الجوائز عليك أنت أخى أبو عبد الرحمن
فأنا لم أوعدكم بشئ من هذا القبيل
وما دمت أنت مقترح الجوائز
فأنت الذى يتحملها
وتقبلوا تحياتي
الجوائز عليك أنت أخى أبو عبد الرحمن
فأنا لم أوعدكم بشئ من هذا القبيل
وما دمت أنت مقترح الجوائز
فأنت الذى يتحملها
وتقبلوا تحياتي
صدقت أخى الكريمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صناع الحياة
وعليك الان التوجه للاخ الكريم أبو عبد الرحمن
لاستلام جائزتك ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
بارك الله فيك
وفى أنتظار مرورك لذكر معلوماتك القيمه عن الشخصيه الجديده
وهى...................... .........
لالالالالالالالالالالالال الالالالا
ستكون موضوعا مستقلا
الى اللقاء ان شاء الله
وفى أنتظار تفاعلكم الجميل والرائع
[align=center][frame="6 80"]] الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ها قد عدت كما وعدتكم ومعي شخصيه جديده ورائعه واليكم نبذه عنه كما أتفقنا
بينما كانت جيوش الاسلام تضرب في مناكب الأرض.. هادر ظافرة.. كان يقيم بالمدينة فيلسوف عجيب.. وحكيم تتفجر الحكمة من جوانبه في كلمات تناهت نضرة وبهاء...وكان لا يفتأ يقول لمن حوله:
" ألا أخبركم بخير أعمالكم، وأزكاها عند باريكم، وأنماها في درجاتكم، وخير من أن تغزو عدوّكم، فترضبوا رقابهم ويضربوا رقابكم، وخير من الدراهم والدنانير".؟؟
وتشرئب أعناق الذين ينصتون له.. ويسارعون بسؤاله:
" أي شيء هو.. ..................."..؟؟
ويستأنف ..................... حديثه فيقول ووجهه يتألق تحت أضوء الايمان والحكمة:
" ذكر الله...
ولذكر الله أكبر"..
لم يكن هذا الحكيم العجيب يبشر بفلسفة انعزالية ولم يكن بكلماته هذه يبشر بالسلبية، ولا بالانسحاب من تبعات الدين الجديد.. تلك التبعات التي يأخذ الجهاد مكان الصدارة منها...
أجل.. ما كان ...................ذلك الرجل، وهو الذي حمل سيفه مجاهدا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلم، حتى جاء نصر الله والفتح..
بيد أنه كان من ذلك الطراز الذي يجد نفسه في وجودها الممتلئ الحيّ، كلما خلا الى التأمل، وأوى الى محراب الحكمة، ونذر حياته لنشدان الحقيقة واليقين..؟؟
ولقد كان حكيم تلك الأيام العظيمة ..................... رضي الله عنه انسانا يتملكه شوق عارم الى رؤية الحقيقة واللقاء بها..
واذ قد آمن بالله وبرسوله ايمانا وثيقا، فقد آمن كذلك بأن هذا الايمان بما يمليه من واجبات وفهم، هو طريقه الأمثل والأوحد الى الحقيقة..
وهكذا عكف على ايمانه مسلما الى نفسه، وعلى حياته يصوغها وفق هذا الايمان في عزم، ورشد، وعظمة..
ومضى على الدرب حتى وصل.. وعلى الطريق حتى بلغ مستوى الصدق الوثيق.. وحتى كان يأخذ مكانه العالي مع الصادقين تماما حين يناجي ربه مرتلا آيته.....
( ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العلمين).
أجل.. لقد انتهى جهاد ................... ضدّ نفسه، ومع نفسه الى تلك الذروة العالية.. الى ذلك التفوق البعيد.. الى ذلك التفاني الرهباني، الذي جعل حياته، كل حياته لله رب العالمين..!!
ها هل علمتم من هو ؟؟
هلموا جميعا
سبحان الله والحمدلله ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
وتقبلوا تحياتي
أختكم فى الله
أم ليلى[/frame][/align]
بارك الله فيك ... تحياتي .
وفين جائزتى انا كمااااااااااااااااان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)