[align=center]دار هذا الحوار بين سيدنا سليمان والنملة
كم تأكلين في السنه ؟
فأجابت النملة: ثلاث حبات..
فأخذها ووضعها في علبة ووضع معها الثلاث حبات
ومرت السنة ونظر سليمان عليها ثلاث حبات
فوجدها قد أكلت حبة ونصف
فقال لها كيف ذلك؟
قالت:
عندما كنت حرة طليقة كنت اعلم ان الله تعالى لن ينساني
أما بعد أن وضعتني في العلبة فقد تنساني فوفرت من طعامي
لاانني خشيت ان تنساني
سبحان الله
(( هذه هي فلسفة النملة وتدبيرها ))
......................... ........
فاين فلسفتنا نحن البشر والذين نملك العقل و الفكر والادب
اين تدبيرنا
اين هولاء الذين يبذورن نعم الله التي انعم بيها علينا
اين هم ليروا فكر وتدبير النملة
......................... ........
ملاحظة :
هذه القصة منقولة ولا اعلم مدى صحتها لكن ان كانت من الإسرائليات فنحن مطالبون بعدم تصديقها وايضا عدم تكذيبها
ونقلتها هنا للإفادة والعبرة فقط
جالساوروى الإمام أحمد من طريق الزهري عن أبي نملة الأنصاري عن أبيه أنه كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ جاء رجل من اليهود فقال : يا محمد هل تتكلم هذه الجنازة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أعلم فقال اليهودي : أنا أشهد أنها تتكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله فإن كان حقا لم تكذبوهم وإن كان باطلا لم تصدقوهم ......................... ... تفرد به أحمد [/align]
مواقع النشر (المفضلة)