+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    بنت الدعوة is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    18 / 07 / 2005
    الدولة
    سوريا
    العمر
    54
    المشاركات
    962
    معدل تقييم المستوى
    1200

    افتراضي الشغب في الملاعب بين »جهل« المعالجة »وانحراف القلة

    السلام عليكم:
    نقلت لكم هذا الموضوع المهم




    * دوافع الشغب وأسبابه وصوره ؟ العقوبات المالية لاتنفع مع المنحرفين والمتعصبين


    * بروظة المنصات أنست البعض الواجبات ؟ حفظ النظام علم واختصاص وفن تعامل مع الناس

    بالتأكيد ومن خلال ما نرى ونسمع فإن دوري كرة القدم الذي بدأ حامياً في الشغب بالملاعب والمدرجات وليس (في المستوى والفنيات) لن يكتب له الاستمرار والوصول إلى نهايته إذا استمر الأمر على هذه الحال.. الشغب عرفناه كما عرفته كل ملاعب الدنيا. لكنه كان استثنائياً وعارضاً وفي بعض المناطق والمباريات، وأحياناً عندما يقترب الدوري من النهايات، لكن أن يبدأ مع أول صافرة لانطلاقة الدوري. ويكون قاسماً مشتركاً لغالبية الملاعب والمناطق فتلك مسألة لم نعتدها أبداً وخاصة أن الدوري لازال بأوله. فما نحن فاعلون إذاً إذا اقترب من نهايته وأصبحت الصافرة تقلب موازين الصدارة أو تكتب مصير من هم في المؤخرة؟؟



    * إن الشغب في ملاعب كرة القدم مسألة معروفة في كل أنحاء العالم وفي أحسن ملاعبها. وأن ما يجري أحياناً في ملاعبنا هو جزء من هذه الحالة الرياضية العالمية.


    لكن وبكل المسؤولية ومحبة الوطن أقول: إن من واجبنا جميعاً أن نكون أكثر وعياً، وما يحدث من شغب في كل دول العالم يجدون له تبريراً إلا أن شغبنا سيكون له طعم خاص لديهم يقومون بتوظيفه وإسقاط كل سلبيات العالم عليه.


    * صحيح أننا نختلف بالرأي في أمور كثيرة في وطننا.


    * وصحيح أن أموراً حياتية كثيرة تتطلب الحل.


    * وصحيح أن خلافاً في الرأي لحل العديد من الأمور قائم وملحوظ.


    * إلا أن الصحيح أيضاً أن خلاف الرأي هو من أساس الديمقراطية وأن مشكلاتنا الحياتية يجب حلّها وقد بدأ ذلك فعلاً، (وإن تأخر بعضه) لكن أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي.


    * وأن حل خلافاتنا أمر ممكن وعلينا أن نتعاون جميعاً من أجله.






    أجهزة حفظ النظام


    * ولأننا في موقف هام لابد لنا من الحديث عن المسؤوليات في هذا المجال:


    ـ ويأتي في طليعة هذه المسؤوليات مسؤولية الجهات الأمنية المسؤولة عن حفظ النظام.ولطالما كان لنا ملاحظات على عملها وأدائها. ولطالما اختلفت شخصياً حين كنت في موقع القرار الرياضي مع بعض المعنيين في الأجهزة الأمنية حول أسلوب ضبط ملاعب كرة القدم والحد من حالات الشغب. وقد توصلنا حيناً إلى اتفاق واختلفنا أحياناً في كثير من النقاط سوف أعرضها لنضع حداً لتداعياتها.






    كيف تضبط الملاعب؟


    ضبط ملاعب كرة القدم أمر يختلف تماماً عن عملية فضّ نزاع بين أبناء حي أو بين مجموعة من المراهقين.


    إنه أسلوب ونهج مختلف تماماً على رجال الأمن، والقائمون عليهم أن يتدربوا عليه ويدركوا خصوصيته. لأن الادعاء بالمقدرة وبالتقدم بالرتبة وبالتاريخ الحافل في متابعة مجرم أو مطاردة فار لاتنطبق هنا أبداً. وهو ادعاء لاطعم له يقوم على (العنجهية) والتباهي في حين أن الأمر أهم وأبعد من ذلك بكثير، وسوف أعرض فيما يلي بعضاً من هذه الأسباب والحالات معتمداً في ذلك على الخبرة العلمية المتعلقة بدراسات الصحة النفسية وعلم النفس والاجتماع. فليتفضل أصحاب الرتب بالإصغاء إلينا قبل فوات الأوان.






    1 ـ دوافع الشغب


    دوافع الشغب متعددة، وفقاً لكل موقف وحالة.


