+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 9
  1. #1
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    38
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12806

    افتراضي اسماء الله الحسنى وشرحها

    المعز

    وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام


    القسم الأول

    إعزاز من جهة الحكم والفعل

    هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل


    القسم الثاني

    إعزاز من جهة الحكم

    ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه


    القسم الثالث

    إعزاز من جهة الفعل

    ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

    المذل

    الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً


    السميع

    وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى


    البصير

    وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى


    الحكم

    هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى


    العدل

    وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور


    اللطيف

    هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون


    الخبير

    هو العالم بحقائق الأشياء


    الحليم

    هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم


    العظيم

    هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً


    الغفور

    هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده


    الشكور

    هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر


    العلي

    وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر


    الكبير

    هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير


    الحفيظ

    هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه


    المقيت

    هو المقتدر على كل شيء

    الحسيب

    هو الكافي


    الجليل

    هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع


    الكريم

    هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

    الرقيب

    هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء


    المجيب

    هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه


    الواسع

    هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق


    الحكيم

    هو مُحكِم للأشياء متقن لها


    الودود

    هو المحب لعباده


    المجيد

    هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ


    الباعث

    يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب


    الشهيد

    هو الذي لا يغيب عنه شيء


    الحق

    هو الموجود حقاً


    الوكيل

    هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه


    القوي

    هو الكامل القدرة على كل شيء


    المتين

    هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف


    الولي

    هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم


    الحميد

    هو المحمود الذي يستحق الحمد


    المحصي

    لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً


    المبديء

    هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها


    المعيد

    هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم


    المحيي

    هو الذي خلق الحياة في الخلق


    المميت

    هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء


    الحي

    هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً


    القيوم

    هو القائم الدائم بلا زوال


    الواجد

    هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء


    الماجد

    هو بمعنى المجيد


    الواحد

    هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك


    الأحد

    هو الذي لا شبيه له ولا نظير


    الصمد

    هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج


    القادر

    هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب


    المقتدر

    هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء


    المقدم المؤخر

    هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء


    الأول والآخر

    وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
    وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه


    الظاهر

    هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته


    الباطن

    هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم


    الوالي

    هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها


    المتعالي

    هو المنزه عن صفات الخلق


    الـبـر

    هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم


    التواب

    هو الذي يقبل رجوع عبده إليه


    المنتقم

    هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم


    العفو

    هو الذي يصفح عن الذنب


    الرؤوف

    هو الذي تكثر رحمته بعباده


    مالك الملك

    هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره


    ذو الجلال والإكرام

    هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد


    المقسط

    هو العادل في حكمه


    الجامع

    هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب


    الغني

    هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه


    المغني

    هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين


    المانع

    هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين


    الضار، النافع

    هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء


    النور

    هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية


    الهادي

    هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره


    البديع

    هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق


    الباقي

    هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء


    الوارث

    هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق




    الرشيد

    هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب


    الصبور

    وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبه

    مع اجمل الامنيات لكم بالتوفيق :[/align]










    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°® »لا اله الا الله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸ .•°®»

     
  2. #2
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    38
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12806

    افتراضي اسماء الله الحسنى وشرحها

    المعز

    وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام


    القسم الأول

    إعزاز من جهة الحكم والفعل

    هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل


    القسم الثاني

    إعزاز من جهة الحكم

    ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه


    القسم الثالث

    إعزاز من جهة الفعل

    ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

    المذل

    الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً


    السميع

    وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى


    البصير

    وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى


    الحكم

    هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى


    العدل

    وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور


    اللطيف

    هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون


    الخبير

    هو العالم بحقائق الأشياء


    الحليم

    هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم


    العظيم

    هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً


    الغفور

    هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده


    الشكور

    هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر


    العلي

    وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر


    الكبير

    هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير


    الحفيظ

    هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه


    المقيت

    هو المقتدر على كل شيء

    الحسيب

    هو الكافي


    الجليل

    هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع


    الكريم

    هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

    الرقيب

    هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء


    المجيب

    هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه


    الواسع

    هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق


    الحكيم

    هو مُحكِم للأشياء متقن لها


    الودود

    هو المحب لعباده


    المجيد

    هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ


    الباعث

    يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب


    الشهيد

    هو الذي لا يغيب عنه شيء


    الحق

    هو الموجود حقاً


    الوكيل

    هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه


    القوي

    هو الكامل القدرة على كل شيء


    المتين

    هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف


    الولي

    هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم


    الحميد

    هو المحمود الذي يستحق الحمد


    المحصي

    لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً


    المبديء

    هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها


    المعيد

    هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم


    المحيي

    هو الذي خلق الحياة في الخلق


    المميت

    هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء


    الحي

    هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً


    القيوم

    هو القائم الدائم بلا زوال


    الواجد

    هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء


    الماجد

    هو بمعنى المجيد


    الواحد

    هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك


    الأحد

    هو الذي لا شبيه له ولا نظير


    الصمد

    هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج


    القادر

    هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب


    المقتدر

    هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء


    المقدم المؤخر

    هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء


    الأول والآخر

    وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
    وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه


