اي فلوس زائده حتى لااتزوج عليها
......................... ......................... .......................
والان بعد ان تكلمناعن مرحلة الحمل (السجن والرعب والخوف والتعذيب باكل الفلفل والتعطيش باكل المخلل ناهيك عن الاشياء الغريبه كاكل الصابون ...والله انا لااكذب عليكم فزوجة زميلي تاكل الصابون في الحمل...واخرى تاكل الطين وكل هذا باسم الوحم ....وحم مين ياحجه حرام عليكي بهدلتي الولد في بطنك )
ثم هي في هذه المرحله تبدء في استعمال كل الوسائل لاذلال الرجل
بدءا من طلبها شغاله وتشترط ان لاتكون هذه الشغاله فيها اي لمسة جمال حتى ولو كان في اصبع رجلها الصغير .وان لاتكون لديها اي زوائد من الامام او الخلف ..يعني تريد شغاله عباره عن لوح خشب مسطح من كلا الجانبين
وان يكون لها انف كحبة الطماطم .وعيون كحبات الفلفل الاسود وشفايف كاشفار البقره وشعر كسلك النحاس المستعمل في نظافة الصحون
وبعد القائها هذه الاوصاف على مسمعك ترسلك لجلب المطلوب ....والله يعينك عل الدوخه
ثم من اساليبها التعسفيه في هذه المرحله ان توقظك بالليل وانت نائم بعدة حجج ...احضر لي دواء الحموضه ...ارجوك قم شغل المكيف ...قوم اصحى احضر لي ماء ...وفي قريب الفجر ...قوم قوم ...فتقوم وانت مفزوع ها ايش في... هات ايدك وحطها على بطني العفريت بيرفس من جوه وهي توهمك بان الجنين مبسوط ولكن في الحقيقه تكون انت من كثر المعاناه وانك قد فهمت حيلها اصبحت تركلها وترفسها من الداخل من غيظك منها ... فالفل والشطه والمخلل ......................... بهدلك يابني ..................ولكن ............نكمل بعدين
وانت يازوجها يامسكين تلبي لها كل هذه الطلبات وانت تبتسم فقد رضيت عنك السيده ودعت لك ...روح الله يخليك لي ....فيتملكك الشعور بالغبطه والسرور وتبتسم وانت كالاابله لاتدري بانها استغلتك ومارست عليك كل الوسائل لتختبر
نفسها هل انها سيطرت عليك ام بعد يوجد جزء من جسدك لم يخضع
مواقع النشر (المفضلة)