    * سياسة الحشد (القطيع): حيث تبرز سياسة القطيع غالباً في التجمعات البشرية وخاصة الرياضية حيث يقود فرد متمكن أو قائد لجماعة أو مجيد للهتاف كل جماهير المدرجات التي تندفع عفوياً للاستجابة له ومتابعته وتقليده وترديد العبارات التي يقولها بشكل جماعي دون إمكانية للتفكير فيما يقال أو يقول.. وقيادة الجماهير الحاشدة المنفعلة هنا سهل للغاية (حتى إن البعض عندما يرى تصرفاته وإشاراته وأفعاله وصراخه) في المدرجات يكاد لايصدق نفسه أنه قام بذلك. إذاً الكل في نظر الحشد (القطيع) يعملون دون تفكير غالباً ويزداد ذلك كلما زاد التوتر.






    أسباب الشغب بشكل عام


    1 ـ التعصب الزائد الذي يلغي منطقية التفكير.


    2 ـ الشعور بالظلم وخاصة من الحكم.


    3 ـ التأثر بأفعال وإشارات النجوم المثيرة والمحفزة والمهيّجة.


    4 ـ التأثر بإشارات واعتراضات المدرب أو الإداري أو لاعبي الاحتياط.


    5 ـ الدوافع الثقافية حيث يزداد العنف عكساً على مستوى الثقافة.


    6 ـ الدوافع الدينية والمذهبية حين اللقاء الرياضي حيث تتفجر هذه الدوافع الدفينة في سلوك تخريبي مظهره رياضي وأسبابه غير ذلك.


    7 ـ الدوافع العرقية حين ينتمي الفريقان لعرقين مختلفين في دولتين مختلفتين أو ضمن الدولة الواحدة.


    8 ـ الدوافع السياسية، وتبدو السلوكية العدوانية هنا متناسبة عكساً مع الموقع السياسي للفريق أو الجمهور الآخر.


    9 ـ الشعور بالظلم الاجتماعي أو الفقر وهذا ينعكس إلى رغبة الانتقام من الأشياء والمنشآت والممتلكات.


    10 ـ التوتر الرياضي بين الجيران في المدينة الواحدة بغية تحقيق الذات والسيطرة على الشارع الرياضي في تلك المدينة. أو بحثاً عن زعامة رياضية تلغي الآخرين وتجعلهم متفردين بالنصر دون غيرهم.


    11 ـ الشعور بالقهر والمعاملة السيئة أثناء الدخول للملعب.


    12 ـ الشعور بالاستغلال المادي بتحديد أسعار البطاقات ومحاولة التخريب (اللا إداري) للمنشآت والمقاعد والزجاج والمرافق.


    13 ـ العدائية الضمنية، أو عدم القناعة المسبقة بالحكم مما يجعل قراراته مرفوضة سلفاً حتى ولو كانت صحيحة.


    14 ـ حب الفوز وإحراز البطولة في الأسابيع واللحظات الحرجة.


    15 ـ حب البقاء وعدم الرغبة في الهبوط إذا كان الفريق قريباً من ذلك.


    16 ـ وضع المنشأة المساعد أحياناً كتواجد الأتربة والحجارة والأنقاض مما يسهل الانحراف والشغب.


    17 ـ الخلافات ضمن النادي الواحد والشروخ الناجمة عن ذلك.


    18 ـ عدم القناعة بالمدرب أو تشكيلته والاحتجاج العنيف على ذلك في حال عدم توقيف اللاعبين غير المرغوب بهم أو الفريق بشكل عام.


    19 ـ تصفية الحسابات بين القيادات المرشحة لإدارة النادي واستئجار بعض الفتوات لتنفيذ ذلك في الملاعب.


    20 ـ الوضع السياسي الراهن في المنطقة ومحاولة البعض من الموترين الاستفادة من الأجواء الرياضية لإثارة الفتنة.


    العقوبات المالية


    ونتيجة لرغبة معظم الأندية وبعض أقلام الإعلاميين وكثير من الجماهير اتخذ مؤتمر اللعبة قبل عامين قراراً بإلغاء عقوبات حسم النقاط ونقل المباريات والاستعاضة عن ذلك بالغرامات المالية، ثم عاد المؤتمر الأخير هذا العام فأكد ذلك وأصبحت الغرامات المالية هي الأسلوب المتبع، حيث تفرض الغرامات على أخطاء اللاعبين والجماهير بدءاً من الضرب وانتهاء بالشتم الفردي والجماعي وضرب الحجارة والمفرقعات وتخريب المنشآت.. إلى غير ذلك..


    هذا الأمر لبّى رغبة الغالبية حيث اعتقدنا أننا أصبحنا أكثر رقياً في عالم كرة القدم.. وأنه ما من حاجة لنقل المباريات أو شطب النقاط..