    الظاهر

    هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته


    الباطن

    هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم


    الوالي

    هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها


    المتعالي

    هو المنزه عن صفات الخلق


    الـبـر

    هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم


    التواب

    هو الذي يقبل رجوع عبده إليه


    المنتقم

    هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم


    العفو

    هو الذي يصفح عن الذنب


    الرؤوف

    هو الذي تكثر رحمته بعباده


    مالك الملك

    هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره


    ذو الجلال والإكرام

    هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد


    المقسط

    هو العادل في حكمه


    الجامع

    هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب


    الغني

    هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه


    المغني

    هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين


    المانع

    هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين


    الضار، النافع

    هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء


    النور

    هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية


    الهادي

    هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره


    البديع

    هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق


    الباقي

    هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء


    الوارث

    هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق




    الرشيد

    هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب


    الصبور

    وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبه

    مع اجمل الامنيات لكم بالتوفيق :[/align]










    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°® »لا اله الا الله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸ .•°®»

     
  3. #3
    امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about امال has a spectacular aura about الصورة الرمزية امال
    تاريخ التسجيل
    16 / 08 / 2005
    الدولة
    مصر__المنصوره
    العمر
    38
    المشاركات
    12,544
    معدل تقييم المستوى
    12806

    افتراضي اسماء الله الحسنى وشرحها

    المعز

    وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام


    القسم الأول

    إعزاز من جهة الحكم والفعل

    هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل


    القسم الثاني

    إعزاز من جهة الحكم

    ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه


    القسم الثالث

    إعزاز من جهة الفعل

    ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

    المذل

    الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً


    السميع

    وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى


    البصير

    وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى


    الحكم

    هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى


    العدل

    وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور


    اللطيف

    هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون


    الخبير

    هو العالم بحقائق الأشياء


    الحليم

    هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم


    العظيم

    هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً


    الغفور

    هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده


    الشكور

    هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر


    العلي

    وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر


    الكبير

    هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير


    الحفيظ

    هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه


    المقيت

    هو المقتدر على كل شيء

    الحسيب

    هو الكافي


    الجليل

    هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع


    الكريم

    هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

    الرقيب

    هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء


    المجيب

    هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه


    الواسع

    هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق


    الحكيم

    هو مُحكِم للأشياء متقن لها


    الودود

    هو المحب لعباده


    المجيد

    هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ


    الباعث

    يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب


    الشهيد

    هو الذي لا يغيب عنه شيء


    الحق

    هو الموجود حقاً


    الوكيل

    هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه


    القوي

    هو الكامل القدرة على كل شيء


    المتين

    هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف


    الولي

    هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم


    الحميد

    هو المحمود الذي يستحق الحمد


    المحصي

    لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً


    المبديء

    هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها


    المعيد

    هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم


    المحيي

    هو الذي خلق الحياة في الخلق


    المميت

    هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء


    الحي

    هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً


    القيوم

    هو القائم الدائم بلا زوال


    الواجد

    هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء


    الماجد

    هو بمعنى المجيد


    الواحد

    هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك


    الأحد

    هو الذي لا شبيه له ولا نظير


    الصمد

    هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج


    القادر

    هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب


    المقتدر

    هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء


    المقدم المؤخر

    هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء


    الأول والآخر

    وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
    وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه


    الظاهر

    هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته


    الباطن

    هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم


    الوالي

    هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها


    المتعالي

    هو المنزه عن صفات الخلق


    الـبـر

    هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم


    التواب

    هو الذي يقبل رجوع عبده إليه


    المنتقم

    هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم


    العفو

    هو الذي يصفح عن الذنب


    الرؤوف

    هو الذي تكثر رحمته بعباده


    مالك الملك

    هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره


    ذو الجلال والإكرام

    هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد


    المقسط

    هو العادل في حكمه


    الجامع

    هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب


    الغني

    هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه


    المغني

    هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين


    المانع

    هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين


    الضار، النافع

    هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء


    النور

    هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية


    الهادي

    هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره


    البديع

    هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق


    الباقي

    هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء


    الوارث

    هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق




    الرشيد

    هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب


    الصبور

    وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبه

    مع اجمل الامنيات لكم بالتوفيق :[/align]










    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°® »لا اله الا الله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸ .•°®»

     
  4. #4
    اسراء is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    09 / 08 / 2005
    الدولة
    المنصوره ___مصر
    العمر
    38
    المشاركات
    1,008
    معدل تقييم المستوى
    1251

    افتراضي مشاركة: اسماء الله الحسنى وشرحها

    بارك الله فيكى اختىجعله الله فى موازين حسناتك

     
  5. #5
    اسراء is on a distinguished road
    تاريخ التسجيل
    09 / 08 / 2005
    الدولة
    المنصوره ___مصر
    العمر
    38
    المشاركات
    1,008
    معدل تقييم المستوى
    1251

    افتراضي مشاركة: اسماء الله الحسنى وشرحها

    بارك الله فيكى اختىجعله الله فى موازين حسناتك

     

 
+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك