كلما خطرت برأسي ثورة الحب الأبي
وحملت سيفي البتار في كلتا يدي
قاصدا أحلاما عظيمة هانت على
صورها الحب لي أنها ترنو إليّ
وعلا بكفي بلهفة يوارى مقلتي
وسمعت صرخة فؤادى على شفتى
يقول
لا أستطيع
كلمات من وحى ذاكرتى
أتذكرها ولا أدرى من قائلها ؟
فقط كنت أهوى الشعر
أقرأه فيطبع بذاكرتى
مواقع النشر (المفضلة)