جيت لك عابر سبيل.. وصرت لي عالم وديره
.... واحتضنت اقصى غلاك . وصرت حلي ورتحالي
ماتوقعتك بهذا الذوق . والاشياء المثيره
.... لين مالت بي غصون الشوق يمك.. ياحلالي
ومثلت قصة غرامي. شوق في ربكة مسيره
... جيت كلي.. جيت مادري. عن يمني من شمالي
ماقدرت استوعب الموقف. ولاحتى مصيره
..... لين حطت بي قوافل رحلتي . ورتاح بالي
وانسجم صادق غلاي. بلحظة الشوق الكبيره
..... وانسجمت بكل معنى الانسجام اللي طرالي
ماتوقعت ان الزمان يجود من صادق عبيره
.... لين حسيت بحلاته .. بعد ماجوه صفالي
يامدير القلب ديره . مثل ماودك تديره
..بعد ماسلمتك امري بعثر اوراق الليالي
انت من هالحين سيد موقفي. وانته مديره
.... بعد مالت بي غصون الشوق يمك. ياحلالي
تحياتي للجميع
مواقع النشر (المفضلة)