    ماذا كانت النتائج؟


    هل زاد انضباط ملاعبنا؟ وهل تراجع الشغب بعدما نفذنا رغبات المطالبين؟ وهل ارتدع المشاغبون من فرض عقوبات الـ 50 ومئة ألف ليرة سورية؟ وهل فهمت الجماهير معنى هذه النقلة النوعية في لوائح العقوبات بشكل إيجابي (فارتدعت) أم سلبي (فازداد شغبها)؟


    بكل تأكيد ومن خلال متابعة مباريات الأسابيع الستة الماضية الـ (42) ثبت لدينا بالدليل القاطع أن الشغب قد ازداد حيث:


    * لم تخلُ معظم المباريات من الشتم الجماعي أو رمي الحجارة أو ضرب المتفجرات والمفرقعات.


    * ولم تخلُ معظم المباريات من حالات التوتر (والمطاردة والكرّ والفرّ) بين رجال الأمن وبعض المشاغبين.


    * ولم تخلُ معظم المباريات من تصرف خاطئ لرجال حفظ النظام كان السبب في شرارة الشغب.


    * ولم تخلُ معظم المباريات من تكسير تجهيزات الملاعب بشكل مؤسف.


    * ولم تخلُ معظم المباريات من حصار للفريق الضيف أو طاقم الحكام. وأخيراً حصار الجمهور لرجال حفظ النظام (كما حدث في حماة مؤخراً). وأجمعنا كلنا، وخاصة رجال الإعلام الرياضي المتواجدين والمزروعين في الملاعب بأن الدوري لن يستكمل إذا كانت هذه هي بداياته ومؤشراته.


    * وكتب لي حضور ثلاث مباريات بين الوحدة والنواعير بدمشق، والكرامة والوحدة بحمص، والطليعة والكرامة بحماة. وأقول وبكل تجرد: إن ما رأيته أمر يندى له الجبين!.. ففي دمشق حدثت اشتبكات مؤسفة نهاية المباراة وأصيب القلة من جماهير النواعير بجروح مختلفة.

    وفي حمص رجمنا... وسط مشاهد من (الكر والفر) وأصبح الملعب مسرحاً لكل شيء بين رجال حفظ النظام وجماهير الناديين، وكسّر زجاج واجهات غرف الملعب.

    وفي حماة كان المشهد مؤسفاً وكان تصرف بعض المسؤولين في حفظ النظام أرعن،وكانت تصرفات بعض جماهير الطليعة عدوانية وعدائية، وكانت شتائم بعض جماهير الكرامة في بعض مراحل المباراة للحكام مسموعة ومؤسفة. ولم نتمكن من الخروج من الملعب إلا بعد ساعة من انقضاء المباراة. وعندما خرجنا حصل ما حصل رأينا الشوارع بين كرّ وفر وحجارة من هنا وقنابل مسيلة للدموع ورشاشات مياه الإطفاء من هناك.

    * أما بقية المباريات التي لم أحضرها فقد كانت صورة غالبها على هذه الشاكلة من الحسكة إلى دير الزور إلى حلب واللاذقية ودمشق وحمص... وزادت إشارات الاستفهام لدى الجميع.. لماذا كل ذلك؟ ولماذا زاد الشغب؟ لابل لماذا جاء مبكراً؟ وهل سينتهي الدوري عندما تزداد الحساسيات وأهمية النقاط والصراع على الصدارة أو للهروب من الهبوط؟ وعندما تزداد أخطاء بعض الحكام ويصبح تعيينهم صعباً وتكرارهم أصعب وتجريب الأقل خبرة مستحيلاً؟


    الازدواجية .. الوفاء

    * خيراً فعل المجلس المركزي حيث قرر منع الازدواجية في قيادات حركتنا الرياضية لأن هذا القرار سيمنع الاحتكار الذي طال لدى البعض وفسح المجال أمام كوادر ونخب جديدة تجدد دماء حركتنا الرياضية التي أصابها الركود.

    ـ وعندما نتخذ مثل هذا القرار لابد له من نواظم لتنفيذه.. وهذا ما فعله المكتب التنفيذي حين أصدر قراره التفسيري بمنع كل حالات الازدواجية أياً كان نوعها، وصولاً للجنة الفنية وإدارة الأندية، أو لإدارة الأندية والتدريب؟؟

    ـ والآن وبعدما عرفنا القرار، ونواظمه التنفيذية سنسعى لعرض رأينا وذلك استناداً للثوابت التالية:

    1 ـ أن يكون التنفيذ مدروساً ومستنداً إلى إحصاءات دقيقة لكل مرفق وحالة حتى لاتقع بعض المرافق في الإحراج.


    2 ـ التنفيذ المنطقي والمدروس كي لاتخسر كثيراً من كفاءاتنا الفنية مرة واحدة.

