إلية حيث هو الان ،،
ربما في طريقه
او مكتبه
او نائما يحتضن وسادته
،، حقية هذا اليوم .. لم أتوقع هذا الذبول
لقد قتلت في عيني صوره ،،
إلى هذا الحد كنت لا أمثل لك موقف بجدية الاهتمام ؟
لم تنال مني ،، أنل منك سوى هذا الغيظ !!
أبحث دوماً ولا أجد
(( ياربي متى ))
لم أصمت ...
و إن صمت فلساني فقط ،،
قلبي و عقلي ينشغلان .. يرتبكان ..
هل تريد الإنسحاب من إتجاهي ؟
سأسرع إن ترضى !!
هل كان إهتمامي خطيئه أعاقب عليها ..
قل لي بربك !!
لاتصمت ........
ربما أ:ون خطيئة تسكن كل من أحبهم ..
أعلن لي ذلك لكي ..
أعلن أسفي من جراء ما أبتذلة من سفة و غلطة
و كذب ورياء ،، لم تبكها الأيام ..
سأعتذر بحفنة من الورود ..
عندما تصارحني بذلك سأنسى ..
ولكن !!!!!
لن أنسى أنك تعبش هناك في قلبي ....
ربما الأسم فقط ...
أو ربما في صورتك التي ...
إهــــــــــــــــداء لـــــــــــــــــــــكل من يقرأني هنا
إلى تلك الأطياف البعيده ،، إلى الأماني .. إلى الأحلام الوديعه ..
إلى الزمن الذي تستطيع أن تعانق فيه الزمن البعيد
دمعة أمل ،
جرعة ماء ،
غمضة عين ،،
إلى أولئـك الذين يسمعون قبل أن تصرخ ، و يأتون قبل أن تأتي
اليد التي تربت
و القلب الذي يحنو ،
و الكلمة التي تطفيء أوار الجرح ،
إلى أولئـك الذين يمتلكون القدرة على الحب ،
على الوفاء ،
إلى العطاء بلا حدود ،
الى كل اخواتى فى المنتدى
مودتـــــــــــــــــــــ ــــــــى
مواقع النشر (المفضلة)