أجمل ما في نهائي أسيا أن العراق لم ينتصر في كرة القدم لأن الكرة ليس بها انتصار دائم أو هزيمة دائمة .
لكن العراق انتصر في معركة الفتنة التي يلعبها أعداء الدين والعرب
أكد إنه عراق واحد
فالفريق من شتى أنحاء العراق
والفرحة كانت للعرب جميعا يوم هبت بسمة فرح على الوجه العراقي الذي أدماه الألم والفرحة كانت بقدم يونس محمود
وللأحباء في المملكة
كل التوفيق في البطولات القادمة
مواقع النشر (المفضلة)