(علامات الشقاوة)انة كلما زيد علمة زيد فى كبرة وتيهة فعلمة غير نافع وقلبة خاو. وطبيعتة ثخينة وطينتة سباخ وهو كلما زيد فى عملة زيد فى فخرة واحتقارة للناس وحسن ظنة بنفسة فهو الناجى وحدة والباقون هلكى وهو الضامن جواز المفازة والاخرون على شفا المتالف وهو كلما زيد فى عمرة زيد فى حرصة فهو جموح منوع لا تحركة الحوادث ولا تزعزعة المصائب ولا توقظة القوارع وهو كلما زيد فى مالة زيد فى بخلة وامساكة فقلبة مقفر من القيم وكفة شحيحة بالبذل ووجهة صفيق عرى نت المكارم وهو كلما زيد فى قدرة وجاهة زيد فى كبر وتيهة فهو مغرور مدحور طائش الارادة منتفخ الرئة مريش الجناح لكنة فى النهاية لا شئ .... يحشر المتكبرون يوم القيامة فى صورة الذرة يطؤهم الناس باقدامهم .......... وهذة الامور ابتلاء من اللة وامتحان يبتلى بة عبادة فيسعد بها اقوام ويشقى بها اخرون____________
مواقع النشر (المفضلة)