    3 ـ بحث البدائل في كل مرفق ولعبه كي لايبرز على ساحتنا الرياضية بدلاء يفتقدون للإمكانات والخبرة الفنية فندفع لذلك ثمناً غالياً.

    4 ـ بحث هذه الإمكانات على صعيد كل لعبة وكل محافظة فما يصلح بدمشق قد يتعذر تطبيقه في الرقة أو إدلب.


    ومن هناك نقترح التالي:


    * جمع محظور نهائياً


    ـ عضوية المكتب التنفيذي واتحادات الألعاب.


    ـ عضوية المكتب التنفيذي والفروع.


    ـ عضوية الاتحادات والفروع.


    ـ عضوية الاتحادات واللجان الفنية في المحافظات.


    ـ عضوية المكتب التنفيذي (غير المفرغة) والتي تجمع عملاً آخر في الدولة.


    ـ عضوية أكثر من لجنة في المجلس المركزي.


    * جمع لأجل محدد


    ـ عضوية المكتب التنفيذي واللجنة الأولمبية.


    ـ عضوية اتحاد اللعبة واللجنة الرئيسية (شريطة أن يكون الجمع لواحد كحد أقصى).


    ـ عضوية إدارة النادي واتحاد اللعبة.


    ـ عضوية إدارة النادي واللجنة الفنية.


    ـ عضوية إدارة النادي والتدريب.


    ودافعي لهذه المقترحات الهامة والضرورية. لأن ما اقترحت تأجيله لعام أو اثنين أو لنهاية الدورة الانتخابية كحد أقصى تحكمه قلة الكوادر من جهة وعدم الضرر من ذلك حالياً أو لمرحلة محددة من جهة ثانية.

    * أما ما أريد قوله عن الوفاء فصوره كثيرة في واقعنا الرياضي وعلينا تعزيزها وقد هزني كثيراً لدرجة الغبطة والفرح ما وقع بعد مباراة الطليعة والكرامة، حيث كسر زجاج السيارة التي كنت أركبها مع أصدقاء فور مغادرتنا الملعب وقد اضطررنا للتوقف إلى جوار الملعب في شارع قليل الإنارة، ولم أرغب إخبار أحد من الأصدقاء الكثر في حماة بالورطة التي نحن بها، إذ لايمكننا السفر دون تركيب زجاج جديد. إلا أنني دهشت وصحبي عندما انتشر خبر ما حصل فانهالت المخابرات عبر الموبايل والكل يطمئن. ثم لم تمض دقائق حتى سارعت بعض الشخصيات القيادية من الأصدقاء للاطمئنان والمساعدة، وفعلاً أحضروا من يعلمون بزجاج السيارات من بيوتهم لفتح كراجاتهم علماً بأن سوق الصناعة مغلق بكامله. وكم دهشنا حين تسارع أكثر من شخص لتلبية فتح محله في الوقت الذي كان فيه عدد الأصدقاء يكثر والخبر يزداد انتشاراً. وكان لابد من تلبية دعوتهم لتناول العشاء ريثما يتم تجهيز السيارة.

    راجعت هذا الموقف وأنا أجلس بينهم سائلاً نفسي.. ترى ما دافعهم لهذه اللهفة وبعضهم لم أره منذ سنوات طويلة وآخر زيارة لي لحماة مضى عليها أكثر من عشرة أعوام، ولاسيما أنني لم أبلغ أحداً بل كان الحضور تلقائياً وكان العدد مرشحاً لزيادة كبيرة جداً لو تأخر إصلاح السيارة قليلاً.


    لقد فرحت في قرارة نفسي لأنني عرفت الدافع لذلك، علماً أنني لا أشغل أي موقع مسؤول في قيادة الرياضة. وفرحت أكثر لأن ما بنيناه بالجهد والعرق والحب الصادق رغم اختلاف الرأي أحياناً أينع هذا الوفاء فشكراً لكل الأخوة وفاءهم.

    عن


    الكاتب:د. مروان عرفات

     
  2. #2
    المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute المودة has a reputation beyond repute الصورة الرمزية المودة
    تاريخ التسجيل
    17 / 08 / 2004
    العمر
    33
    المشاركات
    20,806
    معدل تقييم المستوى
    26166

    افتراضي مشاركة : الشغب في الملاعب بين »جهل« المعالجة »وانحراف القلة

    بارك الله فيك ... موضوع رائع كالعاده وإختيار موفق ... تحياتي .

     
  3. #3
    بنت الدعوة is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    18 / 07 / 2005
    الدولة
    سوريا
    العمر
    54
    المشاركات
    962
    معدل تقييم المستوى
    1200

    افتراضي مشاركة : الشغب في الملاعب بين »جهل« المعالجة »وانحراف القلة

    السلام عليكم:
    الف شكر على المرور اخي ابو راشد لاحرمنا الله منك

     

 
+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك