القلبُ في عزِّ الظهيرةِ يرتَجفْ
والجوُّ صيفْ
فلمَ البرودةُ داخلي ؟
ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
في عُمقِ عمقي عُنوةً
لا تَخشَ شيئًا ..
لا تَقِفْ
خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
فإذا اتفقْنا مرةً
عشرينَ ألفٍ نختلفْ
أنا لستُ ضدَّ مشاعري
لكنني
عبد العزيز جويده
مواقع النشر (المفضلة)