نشيد ماضٍ كالسيف للمنشد الراااااااااااائع أبو علي

انشودة أكثر من راااااااائعة

و تفضلوا كلمات الأنشودة


ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة ...
عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ

مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة

نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ

أنف الإذلال وقامَ ** ينسج بالعز فخارهـ

كطريد سئم دجاهـ ** ومضى يستجن نهارهـ
كالنجم الهائم يهوى ** في فلك المجد مدارهـ
لم يرضَ الدنيا تارة ** كلا والبغيُ جدارهـ

ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة

عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ

مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة

نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ

لبّى للعزة لما ** نادى الأقصى ثوارهـ

غنى للموت مشوقا ** ومضى يعزف قيثارهـ
نصب المحتل خداعه ** أغرى فيه سمسارهـ
صاغ الكلمات وعودا ** وشّى بالمكر حوارهـ

ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة

عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ

مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة

نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ

زرعوا مسراهـُ رعبًا ** ضربوا بالجوع حصارهـ

فتقدم لم يثنيه ** مكر يستدعي عثارهـ
هيهات يهادن حتى ** يمسح بالعزة عارهـ
بركان من إيمانٍ ** هذا التلمود سعارهـ

ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة

عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ

مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة

نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ

فبنى بالخوف حصونه ** أعلى فيهم أسوارهـ

فتفجر فيهم غضبًا ** أنشب فيهم أظفارهـ
كشظايا النار تراهـُ ** مغوار يصنع غارهـ
ما خفَّ الخطوة حتى ** وقَع بالموت قرارهـ

ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة

عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ

مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة

نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة
يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره


التحميل

من هنا