ألأمعة والتقليد ألأعمى وأثرهما على المجتمع
ألتقليد ألأعمى هو أتباع شيء بعينة والعمل بما عملة بدون الرجوع أو النظر الى هذا العمل والعمل بمقتضاة أما ألأمعة وهو ألأنجراف مع الناس أن احسنوا أحسن معهم وأن أساؤ أساء معهم
وهذة مأساة يعاني منها المجتمع بل كل المجتمعات
النبي صلى اللة علية وسلم جعل حداً واضحا لهذا فيقول (لا يكن أحدكم أمعة أن أحسن الناس أحسن معهم وأن أساء أساءء معهم ولكن وطنوا أنفسكم)أو كما قال )
وألأمعة هنا مشكلة نراها تتكاثر بين أوساط الشعوب والمجتمعات لتزيدنا كيا ًفوق كياً
وأما التقليد ألأعمى ربما هو أخطر من ذالك فنرى كثير من الخطباء والفقهاء والسادة وغيرهم يقلدون ولا يعرفون ما هي شروط التقليد التي يجب اتباعها كمثل الببغاء تقلد ما سمعت فقط ولا تزيد عن ذالك فمثلا خطيب يخطب الجمعة وقد نقل خطبتة من شريط لأحد الدعاة وكان بين الشريط يقول الداعية (وحدثني التائب أحمد وهو بين أظهركم)وينقلها هذا الخطيب بكل حرف حتى أّذ خطب قال فيها وحدثني التائب احمد وهو بينكم الان فيتعجبون الناس من هذا أحمد وهم قلة بين المسجد
وآخر سمع خطبة لاحد ألائمة المساجد وكان المسجد مكتظ بالمصلين فيقول لهم توسعو وليدخل الذين في خارج المسجد
فينقلها بالحرف ويذهب الى قريتة ويبدأخطبتة بل المقدمة ويقول تواسعو وأتركوا أخوانكم الذين في الخارج ليدخلو فيلتفت الناس بعضهم الى بعض وهم لا يتعدون الى نصف المسجد فقط ومن اين اتى الزحام ونحن قلة
هذة بعض الامثلة التي عاينتها بنفسي والتي تؤدي الى أظرار في المجتمع ولربما نقل ألأمام خطبتة من كتاب الفتوحات الربانية الني كانت في عهد الناصر ايوب ويدعو أخر الخطبة للناصر أيوب لأنة نقلها نقلا فقط
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحوور
مواقع النشر (المفضلة)