يامالك ا لقلب كفاك غيابا كفاك .
أما اشـتقت لمحب بات أسيرا بين يداك ؟
أم تراك أعتدت لغيرك ا لتعذيب وا لهلاك ؟
إرحم محبا من فرط غيابك فقد ا لصواب ، فمن عليه بلقياك .
لاأرى له سوى تنهيدات ، علها تخفف عنه ا لمصاب في هواك .
أم تراك من وراء ا لغياب تريد معرفة قدرك ومستوى غلاك ؟؟
فاهـنأ إذن ..
فهو لا يرى في ا لكون سـواك .
لأنك في نظره مـلاك .
مواقع النشر (المفضلة)