زيدونى حبا ووفاء للمودة ولمؤسس المودة الحبيب أبو راشد الذي أعلم أنه ستقر عينه لما يراه من حبكم وإخلاصكم للمكان الذي عشقه دوما وما تركه إلا لكثرة مسئولياته ومشاغله
سيبقى الفضل لكم يا أولى الفضل
وستبقى المودة لكم ما دمتم تعملون لأجلها
ولك كل الشكر أيها الغالى المحترم (أمين المودة) فيكفينا ما نشعر به الآن من حب في عيون الجميع
ونعاهدكم ألا نألو جهدا في رقى منتدانا الحبيب
مواقع النشر (المفضلة)